كتب عبدالرحمن الراشد في الشرق الأوسط:
خصص الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسي معظم حملته الانتخابية للحديث عن القضايا الداخلية، وهموم المواطن المصري، وقال القليل عن العالم خارج حدود بلاده، عن استقرار ليبيا والدفاع عن الخليج.
وقد تباشرت بعض المواقع المحسوبة على النظام السوري بأن الرئيس المصري الجديد يقف مع «سوريا»، من منطلق معاداته للجماعات الإسلامية المتطرفة، ومحاربته لجماعة الإخوان المسلمين!
فهل نعرف كيف يفكر الرئيس المنتخب حيال القضايا الإقليمية؟ لا، ليس بعد. شخصيا، زرت الرئيس السيسي مرة واحدة في مكتبه، وذلك قبل ثلاث سنوات، عندما كان رئيسا للمخابرات الحربية، وعضوا في المجلس العسكري الذي تلا سقوط مبارك. كان ذلك بعيد الثورة بفترة قصيرة. لم ألمس فيه شخصية حادة، ولا تتملكه أفكار عدوانية. بدا واقعيا وهادئا، وإن كان قلقا على مستقبل مصر، خوفا عليها من الفوضى.
لا ندري بعد مع من يقف على مسرح السياسة الدولية، لكن نتوقع أن تخرج مصر من عزلتها وتبدأ خلال الأسابيع المقبلة في التعاطي مع الملفات الخارجية المتعددة، بعد غياب طويل منذ إقصاء محمد مرسي العام الماضي.
وحتى نعرف سياسته حيال القضية الأصعب والأكثر سخونة إقليميا، سوريا، لا بد أن نسأل قبل ذلك عن موقف الرئيس المنتخب من إيران، أين يقف؟ لأسباب مصرية مباشرة نتوقع أن يكون السيسي أكثر عداء لإيران من الرئيس المعزول حسني مبارك، الذي أمضى معظم رئاسته على قطيعة مع نظام الملالي في طهران. فالإخوان المسلمون كانوا على ارتباط عضوي طويل مع النظام الإيراني، وقد فتح لهم مرسي بوابات القاهرة لأول مرة منذ سقوط الشاه في عام 1979. ومن حرص النظام الإيراني كان قد أرسل فريقا أمنيا وإداريا لإعانة مرسي في إدارة الدولة، الذي سار على نصيحتهم وحاول تقليدهم بالاستيلاء على القضاء والأمن والإعلام، إنما كان الوقت متأخرا.
إذا كان السيسي فعلا يرى النظام الإيراني خصما، يصبح من المؤكد أنه إلى جانب الثورة السورية، وتحديدا الائتلاف والجيش الحر، أي في صف السعودية والإمارات والأردن وبقية الدول العربية المعتدلة. فسوريا هي الذراع الطويلة لإيران في المنطقة، وكانت الداعم لحماس والجهاد الإسلامي المواليتين لطهران، وكذلك «حزب الله».
لكن قبل عام ردد أحد المحسوبين على معسكر السيسي قوله، نحن مع الأسد لأن هناك مؤامرة خارجية للقضاء على الجيوش العربية، فقد أبيد جيش صدام، والآن تتم محاصرة جيش الأسد، وأن الجيش المصري لن يقبل بهذه المؤامرة! وأنا أستبعد تبسيط النزاعات الإقليمية، فالجيوش أداة ضمن منظومة الدول. الجيش السوري في عهدي الأب حافظ ثم الابن بشار لم يكن سوى قوة رئاسية خاصة. فقد خسر كل معاركه مع إسرائيل، بما فيها حرب أكتوبر (تشرين الأول) 73 ومواجهاته مع الإسرائيليين في لبنان! كان قوة احتلال بعد أن أدخل لبنان كقوة فصل، وصار قوة قمع ضد غالبية الشعب السوري لأكثر من أربعين عاما. ولا يمكن أن يقارن بالجيش المصري، المؤسسة التي حفظت مصر، وفرضت معادلة التوازن، ويعتبره كل المصريين جيشهم. أما بالنسبة للعلاقة مع الإخوان، فإن نظام الأسد، وكذلك حليفه «حزب الله» اللبناني، كانا على وفاق مع جماعة إخوان مصر، وكانا يدعمانهم ضد نظام مبارك، وقبل ذلك ضد السادات.
