وسقطت تكريت مدينة صدام حسين

لاحول ولاقوه الابالله العلي العظيم الى هذا الحد لم يعد أمن ولا حمايه حتى تسقط هي المدينه العظيمه بايدي الحثلله الله اكبر عليهم أعداء الدين الله اكبر عليهم

ما بدي نور النجمتين حبيبة قلبي تزعل، بس شذى كلامها صحيح ….

“باقية وتتمدد”
موقع “24”
حسام عيتاني
بعد انتفاضة أهالي ريفي إدلب وحلب على تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام – داعش” أواخر العام الماضي، رفع التنظيم شعار “باقية وتتمدد” للقول أن دولته تمكنت من استيعاب وطأة طردها من مناطق واسعة وعادت إلى توسيع رقعة سيطرتها.
ومنذ أشهر تدور معارك في مناطق الأنبار في العراق تتبدل فيها الأطراف المتصارعة تبدلاً يبدو للوهلة الأولى محيراً. أهالي المحافظة يقاتلون قوات الجيش والأمن العراقية التابعة لرئيس الوزراء نوري المالكي. وهذه تقاتل مسلحي “داعش”. ولا يندر أن تقع مواجهات بين “داعش” وأبناء العشائر المحليين.
ويدعو إلى الاستغراب الشديد سقوط الموصل، ثالث مدن العراق من ناحية عدد السكان، بتلك السهولة بيد مسلحين يبدون قليلي العدد وسيئي التسليح والتدريب.
وتشير المعلومات الصحافية إلى أن الجيش العراقي ترك كمية كبيرة من العتاد في أرض المعركة وعشرات الآليات العسكرية وحُكي عن وجود مبلغ نقدي كبير في فرع المصرف العراقي المركزي في الموصل. هذا إلى جانب إخراج المسلحين أكثر من ألفي سجين ما يذكر بفضيحة تهريب المعتقلين من سجنين عراقيين لإرسالهم للقتال في سوريا في أغسطس (آب) من العام الماضي.
وتبدو الموصل ومحافظة نينوى ناهيك عن الأنبار وعن صلاح الدين التي توجه إليها مسلحو “داعش” “ليتمددوا” فيها على ما يوحي شعارهم، لقمة أكبر بكثير من معدة تنظيم أياً يكن حجمه وعديده. وتعزز السيطرة على محطات البث الفضائية والمباني العامة وفرار قوات الجيش بعد معارك متقطعة بوجود تواطؤ ضمني على تسليم المدينة إلى “داعش” لأهداف عدة.
من جهة، يوفر تسليم “داعش” مناطق واسعة تسكنها الأقلية السنية مخرجاً من المطالب المرفوعة منذ انتفاضة الأنبار قبل عامين بالمشاركة السياسية ووقف التمييز على أساس طائفي والتي رفض المالكي التعامل معها وأرسل قواته لقمعها. فيتحول التنظيم المنشق عن “القاعدة” قوة أمر واقع يمثل المناطق السنية وأهلها. ونظراً إلى الطبيعة المغلقة لـ”داعش” والتي لم يعرف عنها أي قدرة على ممارسة العمل السياسي او الرغبة فيها، يكون المالكي وأنصاره قد أوصدوا الباب أمام أي مفاوضات ذات محتوى سياسي ونقلوا الصراع إلى الحيز العسكري المحض وهو ما يخدم في نهاية المطاف الوجهة التي سلكها رئيس الوزراء العراقي في تعامله مع الفلوجة وعشائر الأنبار.
ومن جهة ثانية، يُحبط المالكي كل المساعي الرامية إلى منعه من تولي رئاسة الحكومة لفترة ثالثة بعد النتائج غير الحاسمة التي حصل عليها في الانتخابات التشريعية آخر أبريل (نيسان) الماضي. صحيح أن المالكي ما زال المرشح “التوافقي” –إذا جاز التعبير- لإيران والولايات المتحدة، لكن الصحيح أكثر أن اعتراضات عميقة عليه يرفعها ممثلون كثر من “البيت الشيعي” في تياري الصدر والحكيم. وبتصعيده حدة القتال ضد “داعش” والعشائر ووسط الخسائر الفادحة لمدن عراقية كبرى، يمكن للمالكي تحويل الأنظار بسهولة عن أزمة تشكيل الحكومة والدعوة إلى تركيز الجهود والأنظار على الخطر الآتي من التنظيم المتشدد.
غني عن البيان أن الحضور الإيراني القوي في العراق واختراق طهران وأجهزتها القوى السياسية العراقية من الباب إلى المحراب. ومعروف أنها القوة الإقليمية الوحيدة القادرة على دفع الأمور في العراق في الاتجاه الذي يلائمها منذ إلحاقها الهزيمة بالقوات الأمريكية وانسحاب هذه في 2011. بكلمات ثانية، يصعب التصديق أن نفوذاً بشدة واتساع النفوذ الإيراني في العراق تفوته خطوات في أهمية سقوط الموصل وتقدم مسلحي “داعش” إلى محافظة صلاح الدين التي تقع بغداد على طرفها الجنوبي. وتبدو موضع شك كبير رغبة التنظيم في الاحتفاظ بالموصل والتسبب بموجهة تهجير ضخمة في اتجاه إقليم كردستان الذي ألمح مسؤولوه علناً إلى رغبتهم في التدخل العسكري في نينوى وعزوا عدم تحركهم إلى رفض الحكومة المركزية في بغداد إرسال قوات كردية إلى الموصل. وملعوم أن وحدات من البشمركة انتشرت فترة طويلة في بغداد أثناء الاحتلال الأمريكي بعد ضمها إلى تشكيلات الجيش العراقي واعتبارها جزءاً منه.
هكذا تظهر قطع الأحجية ويتساوق مسار الآحداث في العراق في الشهور القليلة الماضية مع ما يجري في سوريا منذ مطلع 2013 ودخول “داعش” بقوة إلى الساحة السورية ونشرها الخراب في الثورة هناك. ورغم إعلان العداء لنظام بشار الأسد، لم يشارك التنظيم في أية معركة ضده ولم تتوقف الأدلة عن وجود تنسيق ولو غير مباشر بين “دولتي” بشار الأسد وأبو بكر البغدادي، ضمن استراتيجية أعرض تستند إلى العوامل العشائرية والطائفية وإلى إنهاك المجتمعات العربية.

