“يا الله يا ربي يا رحمن .. أستغفر الله العظيم”.. كلمات رددها رجال شرطة في ماليزيا على وقع الصدمة بعد عثورهم على طفل أمضى مدة طويلة في غرفة إحدى الشقق في ظروف غير إنسانية.
بدا الطفل، البالغ من العمر 15 عاما هزيلا وفي حالة إعياء شديد، وظهر في بعض اللحظات عاجزا حتى عن الجلوس، فيما تجمع حوله المصورون.
استجمع الطفل بقايا قواه وبدأ يزحف على رجليه، ليخرج من الغرفة الزنزانة التي لا تمت بأدنى صلة إلى الظروف الإنسانية.
انتهى الفيديو بظهور رجال الإسعاف الذين قاموا بإخراج الطفل من معتقله، وتوجهوا به إلى أقرب مركز طبي.
الله أكبر
يا الهي انقذوه مسكين قطعلي شرايين قلبي والله مش قادرة
التجويع هو اكثر من القتل مباشرة
من السبب .؟
وما هي قصته؟
يارب ارحمه وارحم من مثله برحمتك الواسعة
لا حولاة ولا قوة إلا بالله…..
يا الله يا رحمان استغفرالله العظيم ..
المنظر بيوجع القلب يا ولدي عليه ..اللهم ارحمه برحمتك الواسعه ..
ما في كلمات توصف ………………..
كل يوم عبيطلع مظاهرات بالبرازيل ضد قتل اطفال الشوارع …بما انو هو البلد المستضيف وبدهم يعطو صورة حلوة عن بلددهم…اصحاب التجار واﻻغنية يقتلون اﻻطفال المتسولين حتى الموت ومنهم يتفننون بقطع اوصالهم او شنقهم…من المعروف ان في البرازيل اﻻف اﻻطفال في الشوارع ليس لهم عائﻻت…يعني بدي افهم ما عندون النسوان العاهرات في البرازيل حبوب مانع يدالقوها الله ﻻ يعطيهم عافية
شي بيحرق القلب شو هاد يا؟حتما هادا الطفل عندوا خالة مرت اب وهي لاحشتوا هاللحشة.هذا الطفل لايمكن ان يكون له أم على قيد الحياة.ولكن بالتاكيد له اب غير مبالي واناني لايهمه غير نفسه وارضاء زوجته الثانية.في سوريا قبل 4 سنوات عرضوا حالة مشابهة على التلفزيون,حينئذ الدولة اخذت الطفل من والده ووضعته في الملجأ وعالجوه.ولكن الاب استرده بحكم القانون واعاده الى نفس الزريبة لارضاء كيد زوجته الثانية.مافي عدالة! للاسف هذا الطفل لايمكن علاجه لان ضمور العضلات لايمكن علاجها,سيموت موتا بطيئا.عاقب الله الذي اوصله لهذا الوضع