في تصوري أن الرئيس السيسي سيعزز كفة أقرب الحلفاء إليه، مثل السعودية، وسينصر الثورة السورية ويقلب المعادلة على إيران. ليس لأنه فقط ضد إيران، وضد الإخوان، بل أيضا من المهم إعادة رسم المنطقة كتحالفات تعيد ترتيب المنطقة، وتؤمن استقرارها. وبذلك سيقطع الطريق على صناع الفوضى في المنطقة الذين كانوا سببا في تخريب الثورة المصرية منذ أول أسابيعها، وأعني بهم الذين تسللوا إلى مصر من «حزب الله» وحماس والجهاديين، وفتحوا السجون وأطلقوا المحكومين من مساجين الإرهاب. لذا، فإن كل الطرق ستؤدي إلى دمشق.
هل يصبح السيسي القائد الضرورة
السيسي رجل يحمل امانة تاريخ شعب عريق ودماء سقت شجرة الحرية بدماء ابناءه من الجيش والمدنيين والشرطة.كذلك فان السيسي كرئيس لمصر عليه مسؤولية المحافظة على الشعب المصري ومقدراته وارواحه وان لا يقدم الشعب المصري ولا الجيش المصري ضحية مقبوضة الثمن لاي مشروع سياسي او طائفي في المنطقة والعالم بل عليه ان يبعد مصر عن اي نزاع ويبقي الجيش المصري سورا حاميا لمصر فقط وفقط وفقط ولان لا يقع في ماوقع فيه من قبل عبد الناصر عندما زج بالجيش المصري في حروب كان العرب فيها اما خائن او متخاذل او عميل لاعداء مصر والوحيد الذي تحمل فاتورة حروب مصر هو الشعب المصري.ولا ننسا مواقف عبد الناصر من دول الخليج وخاصة دولة ال سعود في الحجاز ونجد .كذالك على الرئيس السيسي ان لا ينسى تهور صدام حسين في تدمير الشعب والجيش العراقي في حرب مولتها دول الخليج وبخاصة السعودية والكويت تحت شعار ايقاف المد الفارسي لاليراني وعلى مدى ثمان سنوات كان الشعب العراقي يموت والمقدرات تحترق في نفس الوقت دول الخليج تعيش في امان وبحبوحة واعمار وبعد ذالك تم الاجهاز على الجيش العراقي من قبل عبيد الخليج واسيادهم الامريكا والبريطانين .ولان وبعد سقوط محور الخيانة والعمالة محور ال سعود في المنطقة لم يبقى امامهم الاالمواجه العسكرية مع محور المقاومة والسعوديون والخلجان جبناء لا يستطيعون المواجة بل يحاولون ان يزجوا بدول للمقاتلة نيابة عنهم من خلا شراء الجيوش . لذا فلم يبقى جيش يمكن ان يدفعو به للمواجه مع ايران الا الجيش المصري تحت عنوان الدفاع عن العروبة والمن القومي المصري ووووو. انا اقول على دول الخليج ان تدفع ثمن ما فعلوه بالعراق ولبنان وليبيا والثمن هو الدم فلا يكون الدم مصري بل يكون دم خليجي لان هذة هي العدالة الالهية .فعلى الرئيس السيسي ان يبتعد بمصر بعيدا عن دول الخليج ومشاريعهم الطائفية التي سفكوا لدماء من اجلها
أكتر جُملة شدت إنتباهى فى المقالة هى :
( ومن حرص النظام الإيراني كان قد أرسل فريقا أمنيا وإداريا لإعانة مرسي في إدارة الدولة، الذي سار على نصيحتهم وحاول تقليدهم بالاستيلاء على القضاء والأمن والإعلام، إنما كان الوقت متأخرا. )
_____________________________
كتير نقرالهم بيقولوا : الإعلام تابع للنظام، القضاء تابع للنظام، الداخلية تابعة للنظام، و هكذا !
و الحقيقة أن الإخوان حاولوا يعملوا كده هما كمان، حاولوا يأخونوا الإعلام و القضاء و الداخلية و كل أجهزة الدولة لصالحهم بس هما فشلوا .. يمكن أكتر جهاز قدروا يسيطروا عليه هو جهاز الشرطة لكن الجيش و القضاء ما قدروش يسيطروا عليهم.
فنغمة الحُرية فى عهد الرئيس السابق مُرسى، ما هى إلا مُجرد ( جُملة ) بتتقال لحفظ ماء الوجه ! الإخوان حاولت توقف برنامج باسم يوسف أكتر من مليون مرة ! و وقفوا قناة دريم بالفعل و حاولوا يوقفوا قناة سى بى سى فى أخر فترات حكمهم. كل دى نماذج للمحاولات للسيطرة. فـ فشلهم فى تحقيق ذلك لا يُحسب حُرية فى عهدهم ! بالعكس هما لو كانوا قدروا يسيطروا على كل أجهزة الدولة كنا هنشوف إللى بنشوفه دلوقتى بس بالنسخة الإخوانية !
هذا فقط ما آرادت أن أنوه عليه لأوضح المقولة الدارجة “الحُرية فى زمن الإخوان” !
حمد لله على السلامة يا كبير
لو الشاطر كان قدر يأخون الجيش والبلتاجى كان قدر يأخون الداخلية كانت حتبقى مصيبة كبيرة وقول على مصر ساعتها يلا السلام
مش عرفة ليه السيساويين يلقبون اتباع الاخوان بلخرفان مع انو والله ما في خرفان قدهم الي مصدقين الخسيسي وكلامو
رغدة اسكندرانيه في يونيو 4, 2014 11:33 ص رد
حمد لله على السلامة يا كبير
لو الشاطر كان قدر يأخون الجيش والبلتاجى كان قدر يأخون الداخلية كانت حتبقى مصيبة كبيرة وقول على مصر ساعتها يلا السلام
______________________________
الله يسلمك يا رغدة.
فعلاً الشاطر هو إللى كان ماسك ملف الجيش ! كان فاكره جيش نوال ! و البلتاجى كان ماسك ملف الداخلية. بس على ما أعتقد إنهم قدروا فعلاً يخترقوا الداخلية ! و إفتكرى اللواء احمد جمال وزير الداخلية السابق فى حكومة الإخوان لما أقالوه بدون إبداء أسباب ! ولما سألوا قنديل قال ما فيش سبب مُحدد للإقالة ! تقريباً مكانش ماشى على هواهم !
هل يصبح السيسي القائد الضرورة ؟
كتبت هذة المقالة ردا على مقالة عبدالرحمن الراشد في الشرق الأوسط: تحت عنوان سياسة السيسي تجاه سوريا
.لا شك ان الرئيس الجديد لمصر عبد الفتاح السيسي يحمل امانة تاريخ شعب منهك اقتصاديا منذ عقود فان السيسي كرئيس لمصر عليه مسؤولية المحافظة على الشعب المصري ومقدراته وارواحه وان لا يقدم الشعب المصري ولا الجيش المصري ضحية مقبوضة الثمن لاي مشروع سياسي او طائفي بل عليه ان يبعد مصر عن اي نزاع ويبقي الجيش المصري سورا حاميا لمصر فقط خاصة وان الجيش المصري يقف عثرة في مشروع انهيار الدولة المصرية بكل مؤسساتها لتكون لقمة سائغة للمشروع التكفيري بقيادة امريكا واسرائيلة وبتمويل سعودي قطري اماراتي ولكن الشعب المصري استفادة من وعي الشعب السوري والجيش السوري لمخطط تدمير الدولة السورية من خلال وقوف الشعب والجيش والقيادة السورية بقيادة الرئيس الاسد في اسقاط هذا المشروع وافشاله , لذا قرر الشعب المصري والجيش بالدفاع عن مصر من خلال اسقاط نظام الاخوان الذين كانوا مدعومين من السعودية وقطر.
واليوم بعد اندحار جبهة الغدر والعار بقيادة ال سعود وال خليفة واسيادهم في واشنطن وتل ابيب وبعد ما ازهقوا مئاة الالوف من الابرياء في سوريا وليبيا واليمن والعراق من خلال التحريض الطائفي تارة او من خلال الدعم المادي والسياسي والاعلامي و اللوجستي والعسكري يريدون الان ان ينسحبوا من ساحة الصراع بدون ان يدفعوا ثمن الدماء التي ازهقوها وهم يعرفون بان من طبيعة الحياة ان الخاسر عليه ان يتحمل نتيجة الخسارة وانا اعتقد ليس هنالك ثمن للدم الا الدم فعلى الشعوب الخليجية ان تستعد لدفع الثمن لان هذا هو العدل (والعين بلعين والسن بسن والبادي اظلم ) وان الشعوب المتضررة الضعيفة تحتفظ بحق الثار لحينه.
ولكي لا يدفع ال سعود وال خليفة ثمن فعلتهم فهم يبحثون عن ضحية ليدفع الثمن فجاء خطاب العاهر السعودي اليوم ليبشر بان السيسي سوف يكون هو القائد الضرورة وهنا الطامة الكبرئ لان الشعب المصري ثلاث ارباعه تحت خط الفقر وكما قال الامام علي ع (( كاد الفقر ان يكون كفرا)) لذا نتمنى ان لا يقع السيسي في ماوقع فيه من قبل عبد الناصر عندما زج بالجيش المصري في حروب كان العرب فيها اما خائن او متخاذل او عميل اوضعيف والبعض وقف اما علانية او بلكوليس مع اعداء مصر والوحيد الذي تحمل فاتورة حروب مصر هو الشعب المصري.
ولا ننسا مواقف عبد الناصر من دول الخليج وخاصة دولة ال سعود في الحجاز ونجد لنراجع اليوتيوب ونسمع ماذا يقول عن ال سعود وقطر .اليوم الشعب المصري وقياداته الوطنية و الرئيس السيسي لا بد ان لا ينسوا تهور صدام حسين في تدمير الشعب العراقي والجيش العراقي في حرب لمدة 8 سنوات بين العراق وايران مولتها دول الخليج وبخاصة السعودية والكويت تحت شعار ايقاف المد الفارسي الايراني و حماية البوابة الشرقية للوطن العربي ومحاربة الصفوين وعلى مدى ثمان سنوات كان الشعب العراقي يموت والمقدرات الشعب تحترق و في نفس الوقت دول الخليج تعيش في امان وبحبوحة واعمار وبعد ذلك تم الاجهاز على الشعب و الجيش العراقي عام 1990 من قبل الامريكا والبريطانين الخنازير اولاد الخنازير و عبيدهم في الخليج بعد ان كان صدام امير المؤمنين والقائد الضرورة وحامي حمى البوابة الشرقية التي جلبوا لها كل اولاد الزنا وادخلوها على بغداد درة التاج الاسلامي.
سقوط محور الخيانة والعمالة محور ال سعود في المنطقة سوف يجعلهم امامهم خيارين لا ثالث لهما المواجه العسكرية المباشرة لاسقاط الدولة العراقية والسورية بعد فشل العراعير في تحقيق ذلك والخيار الثاني سقوطهم من انظمة الحكم لانه من غير الطبيعي ان يتعامل العراق وسوريا بعد هذا الدم .اما الخيار الاول فالامريكان بعد الهزيمة في العراق وافغانستان من الصعب ان يعودوا للمنطقة لتصدي لقيادة المواجهة العسكرية المباشرة وكذلك الاسرائليين ليس من مصلحتهم التدخل بشك مباشر في قيادة المعركة لان ذلك يجعل الشعوب العربية والاسلامية تتعاطف مع سوريا والعراق . لذا لم يبقى الا ان السعودية تتصدى لقيادة المواجهة العسكرية و ال سعود جبناء لم يتواجه في معركة ولن يتواجه في اي معركة بل يحاولون ان يزجوا بدول للمقاتلة نيابة عنهم من خلا شراء الجيوش . لذا فلم يبقى جيش يمكن ان يدفعو به للمواجه مع محور سوريا والعراق وايران وحزب الله الا الجيش المصري تحت عنوان الدفاع عن العروبة والامن القومي المصري ووووو. ليصنعوا قائد ضرورة (( زمال )) جديد وهذا ما جاء في خطاب الرويبضة ملك السعودية عبد الات الى السيسي يهنئه ويدعوه للدفاع عن دول الخليج ضد المد الشيعي الصفوي الفارسي ووووانا اقول على دول الخليج ان تدفع ثمن ما فعلوه بالعراق ولبنان وليبيا والثمن هو الدم فلا يكون الدم مصري بل يكون دم خليجي لان هذة هي العدالة الالهية .فعلى الرئيس السيسي ان يبتعد بمصر بعيدا عن دول الخليج ومشاريعهم الطائفية التي سفكوا لدماء من اجلها
أصبح الجميع يفهم في السياسة ويحلل ويتكلم بثقه وكأنهم خبراء
ويتكلمون عن المهندس خيرت الشاطر والدكتور البلتاجي وكأنهم كانوا يجلسون معهم ويعلمون نواياهم … ويعرفون ما يفكرون فيه .ههههههههههه
وللأسف كل معلموتهم من الفضائيات المصلله والاعلام الفاسد وكأن مايقال فيه قرآن لايمكن تحريفه
عجيب أمر هذه الشبكة العنكبوتية …..
.
للمرة المليون ….نحن في حرب ضد الإسلام والتيار الأسلامي
.
وما نسمعه من أراء شخصية وتحليلات فهلويه …هي نابعة من ما تحبه قلوبهم وتهواه
هؤلاء أمثال رغدة …يتمنون من داخل أنفسهم أن ما يطلقه الاعلام الفاسد على إخواننا المسلمين ورئيسنا المحترم ورفاقه الشرفاء …يتمنون ويحلمون أن يكون صدقاً
والسبب …هي قلوبهم …..إنه شعور غير إرادي …نابع من داخل هذه القلوب ….التي تكره من داخلها القلوب المؤمنة حقاً
هم لايستطيعون أن يصبحوا أنقياء مثلهم …..لايستطعون أن يقيموا الليل ويحفظون كتاب الله ويداومون على الصلوات جماعة ….بل يقوموا الى الصلاة كسالة ….ولايحفظون من القرآن إلا قليل
هل فهمنا …لايستطيعون أن يكونوا أنقياء مثلهم
ولهذا
ولهذا
ولهذا
هم يتمنون أن لايكون هناك شرفاء أنقياء مؤمنون …
ولهذا يكرهون الريئس مرسي ورفاقه …….هل فهمنا
.
لم يفعل لهم الرئيس مرسي شيئا أو أي أحد من الإخوان المسلمين لم يؤذي أحد
فلماذا تظهر الكراهية من خلال سطورهم وكلماتهم ….إنها نابعه من قلوبهم …هل فهمنا
.
وعندما تسأل أحدهم هل أذاك الرئيس مرسي أو أي احد من الأخوان …لايجد إحابه …بل هناك من يقول ….نحن لانكرههم …..بل هناك من يقول لقد أنتخبت مرسي ..
وعندما أقول لهم …طيب لماذا هذا النفور الغير طبيعي
فيرددون مثل الببغاء ما يسمعونه من الأعلام الفاسد المضلل
( لقد كان يريد ان يبيع مصر وقناة السويس والاهرام لقطر وأنه كان يريد تقسيم الجيش لأنه عميل لامريكا وانه قال لبريز اخي وصديقي العزيز وأنه أعطى حلايب وشلاتين للسودان
كذب وهراء …. أنها قلوبهم ياساده …ولكنهم لايشعرون
الأخ سراج ،
كيف حالك ؟ إن شاء الله بخير .
هو التحليل حلال ليك و لكل ما هم على نفس موقفك و حرام على الباقيين ؟! طب ما إنت بتحلل، إشمعنى حرام على غيرك ؟!
و ياترى من أين تأتى بمعلوماتك ؟! مش من الفضائيات و الشبكة العنكبوتية أيضاً ولا من مصدر أخر ؟! معلوماتك عن الجيش بتجيبها منين ؟! و طبيعى إن حضرتك تتكلم عن الجيش و خط أحمر الكلام على المهندس خيرت الشاطر ! يالها من وجهة نظر عجيبة !
بأمارة إيه قنوات الجزيرة إعلام نظيف ؟! بأمارة إيه شبكة رصد الإخوانية إعلام نظيف ؟! فرقوا إيه عن إعلام بلدك القذر ؟!
عاوز الحق أنا مش شايف أى فرق، شايف إفلاس و إفتقاد للنزاهة من كلام الطرفين ! فبلاش تيجى على طرف على حساب طرف خصوصاً إن الطرفين مصادرهم من نفس الطينة !
.
لك تحياتى…
سراج،
عاوزك تاخُد بالك إنى وجهتلك الكلام بطريقة مُباشرة ما عملتش زيك و فضلت أقول فولان و من هم على شاكلته و الحركات دى ؟! طول عُمرى دُغرى.
.
دى حاجة تتحسبلى يا ذوق 😉
الأخ فيب
كيف أكون بخير ….وأنا أرى أمامي مصر تنهار وتخرب …والمصيبة …لا أحد يشكوا الأن …وكل الأهتمام على الخسيسي وبطولته هو وجنوده وعتاده واسلحته في القضاء على الأسلام وقتل المصلين والصائمين بعد أن ألبسهم ثوب الأرهاب …ولم تنجح مؤامرته إلا بسبب هذه القلوب التي أتكلم عنها …
_
ماقلته أنا أن العسكر بقيادته الفاسده يحتلون مصر وأصبح الأحتلال رسمي الأن بعد جلوس الخسيسي على كرسي العرش ..
أما الشاطر والبتاجي …هم الأن ورفاقهم الشرفاء في السجون والمعتقلات …..
الشرطة تخرج اللصوص والبلطجية لتملأ السجون بالأطباء والمهندسين وافضل نخبه مثقفه ومتعلمه في مصر .. وجريمتهم أنهم مؤمنون شرفاء يبحثون عن الحرية والعدالة والكرامه
.
الأن الجميع يفلق فمه .. مصر تعيش في أشوأ حالاتها من الأنهيار الأقتصادي وأرتفاع الاسعار والأعلام ينقل رقص النساء ..ورغم انتشار البلطجه وعدم الأمن الأعلام والفضائيات تنسج قصص الحب للبطولة الخالده للعرص ….
.
أخيرا
عدم ذكري أسمك مباشرة … اعتبره نوع من الاحترام لك …فمن أعتز بهم وأقدرهم …لا أريد أن اخسرهم … وأحاول ان ارسل رساله لهم …… أنهم على الطريق الخاطئ …
( والفضائيات تنسج قصص الحب للبطولة الخالده للعرص …. )
و الله أنا ليا تحفظ على اللفظ ده! مش لكونكم بتستخدموه فى إهانة السيسى إنما كلفظ مُستخدم عامةً على صفحات الجريدة ! السيدات هنا بقيت تستخدمه بكل حُرية و أكتر منه كمان ! و كل واحد بيفسره على حسب مفهومه فى بلده ! و بيطلعوه غير خادش للحياء ولونى متاكد مليون فى المائة أن مُستخدمه يستخدمه بمعناه الخادش للحياء ! و إلا كان إنتشر على الجريدة من قديم الأذل !
____________________________________________
ما علينا أخى، أنا شايف الموضوع بسيط، ليه نغلط فى بعض أصلاً و إحنا إللى بينا مُجرد إختلاف فى وجهات النظر ! إنت لك قناعة و أنا لى قناعة و يجمعنا شئ واحد و هو مصلحة مصر !
أرحب بالإختلاف ولكن لا أرحب بالإهانات و أتمنى أن تخلو الجريدة من هذه الصفة المنتشرة مؤخراً !
مؤتمر نصرة سوريا .. أخر مؤتمر أقامه الرئيس مرسي ….وهو سبب من اسباب التأمر على أسقاط الرئيس مرسي فأين العقول التي تفهم
http://www.youtube.com/watch?v=_IYNM6xpAo0
اللهم يارب العالمين …. أحفظ مصر واهلها وسائر بلاد المسلمين
اللهم ومن أراد بمصر خراب ودمار فأجعل تدميره في تدبيره وأجعله عبرة وآية للظالمين
ومن أراد بمصر خيرا اللهم أعينه وكن معه ووفقه وارشده
هل يعجبك هذا الدعاء يا أخ فيب
.
اللهم يارب العالمين أحشرني في الآخرة مع الرئيس محمد مرسي ورفاقه الشرفاء والصالحين
وأحشر كل من يؤيد السيسي معه في الآخرة ( قولي آآآمين يا رغدة )
ومن حرص النظام الإيراني كان قد أرسل فريقا أمنيا وإداريا لإعانة مرسي في إدارة الدولة، الذي سار على نصيحتهم وحاول تقليدهم بالاستيلاء على القضاء والأمن والإعلام، إنما كان الوقت متأخرا.
فإن نظام الأسد، وكذلك حليفه «حزب الله» اللبناني، كانا على وفاق مع جماعة إخوان مصر، وكانا يدعمانهم ضد نظام مبارك، وقبل ذلك ضد السادات.
…………………………………………………………
كاتب المقال تابع من أتباع ال سعود لذلك ما بيتوقع منه غير الأكاذيب االلي ما فيه دليل عليها وخاصة كذبة انه النظام مع مرسي لأنه معروف للجميع أنه مرسي كان ضد نظام بشارون وأعلنها صراحة أنه مع دعم الثورة وأغلق السفارة بسوريا لذلك كلام هالتافه عن تأييد بشارون وحزب اللات لمرسي كذب صريح ومحاولة لتجميل صورة المشين السوداء …وأكبر دليل على كذبه هو إساءة معاملة الإنقلابيين للسوريين داخل مصر بكل الصور وترحيلهم وسجنهم ومحاولة طردهم واللي شهد عليها حتى منظمات حقوق الإنسان …. وتقليب المصريين ضدهم بالكذب والإفتراء بواسطة إعلامه الصهيوني
السيسي رح يكون ضد الثورة السورية متل ما هو الأن عم يحاصر غزة ويفتعل العداوة مع حماس وعم يأيد حفتر ويسنده هوو أربابه في السعودية والإمارات ليقضوا على الثورة في ليبيا وأكتر من مرة هدد ليبيا ..
لذلك شخص بهالعقلية الإجرامية مو بعيد يجر مصر لحروب خارجية حتى يعمل لنفسه شعبية زائفة وينظروله كبطل خاصة بعد ما الأزمات الداخلية رح تلاحقه نتيجة سياسة البطش والقتل ضد شعبه واللي لسه محتار بسياسة السيسي يشوف شو صار بمصر خلال فترة الإنقلاب اللي كان السيسي هو اللي عم يقودها بيعرف سياسته بالمستقبل !
اما إيران فحتماً رح يعاديها مو كرهاً فيه لكن لأنه ما بيتجرأ يخالف أسياده في دول الخليج وإلا بيقطعوا المعونة عنه !!
الأمير سراج وهاج في يونيو 4, 2014 4:56 م رد
اللهم يارب العالمين …. أحفظ مصر واهلها وسائر بلاد المسلمين
اللهم ومن أراد بمصر خراب ودمار فأجعل تدميره في تدبيره وأجعله عبرة وآية للظالمين
ومن أراد بمصر خيرا اللهم أعينه وكن معه ووفقه وارشده
هل يعجبك هذا الدعاء يا أخ فيب
_________________________________________________
آه طبعاً يعجبنى … اللهم آمين.