ديلي ميل- كشفت الصحيفة البريطانية عن حقائق مؤلمة بشأن الزعيم الليبي السابق معمر القذافي، المتمثلة باحتجازه المئات، أو حتى الآلاف، من الفتيات المراهقات، اللاتي ضربن، واغتصبن، وأرغمن على الانصياع لرغباته الجنسية.
وقالت الصحيفة إن عددا كبيرا من هؤلاء الفتيات اختطفن من مدارسهن وجامعاتهن واحتجزن لسنوات طويلة في غرف سرية داخل جامعة طرابلس، وعدد من قصوره.
وداخل هذه الغرف، أرغمت هؤلاء الفتيات على مشاهدة الأفلام الإباحية لـ”تثقيفهن.” وإن نجحت أي فتاة بالهروب بعيدا عن هذا الجحيم، لن تفلت من عذاب عائلتها التي تعتقد أنها “أساءت لشرفها.”
اففففففففف من عمايلك
اسكت احسن قبل ماتجي شيخة سرية وتهاجمني
هههههه خخخخخخخ ابو زنقة
هههههههه قبل شوي اتمدح من بعض الناس!!!
الشخص مات اشر موتة وأخذ جزاتو ….
ماذا تريدون اكثر ؟؟
كذب اني ليبيه مافيش الكلام هدا الله يرحمه
اظهر كتاب فرنسي يحمل عنوان الفرائس في حريم القذافي لمؤلفته آنيك كوجان الصحفية في جريدة لومند الفرنسية والذي اطلق عليه الكتاب الصادم على ممارسات القذافي الجنسية و الشدودية لفتيات المدارس و السجون
من بعض ما جاء فيه
ويقول أحد معاوني القذافي عن علاقته بالنساء «كان القذافي يحكم ويذل ويستعبد ويعاقب بالجنس»، وهو ما يؤكده هذا التحقيق الذي يروي تفاصيل الألف ليلة وليلة من الكوابيس التي كان النساء يعشنها.
«صفعتها جعلتني اتمايل من شدة قوتها. أطيعيه وإلا سيدفعك بابا القذافي الثمن غاليا، تحاولين الظهور في ثوب فتاة صغيرة، أيتها المنافقة، بينما تعرفين جيدا ماذا يريد، من الآن فصاعدا ستستمعين إلينا أنا وأبي معمر القذافي وستطيعين الأوامر من دون أن تناقشي، أتفهمين».
ثم غابت وتركتني وحيدة في ذلك الفستان غير اللائق.. بكيت لساعات طويلة ومشيت لساعات أيضا في تلك القاعة، لم أفهم شيئا، كان كل شيء مدمرا.
ما الذي أفعله هنا؟ ما الذي يريدونه مني؟ والدتي ستموت قلقا علي ومن المؤكد أنها كلمت والدي في طرابلس ويمكن أن يكون قد عاد إلى سرت. سيشعر بالإهانة والضيق لأنه تركني أخرج من البيت وهو الذي كان يمنعني من ذلك طول الوقت، لكن كيف يمكن لي أن أروي لهم هذا المشهد الوحشي مع أبي معمر؟ من المؤكد أن والدي سيصاب بالجنون.
كنت لا أزال أتنهد من شدة البكاء، حين جلست الممرضة الشقراء، التي لن أنسى صورتها، حين جلست إلى جانبي بهدوء وسألتني «ما الذي جرى؟ احكي لي القصة».
كانت تتحدث بلكنة غربية وقد عرفت بعدها أنها أوكرانية، تعمل لمصلحة القذافي وأنها تدعى غالينا، لم أستطع أن أقول لها شيئاً ولكنها أدركت أني أشعر بالخوف.. وبدأت تقول «كيف يمكن أن يفعلوا هذا بطفلة؟ كيف يجرؤون على ذلك؟
دلتشاد الي شكرو قبل شوي هيدي انا و انا اعيدها هنا في هده الصفحة
عاشت الجماهرية الليبية وتحيا كتائب القائد الفاتح معمر بن محمد عبد السلام ابو منيار القداااااااااااااااااااااااااااااااااااافي
الله ومعمر وليبيا وبس 🙂
قبح الله وجهك يالليبية كاتيا
دعى ليبيا الثورة تعيش فى هدوء وسلام
اذهبى انتى وليبيا القذافى الى مزابل التاريخ
الزلمة مات أشنع موتة وراح لعند ربه حتى يكمل عقابه ويتعذب حتى قيام الساعة ..فشو لزوم هالفضايح وهالمواضيع حتى ترجعوا تفتحوا جروح الليبيين هلأ !
يا بيدون الز بلة (حاوية القمامة )يا عراقية ق ب ح الله وجهك انت وامثالك انا لستو ليبية
روحي شوفي نفسك في المرايا و كل ما تشوفي وجهك اتفلي عليه الف مرة
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
هذه هى اخلاق اتباع المقبور القذافى
يعيثون فسادا وفجورا فى الارض
لعنة الله