غالبا ما يتم اغتصاب وضرب المجرمين في السجن لأنه يعتقد انهم يستحقون هذا العقاب جراء ما فعلوه، وهذا ما حصل لمدرب برازيلي اغتصب ابنه الرضيع وقتله.

وفي التفاصيل ان البرازيلي مدرب للفنون القتالية داريل ديكسون مينيسيس كزافييه سلم نفسه للشرطة في وقت سابق من هذا العام، واعترف بأنه اغتصب وضرب وقتل ابنه الرضيع الذي يبلغ 16 شهرا بعد اصابته بصدمة حادة في الرأس.وعندما عرف السجناء جريمة كزافييه غضبوا واغتصبوه مرات عدة بشكل وحشي وكان عددهم 20 سجينا.

وتلقّى كزافييه إصابات في جميع أنحاء الجسم وأكثرها خطورة في المنطقة الشرجية وبقع الدم على الجزء الخلفي من سرواله هي دليل على ما تعرض له.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. لم يخلق الله شيء اكثر من الوحوش وحشيه الا الانسان حتى الذئاب اكثر رافه من الانسان متوحشين

  2. الطف بنا يا رب كثرت الجزاىٰم بحق الاطفال من قبل الاباء ، اغ ت ص ا ب هذا ال كل ب قليلة بحقه هناك طرق اكثر وح ش ي ة ل ت ع ذ يبه في السجون
    اعتقد طريقة اغ ت ص ا به قد راقت له لانه بيدوفيلي ولا ينفع معه ه ت ك ال ع ر ض

  3. la mostahil kan oi3i lama 3amal jarimto mostahil abe ya3mol hada b bnihi ila ida kane mo 3adi oila oikil haja

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *