الرياض : “أكد دبلوماسي غربي معني بالمفاوضات بين وفدي السلطة والمعارضة السورية في جنيف أمس انه من غير الممكن أن يكون هناك نظام حكم مركزي في سوريا بعد كل الدمار والقتل الذي قام به بشار الأسد ونظامه منذ نحو ثلاث سنوات حتى اليوم.”
وقال الدبلوماسي الذي رفض الكشف عن هويته: “لقد استطلعنا الكثير من آراء السوريين فكانت النتيجة انهم يفضلون حكما لا مركزيا في بلادهم على غرار الكثير من الأنظمة الفيدرالية او الكونفدرالية ، وأن يكون لديهم ديمقراطية تعددية”.
وعما اذا كان كلامه هذا بداية مشروع تقسيم لسوريا الى ولايات طائفية أجاب الدبلوماسي الغربي: “لا أعتقد أن ذلك هو المطلوب لكن السياسة الواقعية تقول إنه بعد كل ما قام به نظام الأسد لا يمكن أن يقبل أبناء وبنات دير الزور مثلا بضابط مخابرات علوي يحكمهم بقبضة أمنية وعسكرية قاسية أو العكس، إذ هل يقبل العلويون في الساحل السوري بحكم إسلامي حتى لو كان غير متشدد؟”
لا لتقسيم سوريا مهما كانت المغريات
وقال الدبلوماسي الذي رفض الكشف عن هويته: ههههههههههههههههههههههههههههههه
لقد دمر المواطن السوري بيته بيده وقتل اخوه واصدقائه وحرق ارضه وزرعه وما بقى اعطاه للغريب ليسحقه بسعادة === جنيف 1-2-3-4-5 حتى جنيف 30 اي بعد ثلاثين سنة يكون المواطن السوري مثل المواطن الفلسطيني يعيش ببلاد اللجوء فقط
خلي يصير ٢٢ مليون دولية، يعني لكل فرد دولة بس ذالك الزن ديق ابن المقبو ر لا يقتل احداً او يحكمهم!!!!
هناك بلدان إتهدمت أكثر من سوريا و لسنوات أطول و لكنها رجعت من الانقاض .. هذا يعتمد على السوريين .. بإيدكم توقفو هذا الدمار
وما يعدكم (عملاء أمريكا .. مهما اختلفت الاسماء و مهما وضعو أسماء ذات طابع اسلامي فكلها منظمات كونها الغرب لمحاربتنا إلا القليللللل و هذول يعلمون مواضع الجهاد ولا يطالبون بالكرسي و ليس لديهم وقت لتصوير أفلام رعب) إلاّ غرورا.
كلما فطنتم أسرع كلما بدأتم في إعادة بناء بلادكم