هذا المقطع المصور، الذي بثته محطة المؤسسة اللبنانية للإرسال، لا يُعطي المشاهد فرصة ليعرف إن كان الجريح قد أقرّ بما يريده مسلحو حزب الله، أم قتلوه، وانتهى الأمر.
وبحسب المحطة هؤلاء العناصر ينتمون إلى حزب الله، فهم يتكلمون بلكنة لبنانية معروفة، حتى إن أحدهم سمّى نفسه “روح الله”، وهو من كان يتولى سؤال الجريح، ومن طلب إليه أن يقتله إن لم يعترف. ويغلب الظن أن هذا الجريح من قوات المعارضة السورية المرابطة في ثغور القلمون، حيث تحدث الناشطون عن خسارة حزب الله العشرات من القتلى في أول أيام الهجوم على يبرود، يبحث عن جثثهم ليعيدهم إلى ذويهم، شهداء واجب جهادي مقدس.
رافع اصبعه بالشهادة ولا الهم وجود كلاب الخامينئي عنده،
وبجوز الجريح واحد سعودي او يمني او سوداني او او او او يعني وين المشكل مقاتلين اجانب عم يتحاربوا عالأرض السورية
عفوآ بالغلط انكتب معي اسم ليبى بدل اسم ليلى مشان مايجي شي فهمان ويقول عم نغير اسمائنا