انتشر فيديو في الأردن أظهر مقابلة مع زياد حداد ابن عم الفتاة “بتول حداد” على أحد القنوات المحلية في الأردن، قال فيها زياد حداد، الذي أسلم بعد أن كان مسيحياً: “الشهيدة بتول حداد قتلت على أيدي مجرمين، من قبل أبوها ومن قبل أعمامها”، وأشار زياد إلى أن بتول أسلمت “قبل ثلاثة شهور”، مدعياً بأن عائلة الفتاة قامت بـ “ضرب الفتاة وتعذيبها” عند علمهم بإسلامها، وأشار إلى أن العائلة اصطحبت الفتاة إلى منطقة حرجية وقامت بقتل الفتاة.
فتاة أردنية من عائلة مسيحية قتلت بعد إسلامها
ماذا تقول أنت؟
الله يرحمها، باذن الله شهيدة و ساكنة الجنة..
قب ح الله و جوه اهلها القت لة و المجر مين…
الله يرحمها ويتقبلها على الشهادتين
بس بدي قول صراحة وبدون حيادية لديني الذي افتخر به والحمدلله
انو هيدي حريتها الخاصة ولكن هذه الفتاة ان كانت مسلمة وارتدت عن دينها كان أهلها سيفعلون المثل (قتلها)
والقضية هنا ان أهلها مسحيين ممكن متعصبين وبشدة لدينهم (وهذا حقهم أيضاً )
لذلك ارتأوا لقتلها لغيرتهم على دينهم
وطبعا القتل في الحالتين مسلمة مرتدة او مسيحية مرتدة هو مرفوض عند الخالق الرحيم.
لذلك أرى ان القضية يجب ان تثار من الناحية الإنسانية وحقوق المراءة بشكل عام
وليس طائفيا كما يحدث حاليا .
الله يرحمها ويتقبلها مع الشهداء والانبياء.
وينتقم من الحي وانات اهلها لعنه الله عليهم.
بغض النضر عن القتل وهو الشيئ المرفوض في حكم ديننا رفضا قاطعا الا ان حكم الاهل شيئ ثاني وليس خافيا على احد العوائل الشرقية سواء كانت مسلمة ام مسيحية تحكمها العادات والتقاليد فسيدنا المسيح قال من نكرني علئ الارض
انكره عن الله
بعدين والله اعرف عائلة كردية مكونة من 5 افراد تم رجمهم حتى الموت من قبل الاكراد لانهم تنصرو
خليكم شوية حياديين وانطقو بكلمة الحق فكما تعتبرون الفتاة شهيدة فهي بنضر اهلها م ل عونة