منذ سنتين والاعلامية السعودية غادة موصلي غائبة عن أي إطلالة تلفزيونية بعد ان كانت آخرها تقديم برنامج «عيشوا معنا» على شاشة الـ «LBC».
وخلال تواجدها في بيروت التقتها «الأنباء» عن طريق المصادفة في بيروت حيث أكدت ان سبب الغياب كان بسبب اصابتها بمرض حميد في رأسها ما استدعى العلاج والغياب.
لكن مع اقتراب الشهر الفضيل سألناها عن العادات والتقاليد قبل وبعد الافطار.
فقالت: قبل الافطار أدعية إضافة الى الاختلاء لطاعة ربنا وأداء العبادات وبعد الافطار هنالك التراويح. ثم نجتمع مع العائلة والاهل وقت السحور.
حيث تكون لمة العائلة هي الاهم.
وحول حادث حصل معها خلال الصلاة والافطار قالت: أكثر من أتذكرهم هم الاهل في رمضان.
وكذلك العارض الصحي الذي تعرضت له، وأثر فيّ بشكل جذري وأضافت: أنا استفدت من هذه التجربة التي قربتني كثيرا من الناس، ولم أكن أعتقد انهم سيكونون قريبين مني منهم ريكاردو كرم الذي أعتز به فعلا.
إضافة الى الكثير من الزملاء الاعلاميين الذين أوجه اليهم تحية.
وعلمتني التجربة ان الشهرة فانية لا تدوم وزائفة ومجد باطل ولا يفترض أن تغرر بنا.
وقد قربتني هذه التجربة ـ لا شك ـ من الله أكثر وجعلتني أنظر الى الحياة من منظار جديد.
كما ساهمت هذه التجربة في نضوجي فكريا، بل جعلتني أفهم الألم وأتقبله.
كثيرا ما كنت أتكلم عن مرض ما وأستضيف ضيوفا عانوا الأمرين، لا شك أنني كنت أتعاطف معهم ولكن لم أكن أشعر بمعاناتهم، أما اليوم فأصبحت أنظر إلى المرض والألم من منظار شخص سبق وعاش تجربة شبيهة.
تلك التجربة من الله ساعدتني على رؤية الأمور من منظارها الحقيقي.
وحول ما الحدث الذي حصل معها خلال إطلالاتها الاعلامية ولا يمكن أن تنساه؟ أجابت: توقفت منذ سنتين عن أي اطلالة اعلامية، حيث كنت قد استضفت خلال مسيرتي أكثر من خمسة آلاف ضيف.
وأتذكر أنني كلما كنت أستضيف ضيفا أرحب به كأنني استضيفه للمرة الاولى .
واتذكر أيضا خلال استضافتي ضمن برنامج «عيشوا معنا» الذي قدمته على شاشة الـ LBC الكاتب السعودي عبدالله بخيت حيث تعرض أحدهم له على الهواء مباشرة، فجاءت ردة الفعل على تعرضه هذا مني أنا شخصيا في حين توقعتها من الضيف الذي حافظ على هدوئه وأظهر كم هو إنسان مثقف ومهذب.
“الله يشفيها”
السلام عليك بنت عمي
كيفك وانشاالله يكون شهر بركة وسلام عليك وعلى محبيك امين
وعلى امتنا الإسلامية بالخير .
الله يشفيها ..
تحياتي العزيزه الغاليه هنا مبارك الشهر عليك يا رب وعلى الاخت محايده ..
صباحات رمضان، تنشر في قلوبنا حياة، و تكسوها ربيعاً..
صباح الخير للطيبين ..
لحظاتكم عتق .. ورحمات .. و أرواح تحلق للجنة..
اختي محايدة مشتلك والله …… ولك بالمثل البرسية بلوووووووووو
من العايدييين ان شاللع والفايزييين