وصل مطرب الراي الجزائري العالمي، الشاب خالد، مطار القاهرة الأربعاء، لإحياء حفل في “بورتو كايرو مول” بعد غياب 6 سنوات عن إحياء الحفلات بمصر.
ووصل الشاب خالد بمفرده، قادما من الجزائر ووصلت فرقته الموسيقية ومدير أعماله بعده بساعتين.
وكان في استقباله بالمطار، منظم الحفلات الشهير، وليد منصور، والحارس الشخصي المسؤول عن تأمين الشاب خالد.
تم المرور والاطلاع
ويكتفى بما تم كتابته
التوقيع : احمد
داب خابط
انظروا كيف أصبحت مصر كالمستنقع الخرب تجذب كل حشرات العالم . الراقصات يشددن رحالهن لمصر والمغنيات والعاريات وهزازات الوسط والمغنيين كلهم يرحلون لمصر التي أصبحت تجذب كل عاصي وعاري . هل رأيتم علماء ومخترعين العالم يرحلون إلي مصر ؟ لا بالعكس علماء ومشايخ مصر أصبحوا يرحلون عنها أما العصاة فأصبحوا يرحلون إليها لأنها موقع جاذب لهم . لاحظوا بأن علماء ومشايخ مصر مهجرين بعيدا عن بلدهم مصر أما راقصات وعاريات وعصاة العالم أجمع تفتح لهم أبواب مصر . أما الكثير من شعب مصر فلا صوت له ولا كلمة له فقط يجلس على التلفاز أو يشرب الشيشة بالمقاهي الشعبية , وبعد كل ذلك يزعمون بأن مصر أم الدنيا !!! قد يكونوا على حق بأن مصر أم الدنيا على اعتبار أنهم في مصر كرموا هزازة الوسط فيفي عبده كأم مثالية لهم .
ما الجديد مصر دائما فاتحه أبوابها للفنانين
هههههه اخواننا المصريون لا يفقهون في كلمات اغانيه ايتها كلمة فقط
كلمتين لا اكثر و هما عبد القادر ا بوعلام و كل ما اتحدث مع صديق مصري
عن اغاني الراي الجزائري يذكر لي هتين الكلمتين عبد القادر يا
بوعلام !!!!
فعلا فمصر دائما فاتحة أبوابها للفنانين والفنانات لذلك فمصر من سئ لأسوأ , أما العلماء والمشايخ فمصر دائما تحاصرهم فلذلك فمصر من سئ لأسوأ . مصر ماتت وغرقت وتدمرت وانهارات بسبب هذه الملهيات المحرمة من أغاني ومسرحيات ومسلسلات وأفلام ورقص وكبريهات وخمور وسفور التي شلت حركة المصريين والمصريات وجعلتهم من أكسل شعوب العالم فكل حياتهم أغاني وموسيقى وأفلام ومسلسلات ورقص وفوازير وهز وسط وبارات وسياحة وسخة , مصر غرقت غرقت غرقت بهذه المحرمات التي جعلت الشعب المصري يكون من أكثر شعوب العالم مشاهدة للتلفزيون فلا عمل وشغل ولا انجاز ولقد تخدرت عقولهم ومات نشاطهم .