قتل 12 ضخصا في الثلاثة ايام الاخيرة مع اندلاع موجة جديدة من اعمال العنف الطائفية في طرابلس عاصمة شمال لبنان.
وقد اقفلت المدارس السبت في المدينة التي كانت حركة السير فيها خفيفة بسبب اعمال العنف، كما لاحظ مراسل وكالة فرانس برس.
وهذه المواجهات التي اسفرت ايضا عن اكثر من 50 جريحا، اندلعت الخميس بين منطقتي جبل محسن العلوية وباب التبانة السنية الشعبيتين المتنافستين، اذ تدعم الاولى النظام السوري، اما الثانية فتدعم المجموعات التي تقاتله.
وقد اندلعت المواجهات بالصواريخ والاسلحة الاوتوماتيكية بين المنطقتين بعد مقتل علوي الخميس بأربع رصاصات في صدره اطلقها رجلان مقنعان كانا على دراجة نارية في وسط طرابلس، ودائما ما تقع مواجهات دامية بين المنطقتين. ومن اجل فصل المتحاربين، انتشر الجيش في شارع سوريا الذي يعد خط تماس بين الفريقين.
والله ماراح يرجعنا مئة سنة لورا غير الطائفية
العالم وين وصل ونحنا ماخلصنا ثارنا من بعض
كل ما ولعت جبهة بسوريا بيولعوها بطرابلس
الى متى سيعلم العرب بان ما يحدث من آباده للبشرية سنه شيعه .. مسلمين مسيحيين ما هي الا من صنع قوه تسيطر على العالم (الصهيونية العالميه) التي تمول المؤامرات وتظهرها بانها حرب طاءفيه ومذهبية ليبعدون عنهم عدوهم وهم العرب ويشغلوهم بزرع الكره والقتل والفساد .. اصحوا يا عرب من سباتكم
كل هذه الأحداث يا ناديه بفعل فاعل ليست عفوية و هنك طرف مسلم سني متورط ليس الوضع كما تتصورين
نها
الله يرحم الأموات جميعا .. والله نحن ما نريد غير الأمن والأمان لكل الدول العربيه لان طاف الكيل .. العرب ضعفوا كثير وتبعوا .. ولكن اكيد انتم ادرى بوضع البلد
الله يحمي لبنان يااااارب
.اصبحنا واصبح الملك لله
يسعدلي صباحكم ….ثلاث سنوات عجاف:
و الطيران يدك سوريا من غربها إلى شرقها و من جنوبها إلى شمالها
أشلاء تتطاير و بيوت تتدمر و الأرض و الأشجار تحترق
و المجرم ماض بإجرامه و لا أحد يريد أن يلجم هذا الخنزير
ثلاثة اعوام من القتال ضد الالة العسكرية الاسدية الطائفية البعثية الدموية
ثلاثة اعوام من المعاناة والدماء والدموع والتشريد والنزوح والجوع والبرد
ثلاثة اعوام والثوار يقاتلون ويتقدمون الى الامام رغم كل التحديات والمؤامرات
ثلاثة اعوام والعرب يتفرجون على ذبح الشعب السوري ولا يفعلون شيئا
ثلاثة اعوام وامريكا والغرب مستمرون في ممارسة الخداع والنفاق والكذب
ثلاثة اعوام ولم تتحرك النخوة العربية ولا انسانية المتشدقين بحقوق الانسان
لكن رغم كل ذلك ستنتصر ثورتنا المجيدة رغم المؤامرات ورغم الخذلان العربي
ورغم منع السلاح ورغم النفاق الغربي والامريكي ورغم الدعم الروسي والفارسي ورغم الدم المسفوك ورغم تدمير القرى والمدن ورغم الالم والمعاناة ورغم وقوف العالم كله ضدها نعم فارادة الشعب السوري لا تقهر ولن تقهر باذن الله وان مع العسر يسرى ان مع العسر يسرى
لنعرف من اين اساس المشكلة يجب ان نعرف من جعل جبل محسن عولياً، زرعهم حافظ الاسد قبل ان يطره الغرب من لبنان يوم كان جميع اللبنانيين يكرهون الارض اللذي يمشي عليها هذا الجيش المحتل لبلدهم حتى جاء اليوم و اصبح نفس هذا الجيش المجرم لبعض اللبنانيين الطائفيين جيش مقاوم و هو نفسه من قتل مآت الالاف من اللبنانيين و الفلسطينيين و السوريين
الله يحميك ياقائد زياد علوكي..من النصيرية ومن بعض الجيش الايراني