وحاشا من قال ان تكريت سق طت..
لا يسق ط الا الخائن والعراق ليس خائن.
فهي مرضت وعجزت لا اكثر..

ابو دنيا ..
سلامي واعتزازي .. انا رجل شيعي منفتح اقيس الامور بقاعدة ..
خير الناس من نفع الناس .. ولا اقيسها بان فلان شعي مجوسي رافظي او سني عميل سعودي ناصبي .. والسبب
ان كنا نحن نفكر بمستوى الطائفيه كشعب وبلا منافع فيعني اننا نعذر المسؤلين العراقيين الخونه على لعبهم بورقة الطائفيه من جهه والجهه اخرى معناها اننا وقعنا في فخ افكارهم الطائفيه الدنيئه التي لم تكن يوما ما قبل عهدهم في السلطه ..
ورباط الكلام .. اتمنى ان تقول صدام حسين بطل العراق وليس بطل السنه ..
..
ورغم اختلافي مع دكتاتورية الرئيس في السلطه الا انني معه باشياء اخرى فاعتبره بطل للاسباب : *انه عرف من هم الحكومه الايرانيينه وكيف حقدهم على العرب ..* ومن هم الحكومات الخليجيه *ومنهم الحكومه الكرديه ( مع احترامي لشعوبهم جميعا ) فالحكومات لا تعني شعوبها ..
لك مني اعتزازي وتقديري ..
تاكد لا يصح الا الصحيح واطمئن فقط قول .. وما توكلي الا بالله رب العرش العظيم ..
تحياتي ..
..

الله ايحيك ويحيي حضورك و يحيي كل كلمه كتبتها .. والي راح تكتبها معانا انشاء الله ..
انا كتبة لحضرتك وكنت اعرف طيبتك يشهد علي الله الباري عز وجل كشعور..
واعرف انك اول مره تكتب معانا ..
واعرف انك متضايق بحرقة قلبك لبلدك ..
واعرف انك تملك المكانه والفكر ولهذا احببت ان نحتفظ بك معنا فبوجودك وبوجود الخيرين نقضي على الطائفيه ونحرر بلدنا من ايدي من زرعوا الطائفيه ليلهونا بها فيبقونا الى الابد بلعبتهم القدره ويبقوا هم بمناصبهم ولكن هيهات لاننا لانزال العراق ..
نعم سنختلف بالافكار لاننا لا نريد ان نصبح بمجال المجاملات لكننا نبني انفسنا بالصراحه لتكون لنا وحده الفكر بتغيير الانضمه الفاسده فبتعاون الجميع يصبح الصوت مدوي ..
رجاءا .. ان تحاول المشاركه معنا في وقت يسمح لك به الضرف ..
مع خالص اعتزازي وتقديري ..
..

كبرى العواصم العالمية مصدومة من إنهيار جيش بغداد، وعواصم الردة العربية في رعب وشدة.
والسؤال على كل لسان:
كيف لجيش قوامه مايقارب المليون،
صُرف عليه بلا حساب،
سلحه الغرب والشرق،
دربه الأمريكان والألمان.
أن ينهار بين عشية أو ضحاها؟

الواقع لأنه جيش بلا قضية، بلا عقيدة قتالية، إنما كان يقتل في الغالب مقابل المال ، مقابل أجر في نهاية الشهر.
الجيوش التي ليس لها قضية تقاتل بها ولها و من أجلها، هي جيوش أضعف مما يتصور الناس بل هي أوهن من بيت العنكبوت. !

جيش عراقي من صنع المالكي كيف سيكون ..
اكيد يخاف من خياله فكيف سيقاون مسلحوا داعش .
واذا استمر الجيش بالانهزام امام داعش فاكيد راح يسيطر داعش على جميع المدن العراقية باستثناء الجنوب .
انا شخصيا ما يهمني منوا يسيطر على العراق .. المهم عندي هو المحافظة على ارواح العراقيين هذا اولا ومن ثم نهضة العراق الى الازدهار والتقدم والخوف على العراق من التقسيم .

الى الأخ كريم الشيعي المحترم والأخ ابو دنيا السني المحترم كلامكم يحتاج الى الصراحة والحقيه الحقيقة السني كل سني عراقي في وجدانه وضميرا ان يكون راس السلطة في العراق سني ولا يقبل أبدا بغير هذا المطلب صعب جدا ان يتقبل السني العراقي حقيقه غير هذي في موروثه وثقافته ونفسيته ان يكون راس في البلد صعب ان تنزله الى درجه مواطن عادي اما الشيعي صعب جدا ان ترفعه الى راس الدوله نتيجة موروثه وثقافته لفترة طويله من الزمن فلو لاحظنا كل تاريخ العراق ثقافت العراق شيعيه الرياضيين الفنانين الشعرأ العمال الموضفين اتفاق ضمني دون كتابه السني يدير البلد والشيعي يعيش ويدير ثقافه ورياضه وحضارة وماشيه الأمور دون تفكير الشيعي بالسلطة ودون تفكير السني بالمساس بكرامة الشيعي وعشنا أهل وإخوان لحين جاء صدام تغيرت المعادله بشكل كبير واليوم نشهد تداعياتها

اخي احمد
مليون في المئة صحيح كل كلامك والنعم فيك
تحية من القلب للشعب العراقي السني الشرفاء الافاضل.اللهم النصر من عندك للشرفاء والمساكين والمظلومين فقط امين يارب