سي ان ان — قال ناشطون سوريون إن قوات المعارضة الموجودة في مدينة حلب باتت في موقف صعب بعد تمكن الجيش السوري من إحكام الطوق حولها في الكثير من المناطق، بالترافق مع تعرضها للقصف من قبل قوات “داعش” ما يهدد بسقوط أكبر المدن التي مازالت بيد القوى المناهضة للرئيس بشار الأسد.
وقال المركز الإعلامي لمدينة حلب في اتصال مع CNN إن قوات الجيش المدعومة بمليشيات مؤيدة لها من حزب الله اللبناني وقوات ما يعرف بـ”الدفاع الشعبي” تمكنت من السيطرة على حي الشيخ نجار بالمدينة، وكذلك على قرية “كفر صغير” التي تحتل موقعا استراتيجيا عند مدخل المدينة لجهة الشمال الغربي.
وذكرت مصادر في المدينة أن القوات المناهضة للرئيس بشار الأسد اعتبرت ما جرى “انتكاسة استراتيجية” وقررت تشكيل وحدة عسكرية تضم 600 من عناصر النخبة لمواجهة تقدم الجيش الذي يهدد بمحاصرة وعزل مناطق تضم أكثر من 300 ألف شخص في أكبر مدن سوريا لجهة عدد السكان.
وقال محمود وسام من مركز حلب الإعلامي لـCNN: “الثوار يحصنون مواقعهم على مشارف المدينة، ولكن السكان يخشون التعرض للحصار” في حين قال عبدالرحمن ددم، رئيس مجلس محافظة حلب التابع للمعارضة: “ستكون هذه طريقة الموت.. الوضع الإنساني سيكون صعبا وسيدفع المدنيون الثمن.”
وندد ددم بالصمت الدولي حيال ما يجري في حلب قائلا: “في أي مكان بالعالم يمكن قبول إلقاء الطائرات مئات الكيلوغرامات من المتفجرات على مناطق مدينة؟ على المجتمع الدولي التدخل لوقف القتل.
أما من الجهة الغربية للمدينة، فيواجه عناصر الجيش الحر تهديدات أخرى، خاصة في الريف الغربي لحلب، بعدما سيطر تنظيم “داعش” على ثلاث مدن رئيسية في المنطقة، بما في ذلك نقطة حدودية مهمة مع سوريا في جرابلس.
وقد علق ددم على ذلك بالقول: “النظام يقاتلنا بالصواريخ والقنابل من السماء بينما يقصفنا داعش بالدبابات وقذائف الهاون.. كيف يمكن لثورة أن تقف بوجه كل هؤلاء؟ لذلك نحن نطالب المجتمع الدولي بالتدخل ووقف سفك الدماء.”
يا رب يكون معكم يا أهل حلب والشام وكل سوريا ..اجتمعوا عليكم المجرمين من كل جهة وصوب ..بشارون وعصابته وكلاب داعش المجرميين …يارب يكون معكم ويرد كيدهم لنحورهم …يا الله يا قوي يا عزيز لا تتخلى عن حلب وأهلها وتوقعهم تحت أيد بشار المجرم أو مجرمي داعش يارب
آمين يا نور الله يلطف باهل سوريا وكل المظلومين ..
الله يعينكم ويلكم من بشار او داعش .. ضايعه الطاسه والتعتير على الشعب..
اليوم قريت عن بعض العائلات بالاردن ما صاموا ما في ماي والدنيا حر وصيف ..
والمعيشه اصعب عليهم والله قلبنا معهم وما باليد حيله سوى الدعاء لهم .. الله يكون بعونهم ويفرجها عليهم يالقريب العاجل انشاءالله
فكيف للثورة أن تنتصر؟
الجواب بسيط، وهو انهم جرى استخدام الثوره من قبل الولايات المتحدة الامريكية في اطار مخطط لتدمير سورية تشارك فيه دول عربية وخليجيه وتوظف ملياراتها وامبراطورياتها الاعلامية الضخمة لدعمه ( قناة الجزيرة والعربيه)، والآن وبعد ان اكتملت عملية التدمير او اوشكت، وجرى ارهاق الجيش السوري واستنزاف الاقتصاد ، وثم قتل مئتي الف سوري، وتشريد خمسة ملايين آخرين، انتهت المسرحية، وتم الاستغناء عن الممثلين.
ما المثلين إلا بشار وحسن نص فرنك ،نص ليرة كتير عليه، الذين كانوا والمضحك المبكي مازالوا يمثلون دور الأبطال،،ودور الحرمية بيجي عليهم حفر وتنزيل،، الجيش السوري دمر نفسه بنفسه عندما استجاب للأوامر بقتل الشعب ..ولو كانوا رجالا وولاءهم لله والوطن والشعب ما أطلقوا رصاصة على المدنيين الذين قاموا يطالون بحقوقهم أم أنكم نسيتم ما بدأ بالقتل والتدمير
حلب يا حلب
عقابك كان قاسي ، لأنك رفضت تكوني معهم،ولما كانوا بعز فوعتهم وحلقات مسلسل الثوره التركي كانت في أولها رفضت المشاركه دمروكي وباعوا مصنعك و- ثرواتك لتركيا وقطعوا عنك و عن أولادك ونساك الماء و أذاقوكي العطش و وسلطوا عليكي أنجس خلق الله . اصبري وصابري إن الله معنا.