تسجيل لمقابلة أجرتها إحدى القنوات الأمريكية مع الدكتور ريموند فرانسيس الذي يبلغ الـ 74 من عمره، وقد قضى آخر 26 عاماً منها دون أن يمرض، ولا حتى بداء الزُكام، والفضل في ذلك حسب قوله يرجع ببساطة.. لامتناعه عن تناول السكّر تماماً!.
يقول الدكتور فرانسيس أنّ السكّر المتوفّر كبودرة مُصنّعة هو سُمٌ زُعاف، ويُقلّل المناعة، وملعقة منه تُربِك كيمياء الجسم الحيوية لمدّة 68 ساعة، وهو أخطر من الدخان، ويُسبّب الزهايمر وأمراض القلب، بل ويخنق خلايا الجسم بمنع الأكسجين عنها، فتتسرطن، وأنه يمكن الحصول على السكّر اللازم للجسم من الأغذية الطبيعية كالفواكه وغيرها!.
وهذه المعلومات فيها منطق طبي، فمصانع السكّر وفي سبيل تكثير إنتاجها وتضخيم أرباحها غيّرت وجرّدت السكر الطبيعي من خواصّه المفيدة، وأعادت تصنيعه بشكل آخر، ليحلو طعمه أكثر، ويضرّ استخدامه.
عنده حق . حديثه قيم جدا.شكرا نورت
معلومات قيمه ولكن السؤال هل نستطيع ترك السكريات ؟
ممكن التخفيف منه قدر المسطاع ..
احذروا السمين الابيضين “الملح والسكر “