سي ان ان -—قال هاشم صفي، رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني، الثلاثاء، إن ما وصفهم بـ”الحمقى والأغبياء” مخطئون أنهم وبهذه التفجيرات سيغيرون المعادلة في المنطقة، وذلك على خلفية سلسلة التفجيرات التي هزت لبنان والتي كان آخرها تفجير الشويفات الاثنين.
ونقلت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية على لسان صفي قوله: “إن هؤلاء الحمقى والأغبياء إذا ظنوا أنه بانتحاري من هنا أو بمجنون من هناك بإمكانهم أن يغيروا معادلة أو أن يؤثروا في هذا المجتمع فهم واهمون، لأننا مجتمع نعرف كيف نحول المظلومية والعدوان الى مقاومة وقوة وقدرة، وسنواجه هذا التحدي الذي سيخيب وسيفشل وسيضعف وسنواجهه بكل الأساليب المتاحة.”
واضاف القيادي بحزب الله: “أولئك الضالين والمضللين مصيرهم الى الجحيم وهم يخسرون الدنيا والآخرة حتما، وأن ما نراه اليوم هو مشهد من مشاهد المواجهة فيجب أن يكون مشهدا من مشاهد الصمود والثبات والصمود والقوة والثبات والاستقامة والاستمرار حتى يقضي الله أمرا كان مقضيا.”
وبين صفي أن التفجيرات التي حصلت في الضاحية الجنوبية وفي الهرمل والاثنين في الشويفات “تثبت بوضوح أن هؤلاء الانتحاريين ومن يرسلهم مجموعة قتلة ومجرمين يستهدفون الأطفال والنساء والعمال والرجال وعموم الناس، وهم لا يحملون قضية ولا يحملون أي مشروع سياسي ولا يعبرون عن أي تطلع، تطلعهم فقط هو القتل ورؤيتهم فقط هي الإجرام ولأنهم كذلك لن يتمكنوا من تحقيق أي شيء.”
قال هاشم صفي، رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني، الثلاثاء، إن ما وصفهم بـ”الحمقى والأغبياء” مخطئون أنهم وبهذه التفجيرات سيغيرون المعادلة في المنطقة، وذلك على خلفية سلسلة التفجيرات التي هزت لبنان والتي كان آخرها تفجير الشويفات الاثنين.
==============================================
% صح لذلك ارى ان هذه التفجيرات لا معنى لها إلا زيادة واقع الفلتان الأمني في لبنان و الأرجح هذا هو المقصود منها
لغة الشتم والسب اللتي تنضح من هذا البيان العفن ليدل أنهم (اي حزب نصرالله الإيراني) قد فقدوا سيطرتهم وأعصابهم واصبحو مثل المثل القائل (أشبعونا ضرب وأشبعناهم شتايم) لا يكون داير بفكركم أنك بهذا البيان التافه ستهز شعره من المجاهدين الذين يتربصونكم في كل زاوية وجحر إلى ان يفتكو بجرذكم الأكبر لاتتوقعون وأنتم توغلون وتشربون من دماء النساء والأطفال حتى الثمالة ان الشرفاء سيصمتون عن عبثكم وقتلكم والعبث باعراضهم
سيرد الشرفاء والمجاهدين الصاع صاعين ((وإن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون)) والبادئ أظلم ولقتلانا الجنة والعزة والكرامة ولكن الكافرين لا يعلمون