توفيت، أخيرا، راقصة باليه بريطانية (15 عاما)، بعد أن صدمها قطار تعمدت الوقوف أمامه بعد أن اختارت إنهاء حياتها بالانتحار.
وكانت المراهقة تالولاه ويلسون قد كتبت في دفتر مذكرات خاص، واصفة نفسها، بأنها «سمينة» و«قبيحة».
وقد بينت محكمة بريطانية في لندن كيف كررت المراهقة كتابة جملة «عديمة القيمة» في إحدى الوثائق المقدمة، إلى جانب كتابات مثيرة للقلق تتعلق بإيذاء النفس وكراهية الذات.
وفي حقيقة كتابات تالولاه عن نفسها، شرح محقق في أسباب الوفيات، لهيئة المحلفين قائلا: «أفترض أنكم قد شاهدتم صورة فوتوغرافية لتالولاه، وهي شابة جميلة للغاية».
وذكرت صحيفة «إندبندنت» البريطانية أن الفتاة نشرت صورة لها على شبكة الإنترنت، تظهر إيذاءها لنفسها.
وعن السبب، فليس هنالك دوافع محددة، بل نتاج لما قد يبدو بانهيار العلاقة مع الأشخاص على شبكة الإنترنت، والمخاوف بشأن الانخراط مع الناس قد يكون هو الذي غذى ذلك الهوس.
لو ان كل سمينه في الشعب العربي ..تنتحر ..
ليكون الشعب العربي .. بدون نساء
يارب ارزق نسائنا السمينات هده الفكره ..
..
صديقي اخبرني و .. وقال:
هو ذهب لزيارة العراق من زمن بسيط ورجع وقال .. انا لم اصدق حين نجلس على مائده الغداء وهي الاولى للرجال الى ان تنتهي خدمتهم لانهم عدد كبير فتبدا مائدة النساء .. ويقول انبهرت عندما شاهدت مائدة النساء بحدود ثلاث امتار وقد سحقت بما فيها .. دون مراعات الصحه ..
وبعدها تبدأ رحلت الذهاب للتواليت فكلن منهن تسكن هناك التواليت لوقت طويل .. و على الدي يدخل الحمام بعدهن يجب ان يكون لابس قناع ليتحمل الريحه الكريهه ..
وعلى ذمت القائل ..
..