العربية.نت- أرسلت حملة تطلق على نفسها “مجندة مصرية” رسالة مسجلة بعلم الوصول إلى رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي، طالبت فيها بتحديد موعد لمقابلته بشكل عاجل لإبداء رغبتها في ضرورة إقراره تجنيد “الإناث” حاملي الشهادات الجامعية بشكل اختياري، وإنشاء مدارس وكليات عسكرية مقصورة على الفتيات، لتدريبهن على حمل السلاح، وتأهيلهن لحالات الحروب والطوارئ.
وأكدت صاحبة الرسالة، التي دشنت لنفسها صفحة على فيسبوك تحمل اسم “نطالب بتجنيد البنات في الجيش المصري” ومجموعة تحمل اسم “مجندة مصرية” انضم إليهم 11 ألف مُشترك، رغبة الإناث في خدمة الوطن، واستعدادهن للتضحية بحياتهن، مشيرة إلى أن وجودهن بالجيش المصري يخلق روح التنافس بين الرجل والمرأة، حيث نصت المادة 11 من الدستور على المساواة بينهما فى الحقوق الدستورية والسياسية، نقلاً عن صحيفة “الشروق” المصرية.
واستندت الحملة – وفق الرسالة – إلى وجود نساء بجيوش ما يقرب من 48 دولة على مستوى العالم، من بينها دول عربية، مثل: الإمارات، وسوريا، وليبيا، والعراق، والصومال، والأردن، واليمن وغيرها.
وأكدت جهاد الكومي، مؤسسة الحملة، أهمية “إلحاق الإناث بالجيش في تلك الظروف الاستثنائية التي تمر بها مصر”.
كده يبقى التحرش مدني وعسكري ،، وهيصه. ،،هههههههه.
تعلمو فنون الدفاع عن النفس احسن .
Sama في يونيو 24, 2014 12:35 م رد
كده يبقى التحرش مدني وعسكري ،، وهيصه. ،،هههههههه.
تعلمو فنون الدفاع عن النفس احسن .
______________________
إتعملهم قانون تحرش دلوقتى و ممكن أى واحدة ترمى بلاها على أى واحد لو عاوزة 🙂
فى المترو النهاردة واحدة ست داخلة تركب العربية فواقف راجل ع الباب فبتقولة وسع كده و عدينى لروح أعملك قضية تحرش ( بس طبعاً بهزار ) فقالها ياستى دانا لسه مصلى الضهر تحرش مين قالتله آه مخلاص القانون معانا 🙂
فأنا شايف قانون التحرش سلاح ذو حدين. هو هيجيب حق المرأة المحترمة المصونة المظلومة، إنما فى نفس الوقت هتستخدمه المرأة الغير محترمة فى تصفية حسابات أو فى التبلى على خلق الله من الرجال !