قالت عبير، والدة الطفل العائد للحياة بعد دفن أبيه له حيًا بسبب خلافاته معها، إن ابنها مصطفى الذي دفنه والده رأى أشياء لا تصدق وهو في القبر، مشيرة إلى أنها اعتادت على التصرفات العنيفة من زوجها تجاه أبنائها الثلاثة.
وأضافت «عبير»، خلال حوار لها في برنامج «يحدث في مصر»، على قناة «إم بي سي مصر»، مساء السبت: «هو لا يسمى أبا، أنا من أتعب على أبنائي دائما»، موضحة تفاصيل الحادث: «أخذ ابني مصطفى في الشارع، وذهب به إلى منطقة المرج الجديدة، ثم استقل قطر منطقة البدرشين، ثم استقل مركبا، ثم سيارة إلى منطقة أبوزعبل، وقال له إننا سنذهب لنروي الزرع، ونشتري سيجارتين».
وأشارت إلى أن: «مصطفى لم يكن يعلم ما الذي يجري، ولكنه عرف أنه في منطقة مقابر، حينما كان والده يسمع أغاني، ومر عليهما شخص، ونصحه بأن يحترم المقابر».
وتابعت: «بعدها مباشرة قام زوجي بكتم أنفاس مصطفى لفترة طويلة حتى فقد الوعي تماما، ثم أدخله المقبرة، وتركه ظنا منه أنه مات».
ولكن الابن لم يمت، حيث أحس به أحد الأشخاص في منطقة المقابر، لينقذه في اللحظات الأخيرة، وتقول الأم: «ابني رأى ملكين وهو في المقبرة».
وأضافت: «حينما عاد إلى أصابتني الصدمة من شكله، ولكني ظننت أن والده ضربه كعادته، ولكن حينما قال لي إنه دفنه حيا، انهرت تماما، بعدها قمنا بتحرير محضر في قسم الشرطة، وبناء على ما طالبوني به في القسم، قمت بالاتصال بزوجي، ورد على كأنه لا يعرف أي شيء، سألته على مصطفى، وقلت له إنه مات، وفي المستشفى، ولازم يحضر لإنهاء إجراءات خروج الجثة من المستشفى، وحينما حضر تم القبض عليه، واعترف بالواقعة أمام مأمور قسم شرطة الخانكة».
ومن جانبه، قال مصطفى: «أخدني من قدام الباب، ووداني المرج الجديدة، وركبنا القطر وداني شبين، وبعدها ركبنا عربية ودتنا أبو زعبل، قالي هنروح نجيب حاجة حلوة، ونزلنا ركبنا المركب، وكان عايز يرميني ومعرفش، وبعدها ركبنا العربية تاني، نزلتنا عند الموقف، وفضلنا ماشيين لحد ما وصلنا عند الترب، وبعدها كتم نفسي، ونزلني في التربة ومشي، وراجل شدني وطلعني، ووداني النقطة»، مضيفا: «النقطة حولتني على المركز، وبعدها المركز وداني على البيت، وأمي لما شافتني اتخضت، قالتلي أنت وأبوك عملت حادثة، قولتلها لا يا أمي ده دفني في التربة وأنا حي، ومشي».
طفل يعود للحياة بعد أن دفنه والده حيًا.. ووالدته: «رأى ملكين في القبر»
ماذا تقول أنت؟
يا لطيف …زمن العار نحن فيه !!!!!!
الله يحرقك ايها الاب الجاحد ….و ان شاء الله تشوف الويل دنيا و اخرة و يا ريت ياخذوك لابو زعبل بعد ما ينفخوك و يسلخوك و يكتمو انفاسك …. و يريحو اهلك من شرك … قال اب قال !!!!!!!!!
بلدة ” الخانكة ”
الخانكة أسم يطلق على مستشفى المجانين أيضاً
فهل هناك علاقة بين ذلك وبين أعظم المصايب اللى بتحصل فى هذه البلدة والقوى العقلية لسكانها
أعظم واقوى مشاعر في الدنيا هي مشاعر الام.أتمنى ياعبير ان يمدك الله بالصبر والقوة لتستطيعي اكمال مهمتك وهي تربية اطفالك,والله ان دموعك ابكتني.واما المدعو المجرم احمد فاتركي عقابه لله والقانون.اولا هو سيسجن للشروع بالقتل اقل مايمكن 7 سنوات,وثانيا سيمنع من رؤية ابنائه لانه يسبب خطر عليهم.عاقبك الله اشد عقاب يا احمد.
الله أكبر
أصعب تجربه ممكن يخوضها انسان راشد فما بالك بطفل.
” طفل يعود للحياة بعد أن دفنه والده حيًا.”
عنوان صحفي ولكن لا يناسب هذا لحدث
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
هاذ الولد مسكين ضحية المرض لان ما يمكنش ش اب فكامل وعيه يدير هاذ الفعلة راه كاينة ش أمراض نفسية غير الله يستر و صافي و هاد ش كلو سبابو الفقر و الجهل و ضغوطات الحياة اللهم عافنا مما ابتليتهم و اشفهم يارب
و الحمد لله على سلامة الولد
الرحمه ومع الوقت عم تنقرض من بعض قلوب البشر ..
اكيد شاف الموت بعيونه ..وانكتب له عمر جديد ..