لفت الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة في رسالة تشجيعية وجهها الى لاعبي المنتخب الوطني قبل ساعات من المقابلة الى أن “المقابلة كانت شغلهم الشاغل طيلة شهور. إذ ما فتئوا يتتبعون أخباركم ويترصدون خطواتكم ويتقصون أحوالكم الى درجة كادوا يحصون فيها أنفاسكم وقد وضعوا أملهم وثقتهم الكاملة فيكم وفي الطاقم المسير”.
وطالب الرئيس الجزائري لاعبي المنتخب بالفوز والتأهل الى مونديال البرازيل 2014، وقال بوتفليقة “لقد كنتم دائماً ومازلتم عند حسن ظنهم بكم وما من شك في أنكم لن تخيبوا أملهم فيكم وستفوزون بإذن الله وسيكون تأهلكم الثمين للاستحقاق العالمي القادم عرساً رياضياً بهيجاً تتعانق فيه هتافات الرجال وزغاريد النساء مع الألوان الوطنية التي سترفرف عالياً وترفرف معها القلوب فرحاً في كل أرجاء الوطن”.
واللافت أن مقابلة كرة القدم وحدت الجزائريين وجمعت ما فرقته السياسة، والتطاحن السياسي بين الأحزاب والسلطة وأحزاب المعارضة والحكومة، كما ألغت المقابلة الحديث الطاغي في الساحة السياسية عن الانتخابات الرئاسية المقررة في أبريل المقبل .
وقال الخبير في التنمية البشرية إبراهيم بدر لـ”العربية نت” إن “هذا الأمر يرجع إلى ثقافة صنعها النظام السياسي في الجزائر لدى الشعب خلال عقود، حيث يتيح للشعب إمكانية الفرح، ويحولها الى فرصة لتخفيف الضغط الاجتماعي الذي تواجهه السلطات، خاصة على مقربة من استحقاقات سياسية أو مواعيد اجتماعية مهمة”.
Le Jour J …. Bon Courage 1.2.3 Viva L’Algérie
مهما كانت النتيجة تحيا الجزائر.
ربي يوفق منتخبنا الوطني …. و يكفي انه لحد الان محقق احسن النتائج و من فوز لفوز ان شاء الله
رابحين او خاسرين معك يا الخضرة ديري حالة و تحيا الجزائر هنا و لهين و هنا خير من لهيه ههههه 🙂
شكرا لكل الاخوة و الاخوات … المحبين للجزائر و المهنئين لنا بالفوز و المتمنيين لنا بالحظ الوفير عند الخسارة 😉
1.2.3 Viva L’Algérie
انشاء الله يا ربي بالتوفيق