يثير صوت الأذان في أرجاء مختلفة من مدينة القدس مشاعر الروحانية والإيمان لدى المسلمين في المدينة، ولكنه على الجانب الآخر قد يتسبب ببعض الإزعاج لسكانها من اليهود، وفقا يائيل سالتون، أحد سكان المدينة.
يقول سالتون، وفقا للصحيفة، إن ابنته، ومنذ كانت في الثانية من عمرها، تستيقظ فجرا وهي خائفة نظرا للصوت المرتفع للأذان.”
أما محمد حسين، مفتي القدس، فيؤكد أن المساجد في المدينة لطالما كانت هدفا لحملات إسرائيلية تسعى لوقف الآذان وطمس ملامح المدينة.