( أ ش أ) ذكرت صحيفة “سوزجو” التركية خبرا قالت فيه “إن براق أردوغان، نجل رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، له علاقات تجارية مع مصر التى يصب والده جم غضبه وحقده عليها منذ الإطاحة بحكم محمد مرسى فى الثالث من يوليو 2013”.
ونقلت وكالة أنباء جيهان التركية عن الصحيفة قولها “فى الوقت الذى يصب فيه أردوغان جم غضبه وحقده على مصر، ينقل نجله براق على ظهر سفينته الخاصة شحنة بضائع قادمة من الولايات المتحدة الأمريكية إلى ميناء بورسعيد”.
ولفتت الصحيفة إلى أن أردوغان الذى يهاجم إسرائيل والنظام الحاكم فى سوريا فى خطاباته بلهجة شديدة تبين أن نجله براق يعقد صفقات تجارية معهما أيضا.
وأشارت الصحيفة إلى أن سفينة براق المسماة “جيهان” نقلت شحنة البضائع التى حملتها من ميناء بالتيمور بالولايات المتحدة فى السابع من يونيو، إلى ميناء بورسعيد فى السادس والعشرين من الشهر نفسه ولا تزال راسية فى ميناء بورسعيد.
صحيفة تركية: أردوغان يصوب سهام حقده لمصر ونجله يستثمر فيها
ماذا تقول أنت؟
في الحروب تضيع الحقائق وتصبح اكاذيب يمكن تفادياًً لحرب اقل شراسة
منافق احد تجار الحروب انت
مكثر غثاء السيل وانت واحد منهم
اضعتم امة بكاملها بسبب نفاقكم وقلة حيائكم
مصر مش للسيسي و لما في السيسي يعمل ١٠٪ من اللي عمله السيد رجب لشعبه خلي ابني السيسي يشتري إسطنبول
بيصب حقده على مصر و إبنه تجمعه معها تجارة!
بيهاجم النظام السورى و إبنه تجمعه معه تجارة!
بيهاجم إسرائيل و إبنه تجمعه معها تجارة!
___________________________
صحيح،، أبوك ما عرفش يربيك 🙂
اخي ابو ادم — رمضان كريم عليك وعلى عائلتك
وكل عام وانتم ومصر بالف خير يارب
وصيامكم مقبول باذن الله
وحمد لله على سلامة رجوعكم من العمرة
أنا معاك أن مصر مش السيسى، لكن هى مش بتتحسب بالطريقة دى !
صحيح مصر مش السيسى بس إللى بيحكم مصر هى حكومة السيسى و هى نفس الحكومة إللى أردوغان بيك رافض الإعتراف بها، فلماذا يترك إبنه يتعامل معها؟!
و سؤال أخر: إن كانت مصر مش السيسى فهى أيضاً مش مُرسى، لماذا رافض أردوغان بيك التعامل مع مصر إلا فى ظل رجوع مرسى و حكومته ما دامت مصر لا هى السيسى ولا هى مُرسى ؟!
.
.
عرفت إنها مش بتتحسب لاطريقة بتاعتك و ماهى إلا مُجرد تبريرات أنت تأتى بها لكى تحفظ ماء الوجه لأردوغان بيك لكونك على قناعه به و بسياسته ؟!
أهلاً أختى ميس،
أنا الحمد لله بخير، و تسلميلى على سؤالك ياست الكُل و ربنا يتقبل إن شاء الله 🙂
اللهم اميييييين
الدول مصالح مش غزل و غرام، انا اتمنى انه الحكام العرب يحققوا لشعوبهم ولو جزء مما يحققه الآخرون، العبرة ليست بشخصية السيد رجب بل بكمية العدل و التطور في سلطته، اما الشعوب العربية فا مصممة على بقاء ثقافة الحاكم و العلف، تاريخ هالحكام ٥٠ سنة ذل و نكسات و نكبات و فقر و نهب و السيسي ليس الا مسخ مباركي، بوتفليقي ، أسدي، ليش لازم يستمر حاكم فاشل نصاب قاتل، ماذا فعل مرسي مما لم يفعله السيسي؟ الا اذا كنت من جماعة تحسين ظروف العبودية؟
لأ أنت كده غيرت الموضوع، أولاً أى مواطن يتمنى أو بيتطلع للى أنت حكيت عنه ! كل المواطنين بشتى إختلافاتهم السياسية تتمنى حاكم عادل يطور البلد و يرفع من مستوى المعيشة و كل مواطن بيشوف الكلام ده فى مؤيده !
و نقطة خلافى مع السيد رجب أردوغان تدخله فى شئون داخلية تخص بلدى ليس أكتر ! أما عن سياسته فى بلده أو تجاه شعبه عمرى ما تطرقت إليها سواء كانت نهضة أو نكسة.
تعاونه مع الإخوان من وجهة نظرى ما هو إلا بيزنس، الموضوع مش موضوع حُب مصر و أكبر دولة فى الشرق الأوسط و كلام العزل و الغرام إللى غنت حكيت عنه ده، هو لو كان يهمه المصلحة حقيقى كان هيعمل مع أى نظام سواء كان نظام قديم أو نظام حالى ! أين كان أردوغان قبل الثورة ؟ ولماذا تعاون مع نظام الإخوان فى مصر و نظام الغنوشى فى تونس بالذات ؟!
أنا أرى المسألة مسألة بيزنس أنا بقى موضوع الشرعية و الكلام ده ما هو إلا غزل و غرام من وجهة نظرى !