في واحدة من أغرب طقوس العبادة في العالم، يعكف أفراد إحدى المجتمعات الدينية في نيبال على عبادة الفتيات الصغيرات اللواتي لم يبلغن سن البلوغ، بشرط أن لا تلمس أرجلهن الأرض ولا يمشين عليها.
ويختار الهندوس والبوذيون في نيبال آلهتهم منذ الولادة ويطلقون عليها اسم “كوماري” أو العذراء بلغتهم، وذلك لاعتقادهم بأنها تجسد آلهة القوة عند البوذيين، بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وحتى تبلغ الفتاة مرتبة الآلهة يجب أن تتبدل حياتها بشكل كامل، فالأمر ليس بهذه السهولة، إذ عليها أن تتخلى عن حياتها الطبيعية، وتمنع من المشي على الأرض وتقتصر حياتها على العيش في المعابد، ولا تستطيع الذهاب إلى المدرسة أو مغادرة المعبد سوى 13 مرة كل عام للصلاة في المناسبات الدينية.
وفي المقابل تتمتع “الكوماري” بالعديد من المميزات، فهي منزهة عن المشي وتمتلك مكانة عالية تميزها عن الآخرين، وتحمل في عربات وعروش على الأكتاف، وهذا يمنعها من تعلم المشي في معظم الأحيان إلى أن تصل إلى سن البلوغ.
إلا أن هذه القدسية لا تستمر مدى الحياة، وتفقد الفتاة درجة الألوهية مع أول حيضة في حياتها، وتعود شخصاً عادياً كبقية أفراد الشعب وذلك بعد طقوس تستمر 12 يوماً تسمى الغوفا.
للجنون فنون.تخلف ما بعده تخلف
سبحان الله العقل زينه الحمد لله على نعمه الاسلام
عفن و وساخه … اشكالهم تقرف ! اللهم عافينا
شيوخنا و مفتيينا و علمائنا هاهو دورهم الحقيقي…الذهاب إلى هذه البلاد لوعظ و إرشاد أهلها للرجوع عن طقوس الوثنية و عبادة البشر و تقديس البقر إلى توحيد و عبادة الله الواحد الأحد !!
بدل ما هم نازلين فينا فتاوى غريبة و بعضهم يتودد و يتقرب لبعض الحكام المجرمين من أمثال CC و بشار و يصدر فتاوى لصالحهم !!
اه والله صحيح يا مريوم وين الأفاضل شيخنا من هؤلاء. آه افتكرت. هم الآن متلخبطين و متكعبلين. مش عارفين يكونو مع مين و ضد مين. لأن حكامهم كل شوي برأي و هم رقبتهم بإيد حكامهم المتعفنين