يتوجه نحو 54 مليون ناخب مصري صباح اليوم الأثنين وغدا الثلاثاء إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيسهم المقبل في ظل استعدادات وإجراءات أمنية مشددة..
وتشهد الانتخابات تنافسا بين قائد الجيش السابق المشير عبد الفتاح السيسي، والقيادي اليساري حمدين صباحي، وذلك إنجازا للاستحقاق الثاني لـ«خارطة طريق المستقبل»، والاستحقاق الانتخابي السابع منذ ثورة 25 يناير (كانون الثاني) عام 2011.
هذا وتعد نسبة المشاركة في الانتخابات الرهان الأساسي للاقتراع، إذ تعتبر دليلا على حجم التأييد الشعبي الذي يحظى به السيسي باعتباره المرشح الأوفر حظا.
وكانت لجنة الانتخابات الرئاسية قالت الأسبوع الماضي إن حصراً لأصوات المصريين في الخارج أعطى السيسي أكثر من 94% منها، مقابل أكثر من 5% فقط لصباحي الذي حل ثالثا في الانتخابات الرئاسية السابقة عام 2012.
ووجه الرئيس المصري المؤقت، عدلي منصور، كلمة إلى الشعب المصري، أمس، داعيا المواطنين إلى المشاركة في صياغة مستقبل الوطن، وفي تشييد بنائه الديمقراطي، مشددا على أن من يعزف عن المشاركة سيكون عرضة لأن يحكم بمن لا يرعى مصالحه.
وأضاف الرئيس المصري: «لننزل جميعا، لنختار، من دون توجيه أو إملاء، من نثق ونقتنع بقدرته على بناء وإدارة الدولة، أيا كان هو، لنحكم عقولنا، ولنستفت قلوبنا».
من جانب آخر، قالت بعثة الاتحاد الأفريقي لمراقبة انتخابات الرئاسة إنها نشرت مراقبيها، وإنها ستعقد مؤتمرا صحفيا بعد انتهاء عملية التصويت لعرض ملاحظاتها.
أقرأ أيضا:
Elmasriyon yantakhibon mojrimahom hhh
العنوان خاطئ يا نورت …… فمصر لها رئيس شرعي تم أنتخابه بحريه ونزاهه وجميع المنظمات المتابعه شهدت بذلك
أينعم هو مخطوف ….وغير مسموح له أن يخرج الى شعبه ويتكلم معهم ويدافع عن نفسه
ومنعه بهذه الصورة المخجله والمحزنه تعني أنه على الحق وأن خاطفيه يرتعبون منه إذا تركوه يتكلم الى شعبه ..
أخيرا
إذا نجحت المهزله ومسرحية الأنتخابات وفاز الخسيسي …فأعلموا علم اليقين إنه الغضب من الله على شعب مصر …وإن العقاب أتي …بإن يولي عليهم حاكم طاغي
والجميع يعلم ويتأكد أن مؤامرة الأنقلاب تمت بواسطة الجيش بقيادة المخابرات وبمساندة الشرطة والأمن المركزي والقضاء الفاسد والاعلام المضلل برعاية امريكا واسرائيل وروسيا
وان من نزل لإعطاء التفويض بالقتل وهلل لقتل المسلمين المصلين الصائمين هم ( النصارى _ الفلول – أهل الفن العاهر _ اللصوص من رجال الأعمال الفاسدين-الشيعه -البلطجيه – والأغبياء )
هؤلاء هم من شاركوا في سقوط مصر ….ولن يرحمهم الله ابدا
لعنة الله على السفاح الخسيسي و على كل من فوضه و أيده
نصيحة:
الرئيس القادم لمصر معروف سلفاً , إذاً لماذا استهلاك القماش لصنع اللافتات والورق لطباعة الصور
أقترح توفير هذه النفقات من أجل توفير رغيف خبز زيادة أو قميص لفقير أو دفترٍ لتلميذ , يكون أفضل, وبعد 500 عام نكون قد تعلمنا ممارسة الديمقراطية حينئذٍ يمكن للدعاية أن تنفع!
هذا لا يعني أن الاخوان المسلمين قد نجحوا في الانتخابات السابقة بل الفلوس القطرية, لذلك النتيجة واحدة!
المغترب … سابقاً … من دمشق.
وحتى لا يسأل أحدٌ عن الانتخابات في بقية الأقطار العربية , هذا الإقتراح ينطبق على جميع الأقطار العربية!!!
نصيحة:
الرئيس القادم لمصر معروف سلفاً , إذاً لماذا استهلاك القماش لصنع اللافتات والورق لطباعة الصور
أقترح توفير هذه النفقات من أجل توفير رغيف خبز زيادة أو قميص لفقير أو دفترٍ لتلميذ , يكون أفضل, وبعد 500 عام نكون قد تعلمنا ممارسة الديمقراطية حينئذٍ يمكن للدعاية أن تنفع!
هذا لا يعني أن الاخوان المسلمين قد نجحوا في الانتخابات السابقة بل الفلوس القطرية, لذلك النتيجة واحدة!
كلام فيه منطق……… غريب هههههه