علق الداعية السعودي محمد العريفي على ما تتعرض له غزة منذ أيام من قصف عنيف من قبل الكيان الصهيوني أدى إلى مقتل وإصابة العشرات بالتزامن مع حالة من الصمت العربي جراء ما يحدث بأن غزة حاليا لا تنزف ولكنها تجود بدمها لأمة أصبحت – وفقا له – بلا دم.
وكان كثير من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي قد دشنوا عدة هاشتاقات منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قبل أيام، كان أشهرها بوسم “غزة تحت القصف” و”غزة تنزف” و”غزة تقاوم” تناولوا من خلالها الأحداث أولا بأول.
وقال العريفي في تغريدة له على حسابه الرسمي بموقع تويتر في وقت متأخر من مساء (الثلاثاء): “من ظن أن غزة تنزف الآن فليراجع نفسه.. غزة إنما تتبرع بدمائها لأمة أصبحت بلا دم”.
هلا
لو تكمل العباره وتقول
” يراد اقناعنا ان الصفويين يدافعون عن اهل غزه بامدادهم بالعتاد والاسلحه ”
نكته العصر
اللهم انصر اهل غزه وانصرهم واجبر كسرهم وابعد الشيعه والاسرائيليين عنهم .
يخرب بيتك من كذاب أشر
أنها تنزف ويكاد دمها يخلص وهي أحوج ما تكون لمن يتبرع لها في الدم !
فحرك أولياء نعمتك ال سعود لا للتبرع بالدم بل بوقف مص دماء الشعوب الاسلامية واستنزافها إذا كان في ارض الحرمين أو البحرين أو سوريا أو العراق وجعلوا أمثالك مخالب لذلك يا عبيط ! ولولا صواريخ فجر المجوسية الشيعية الصفوية لما كان بقى لهذه الأمة شرف ! من اذكر الشيعة قم وقف إجلالا يا معتوه !
كان أجدر بك ان ترد على الاتهامات الموجهة لك بالكذب والاحتيال حيث ادعيت في لقاء تلفزيوني انك لم تلتقي رءيس وزراء المخلوع مرسي ثم بثت القناة فلما وهو يستقبلك في مكتبه وموءتمر صحفي معه ! يا خاءب ! الم تحل انت دماء الطواءف الاسلامية الغير وهابية ؟ قبحك الله
لانها فلسطين اصبح الكلام شعارات رنانة!! اين حماسك يا “شيخ” عندما افتيت بالجهاد في سوريا؟ ام لانك لن تستطيع قضاء عطلتك الصيفية ببريطانيا مثلما فعلت بعد اعلانك الجهاد بسوريا كون بريطانيا منعتك من دخول اراضيها؟
فلسطين كانت تعري الحكام العرب لكنها اليوم تعري جهاديي الفنتازيا وشيوخ روتانا واخواتها
فورة دماء المقلدين ستجبر السيستاني على إطلاق فتوى الجهاد الثانية في عهد بـُـكمه الشريف .
لاحول ولا قوة الا بالله
العريفي تبرأ من فتوى النكاح وعايزين تلصقوها بالطول ولا بالعرض بيه…
اصبحنا في وقت صار فيه الاستهزاء بشيوخنا عادي
العريفي انسان محترم وبدل ماقاعدين تشوهو في صورتو روحو حلو عقدكم
قبحك الله واخزاك يا عبد القبور
لعنكم الله اينما حللتم وارتحلتم يا صفويين
يا احفاد أكله الأكباد اللي ما استحا على حالو ودعا للجهاد ولا بيخاف مصدر رزقه ينقطع