أقدم رجل بريطاني على حرق زوجته وهي حية، بعد أن نضحها بالبنزين؛ لأنها طلبت الطلاق منه.
ونقلت صحيفة “الاتحاد” الإماراتية عن “ديلي ميل” البريطانية أن صوراً التقطتها كاميرات المراقبة أظهرت أحمد يازدانبراست، وهو يشتري البنزين، قبل أن يتوجه إلى صالون التجميل الذي تعمل فيه زوجته أهديه خياتزاده.
وقد شوهد الزوج القاتل وهو في طريقه إلى الصالون قبل أن يدخل من باب أبيض، ثم قام بعد ذلك برشّ زوجته (46 عاماً) بالبنزين قبل أن يضرم فيها النار حية.
ويشاهد القاتل في الصور الصادمة وهو يركض خارجاً من محل التجميل الواقع في مدينة سترلينج في أسكتلندا، وألسنة اللهب تعلوه؛ بسبب البنزين الذي قد يكون لامس ملابسه.
وقد توفيت الزوجة، الأم لطفلة في الثالثة من العمر، بعد أن عانت حروقاً بلغت 95% من جسدها.
واستمعت المحكمة إلى أن “يازدانبراست” (61 عاماً) هاجم زوجته؛ لأنها بدأت في إجراءات الطلاق. وقد أدين بالقتل وسيصدر الحكم بحقه لاحقاً.
وماذا استفدت ؟ حرمت طفلة من حضن امها .
الله يعوضها بعائلة واب احسن منك
كانت هناك كميرا داخل المنزل كمان
من رحمة الله على هذه الضحية التي طالبت بحقها في طلب الطلاق أن الصالون فيه كاميرا مراقبة وإلا كان نهاية ومصير هذه الضحية التي قتلت عمداً سقُيد في ملف ضد مجهوووووول ، وتبدأ تدور التحقيقات والشكوك في زوجها وغيره .
تنفع كاميرات المراقبة في كشف الجرائم الجنائية بعد الله، جميل وجودها في الاماكن العامة الحيوية .