روى بدر الباز، الذي سقط في بئر في محافظة المزاحمية، غرب الرياض، وبقي فيها لأكثر من ثلاثة أيام، لنشرة الرابعة على قناة “العربية”، قصة سقوطه ونجاته من الثعابين التي جاورها لأيام.
كما تحدث عن تفاصيل الأيام التي قضاها في البئر وأوشك خلالها على توديع الدنيا لولا كلب أحد رعاة الغنم الذي دل عليه الراعي الذي بدوره استنجد بالدفاع المدني الذي أنقذه.
وكانت الدفاع المدني أعلن ليل السبت الماضي عن تلقيه بلاغا من مواطن عن تواجد شخص داخل بئر في أحد الأماكن البرية بالمزاحمية سمعه يستنجد بالمارة لإنقاذه.
وأوضح الناطق الإعلامي للدفاع المدني، محمد الحمادي، أنه تم تحرك 3 فرق إنقاذ وعربات إنارة، أكد المتحدث الرسمي للهلال الأحمر بالرياض، أحمد العنزي، أنه تم توجيه فرقة إسعافية وطائرة إسعاف الجوي للموقع.
وبعد وصول فرق الإنقاذ والإسعاف إلى الموقع، نزل رجال الإنقاذ إلى أسفل البئر، وقدموا إسعافات أولية للمصاب، وتم تأمينه داخل نقالة الإنقاذ، وإخراجه من البئر باستخدام حبال الإنقاذ، ليتم نقله فورا للمستشفى وهو بحالة مستقرة.
الحمد لله الذي أنقذ الشاب بعد الفتاة التي ماتت جراء سقوطها في بئر و لم تنج
الف الحمد لله على السلامة
لكن وتاليها مع هل الابار المفتحة
وما الغرض منها
الحمدلله ع السلامه
سبحان الله لم يحن أجله بعد …
هاها لم يمت حتى يعود للحياة الله أعلم مدى صدق الرواية عموما حمد لله على سلامته …………….الجزائر
السقوط في بئر عميق 28 م مثل الموت ، ومن يسقط فيه يعتبر من الأموات .
3 أيام حالته من إغماء ،ولاماء ، ولاشراب ، وزواحف سامة ، وكسر في الحوض ، وتمزق في الأوتار وانقطاع عن العالم الخارجي بدون إتصال كل ماحدث له كفيل أن يبعده عن الحياة ومقوماتها كان الله في عونه
الحمدلله إن الله كتب لك رجوع للحياة وهيأ لك من يخرجك من الحفرة .