“الدستور طالع طالع للمزارع والمصانع”.. هكذا هتفت هالة شكر الله، أول سيدة مسيحية تترأس حزباً في مصر.

وفازت شكر الله يسارية التوجه، والبالغة من العمر 60 عاماً، أمس الجمعة، برئاسة حزب الدستور ذي التوجه الليبرالي، الذي كان يشغل رئاسته الدكتور محمد البرادعي قبل أن يعتزل العمل السياسي.

وهي حاصلة على الماجستير والدكتوراه من معهد الدراسات التنموية في جامعة ساسكس البريطانية.

وأسست عام 1979 مركز دعم التنمية والاستشارات، وشاركت في إقامة عدد من منظمات المجتمع المدني، منها رابطة “مصريون ضد التمييز”.

وشددت هالة شكر الله على أن أولى أولوياتها هي إعادة ترتيب حزب الدستور وهيكلته.

وحول موقف حزب الدستور تحت رئاستها من الانتخابات الرئاسية، أكدت شكر الله أن توجه الحزب هو ديمقراطي مدني يعمل من أجل العدالة الاجتماعية.

وقالت إن قرار دعم أي مرشح لن يتخذ دون استشارة القواعد، مؤكدة أن الحزب يفضل الرئيس المدني.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. طيب وشو يعني مافهمت هالخبر شو هو أعجوبة يعني …أي حدا بمصر من حقه يالف حزب ويترشح لرئاسته ما عدا الإسلاميين أكيد

  2. مبروك  للاخوة  المسيحيين  
    الصراحة  انا مسلم  ولكني  لي  شفته من  المسيحيين  و  خاصة  في غربتي
    منذ  ٣٠  عام  الا الخير    المؤسسات  الخيرية  المسيحية  منتشرة  
    في كل ارجاء  اوروبا  تعين  المسلمين  قبل  المسيحيين  يزرون السجناء
    في زنازنهم  و  ياخذون  لهم  لباسا  و معونات  فاتحين  مطاعم  الرب
    لكل    اطوائف  والديانات   و  في  فصل  الشتاء  فاتحين    فنادق  و ملاجئ
    للناس  التي  تعيش  في  الشارع  دون  مؤواى   
    يطبقون  تعالييم  نبيهم  المسيح  عيسى  عليه  السلام   المسامحة
    الطيبة  اكثر  ما  يطبق  المسلمون  تعاليم نبيهم 
    ولا  يؤذون  بعضهم البعض   ولا  يؤذون  الناس  من  ديانات  اخرى
    لا  يكفرون  الناس  لا  يذبحون  و لا  يشتمون  زي  ما  يعمل  الكثير من الناس
    من  نفس ديانتي   شيئ  يترك  البعيد  قبل القريب   يتمعن  في  دينهم
    بسبب  سلوكهم  الجميلة  و  الكثير  يدخل  الى  ديانتهم  بسبب  ما  شاهده
    و عاشه  مع  المسحيين  اللذين  يطبقون  تعاليم  نبيهم  عيسى  السميحة
    احسن  تطبيق  و  كذالك  يطبقون  التعاليم  التي  حث  عليها  الاسلام
    الحنيف  احسن  من  المسلمين  نفسهم    لذالك  ترى  الاقبال على  المسيحية
    يتزايد  و  يتكاثر  و  خاصة  من  المسلمين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *