قامت سيدة مصرية بالتحدث مع رجال الشرطة المسؤولين عن تأمين محاكمة محمد مرسي وقالت لهم كثير من كلمات الشكر وسألها مراسل موقع اليوم السابع ” مين افضل بيادة العسكري ولا محمد مرسي ” فردت السيدة وقالت ” بيادة العسكري فوق راسي ” وحاولت تقبيل البيادة اكثر من مره الا ان العسكري منعها.

وقد اغضب هذا الفيديو الكثير من المشاهدين حتي الكثير من مؤيدي السيسي لما فيه من اهانة لهذه السيدة الكبيرة.

وبالطبع لم تسلم هذه السيدة من سخرية معارضي السيسي.

وكل ذلك حدث في الوقت الذي كانت تتم فيه محاكمة محمد مرسي بتهمة التحريض على قتل المتظاهرين امام قصر الاتحادية بعد ان اصدر الاعلان الدستوري المكمل في ديسمبر 2012 الماضي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. هههه، معشر العبيد، لا يرضون بأقل من الحذاء فوق روؤسهم. ولكن على عكس النازيين الجدد من أنصار السفاح، الدافع في حالة هأولاء الغلابة الذي أحزن عليهم هو الجهل والفقر. وعلى قول أحد المتواجدين في مظاهرة ضد الأخوان، يطلع مين المرشد اللي يقلولي أهتف ضده

  2. إمرأة مسكينة إستفزوها فقامت بهذا الرد المخزي لكن من الخوف و لكنها معذورة و العيب يقع على من إستفذها و إنتقدها

  3. يعني مشكله الصعيديه انها تبالغ في تصرفاتها فأذا احبت احد فرشت سجادتها وسجدت له و اذا كرهته طلعت له الساطوره و اكياس الزباله . ماعندها وسط . اختي الصعيديه اتقي الله في نفسك زودتيها .

  4. امرأة خسيسة لا كرامه لديها ، والجملة التي قالتها المرأة الأخرى بدون مبرر ” ولا بنقبض ولا حاقه ” تشرح كيف أنه في مصر السيسي بإمكانك أن تشتري الناس كيف لا والسيسي بذاته محكوم بالريال والدرهم .

  5. امرأ ه مسنه…اشفقت عليها ..اكثر من اي شيء ثاني..العتب مو عليها ..العتب على الي صورها و نشر الفيديو…استخدمها كو سيله ليظهر و يأكد مدى شعبية السيسي ..سافل و بﻻ ضمير…على اساس انو الرقاصين مقاصرين

  6. هي سيده مسكينه … تتكلم من لوعة الالم التي عاشته ..
    ولو لا المها فلم تخرج لتاتي وتعبر عن المها .. فاهل مكه ادرى بشعابيها ..
    ولكن العتب ..
    على ثقافة الصحفي فارى فيه لا يصلح للعمل الصحافي ابدا ..
    ..

  7. يا رب متى تستعيد مصر قيمتها التاريخية و ريادتها في المنطقة و يستعيد شعبها كرامته اللتي داسها المتآمر الخارجي و حكم العسكر و فتاوى أشباه الشيوخ و الفنانين المنحازين للظلم و السياسيين الطامعين في الكراسي إضافة إلى اعلام عميل و منافق

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *