هل ستوفي احلام وعدها تجاه اللاعب الجزائري؟

الجزائر دوله في قمه الثراء تنتظر احلام لتكرم منتخبها
كلام غير منطقي

اكرر تعليقي لاخواني واخواتي الجزائريين…
يعني الواحد والله العظيم احتار معاكم.
بعض الفنانات عربيات وشجعن فرق اخرى اتهمتوهم بالخيانه
العربي ونزلتوا بهم شتائهم.
والمكه احلام ام فاهد تشجع الفريق الجزائري وتحثه على الفوز.
باعطائه وتقديم الهدايا له وانتوا ايضا نازليين شتائم بها.
________
قسما بالله الواحد يحتار معاكم ولا شئ عاجبكم.
مالها وهي حره به وشكرا لها لتشجيعا وتحفزيها فريق الجزائر.
بوركتي يا ام فاهد يا ملكه الطرب العربي.

نورت لا تلعبي هل الالعاب الصبيانيه.
اولا ام فاهد عرضت هذه الهديه ال ١٠ الاف بعد لعبة الجزائر
الي خسرت بها امام بلجيكيا..
وام فاهد ما ترجع عن وعودها..
لان الله الحمد لله موفقها ومحبب الناس بها.
وشكرا.

مصدر الخبر من جريدة الشروق ويا مصطفى حتى انت تقدر ان تكتب جزائري وتعلق بما تشاء لكن طريقة كتابتك لتعليقك ليس في المستوى الدي تظهر فيه في كدا تعليقات اتظن بأن أحلام غبية الى هده الدرجة وهيا من كان يجالس الملوك والرؤساء وأصحاب الجاه هل تعلم ان من العرب من كان يتخاصم مع حرف الراء وهو يلقي الخطبة بدون نطقه كواصل بن عطاء وشعراء تخاصم مع الحروف جعلو من خصامهم قيمة ومعنى ونحن من داعش الى الكرة المرصع بالدهب والالماس كلنا في الانحطاط الاخلاقي والادبي امورنا وكلناها الى نسائنا وأخدنا مهنتهن في الرياء وزيادة الكلام ورخصت طبع عليه الشيطان نعله الله في صدورنا لا تقاوم كتلك التي امتهنها المجوس واسموها التقية ..؟التقية صرح بها المجوس لكن لا تخصهم وحدهم الدئاب كثر في هده المواقع داخل هدا الكون الافتراضي…..بالله عليكم من تكون بائعة الهوى هاته ومن اين لكي هدا يا اخوتي العرب الجزائر عمرها 56سنة عرفت ربيع جزائري حصد أرواح 250ألف مواطن ولا زال كدالك. تربينا فقراء وصبرنا حتى نلنا مكارم المأكل الجزائر أرض مسقية بدم الشهداء المسلمين حاربوا الكفار وأخرجوهم من أرضهم لكن عندما بدأت الخنجر والمسدس والمحشوشة سنة 1992في سبيل من ومن كان يقتل من واليوم من يقتل من في العراق وليبيا وسوريا ومصر والجزائر وأحلام وميسي واليمي الدي قتل زوجته من أجل خسارت اسبانيا والجزائري الدي طعن صديقه من أجل الر يال مادريد والحفنة التي تقاتل الى جانب حسن نصر الله وغوقة الدي فر بجلده مع ليفني وأموال السعودية في حرب العراق وطائرات صدام لمدات دهبت الى ايران والالاف من العلماء البغداديين وساركوزي وصديقه الوفي بشار بنعلي بن مبارك بن سوزان وبن طلحة وماسرة وادلب واسطنبول وازمير وجدة وجبالية ودير الزور والساقية الحمراء وصفوة الحجازي والقرضاوي والسيستاني وبوش ومركل وشمعون

صراحة استغربت من بعض ردود الافعال في الصفحة
المخلوقة ماعملت شي فإن لم تتقبلو تشجيعها فليس المفروض رفضها ومعايرتها
فليست ملزمة ان تشجعنا
انا لا تعجبني لكن لكل مقام مقال
وهنا ليس مكان للكلام عن الحروب والماسي كانو هي السبب في كل مايجري في البلاد العربية
تتبرع او تحرق حتى مصاريها لادخل لنا فيها الله هو اللي يحاسبها مش احنا
اما عن مصطفى كفى بمخاطبة الجزائريين بهذه الطريقة الاستفزازية
الامر لا يستدعي من كل هذه الحيرة مثل ماتجد معارض ستجد مؤيد
فلاداعي للتضخيم