—انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش التي تعنى بالشؤون الحقوقية، السبت، ما وصفته بـ “مقاضاة الناس وحبسهم على سلوكهم الحميمي بالتراضي مع بالغين آخرين،” بحسب ما قالت سارة ويتسن، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة.
وجاء في تقرير المنظمة المنشور على موقعها الرسمي: “إن محكمة استئناف مغربية أيدت في 2 يوليو/تموز 2014، إدانة رجال متهمين بارتكاب أفعال جنسية مثلية. وأدين أربعة على الأقل من المتهمين الستة في قضية في وسط المغرب بتهم شملت ’فعلا من أفعال الشذوذ الجنسي مع شخص من جنسه‘ بمقتضى الفصل 489 من القانون الجنائي، إضافة إلى التهم التي تميز على أساس الميول الجنسية، تثير بواعث قلق بشأن المحاكمة العادلة. فقد أيدت محكمة بني ملال الاستئنافية إدانة الرجال، فقط على أساس التصريحات التي أدلوا بها رهن الحراسة النظرية.”
ونقل التقرير على لسان الأستاذة حادة معيدرة، وهي محامية من هيئة الدفاع، قولها: “إن الستة أنكروا تلك التصريحات أمام المحكمة، مؤكدين أنهم وقعوها فقط بسبب تهديدات الشرطة.. وأن المحكمة لم تستدع أي شهود، ولم تراجع أية أدلة أخرى، وأن جميع المتهمين نفوا أمام المحكمة أنهم مثليين جنسيا.”
هذه المنظمة التي تدعى هيومن رايتس ووتش لايمكن أن نسمع لها صوتا إلا في مثل هذه المواضيع المقرفة و مو شاطرة الا في الدفاع عن حقوق فئات ضالة..و لا بنسمع لها صوت حينما يتعلق الأمر باضطهاد أقليات دينية مثل ما يحدث مع شعب الايغور المسلم المضطهد في الصين .. و الذي وصل الأمر في اضطهاده إلى منعه من صيام رمضان !!
منظمات وسسخه واهدافها معروفه يا ريت تجلدوهون باماكن عامه هنن ومحاميتون ولا تردو على منظمات ما بتبعبع الا بهيك قضايا لا اخلاقيه ناقصنا مثليين لا بارك الله لا فيكو ولا مين بيساعد هيك وساخه على الاستمرار
والله لو كانت منظمات محترمه لاحترمتها ووقفت مع كل قراراتها..
لكن هي منظمه وعنص ريه مو شاطرة بس بشؤون الشواذ..
لا نسمع لها خبر عن المسلميين الي قاعديين يحرقون احياء في مينمار
او في الصين وفي غرب بنغلادش..
منظمات اخر زمن.
منظمات المعايير المزدوجة تلهث دوما وراء الظواهر المرفوضة شعبيا كي تضفي صفة الاضطهاد على من يخالف القوانين والاعراف والدين