قتلوا على الشاطئ مساء يوم الأربعاء عندما استهدف الجيش الاسرائيلي ميناء غزة. وهم أربعة أطفال.. إسماعيل، زكريا، عاهد، ومحمد. وكلهم أبناء عم من عائلة بكر، تتراوح أعمارهم من 9 إلى 11 سنة. تم نقلهم إلى مستشفى الشفاء في غزة، لكن بعد فوات الأوان.


شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. يا الله خلص الكلام
    أمانة سامحونا أطفال غزة والله ليس لدينا غير الدعاء
    ربنا يرحمكم فوق الأرض وتحتها امين

  2. الله يرحمهم ويصبر اهلهم ..
    خليهم ينبسطوا العرب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    غصبن عني كتبت ومن حرقه قلبنا عليهم ..
    مؤلمه هذه الصور والفيديوز مستحيل شوفهم ..

  3. أين هم اصحاب الفتاوي الجهادية في القطب الشمالي !!!!!!!!! لم نعد نسمع زئيرهم كما كان في احداث ليبيا وسوريا …. اين الشباب الذي يجنّد في اصقاع الارض للالتحاق بداعش وغيرها!!!
    الله يجعل مثوى هؤلاء الابرياء وكل الابرياء جنان الخلد ويصبّر ذويهم ويربط على قلوبهم

  4. لا حول ولا قوة الا بالله .. الله يرحمهم وينتقم ممن قتلهم .. وجعنا واحد يا أهل غزة .. فاصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفحلون ..ودعوا هذه الآيات نصب أعينكم : [ ولنبلونّكم بشيءٍ من الخوفِ والجوعِ ونقصٍ من الأموالِ والأنفسِ والثمرات وبشّر الصابرين * الذينَ إذا أصابتهم مصيبةٌ قالوا إنّا للّه وإنّا إليه راجعون * أولئكَ عليهم صلواتٌ من ربهم ورحمة واولئكَ هم المهتدون ]
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    ايتوال .. كنتي سألتيني ليش آخد عنك فكرة مُعينة .. ورح استغل هالموضوع وجاوبك ..
    لما كنت نزل فيديوهات عن أطفال سوريين عم ينطمروا تحت ركام بيوتهم كنت بتمنى شوف منك تعليق مشابه لتعليقك هون .. بس للأسف كان الصمت المطبق دائماً ( قبل ما تقرري تقاطعي مواضيع سوريا ) ..

  5. الله يرحمهم و يصبر اهلهم. بطل في ضمير عربي خلص احنا انتهينا. و الله يسامح أمهم اللي خلتهم يروحو عند البحر. بقول هيك من حرقتي على هالاطفال.

  6. مساء النور مأمون، لان بسوريا كان تم اعلان الجهاد مش من شيخ واحد بل من مجموعة شيوخ وانا اتساءل لم لا يتم اعلان نفس الموقف بالنسية لفلسطين كذلك وكل يوم يمر اتساءل لم سكتت نفس تلك الاصوات اليوم؟

  7. أنا ضد ها الشي، ما بدي الأطفال تموت لا من هون و لا من هونيك. الأم و الإبن ليس عندهم جنسية و لا دين و لا حدود ….

  8. مساء الأنوار يا ايتوال .. ما علاقة ردك بكلامي ؟!
    أنا لا أتحدث عن الشيوخ .. أنا أتحدث عن انفعالك لأجل أطفال فلسطين .. وسكوتك عن أطفال سوريا .. ولا أريد أن أقول انحيازك لقاتلهم ..ردك بعيد كل البعد عن تعليقي ..
    أما بالنسبة للشيوخ فعليكِ أن تسألي نفسك أيضاً .. أين هي فتاوى الجهاد التي أطلقت مؤخراً من المراجع الشيعية لاجل حماية المقدسات ان كان في سوريا أو العراق .. لماذا لا نسمع فتاوى للجهاد في فلسطين ؟ لماذا سكتت تلك الأصوات أيضاً ؟

  9. مساء النور مأمون…ردي ليس بعيدا ابدا، تعليقي الاول تساؤل عن صمت الاصوات التي تعالت لتجييش الشباب العربي للجهاد في سوريا وليبيا والعراق وعندما اصبح الامر متعلقا بفلسطين لم نعد نسمع شيئا وكان فلسطين حررت وانتهى الامر…. وهل اذا لم اعلق على فيديو او صور نشرتها يجعلك تتهمني انني أأيد القتلة؟ اضافة الى انني في تعليقاتي الخاصة بسوريا لم أمجد يوما بشار كل ما كنت اقوله ان شيطنته لا تعني ان البقية ملائكة وان اي حاكم عربي اذا كان مكانه سيشهر سيفه ايضا كلهم متساوون في الاجرام عندما يتم المساس بكراسيهم، ولولا انني لم اعد اعلق في المواضيع السورية لكنت علمت رأيي من مسرحية اعادة انتخابه …. اما عن فتوى المراجع الشيعية في العراق فقد افتوا بالجهاد داخل اراضيهم وبابناء بلدهم لحماية النفس من مغول داعش ولم يجيشوا ابناء اوطان اخرى…

  10. شكراً لسعة صدرك يا ايتوال .. بخصوص المراجع الشيعيه فالفتوى جاءت من المراجع ” الايرانية ” لأجل ” الجهاد ” في العراق .. فلماذا لا يفتون بالجهاد في فلسطين.. وقد رأينا كيف أنه بيوم واحد استجاب الآلاف لهم ؟ أليس الصهاينة هم مغول أيضاً ؟
    ولا ننسى فتاويهم من أجل حماية ” المقدسات ” في بلد آخر هو سوريا ..

  11. بالعكس مأمون ربما قد لا نتفق على طول الخط ولكن يهمني ان تزيل سوء الظن الذي لطالما لمسته في بعض تعليقاتك… اما عن فتاوي الجهاد الايرانية فثق انني لم اسمع بها وطبعا هي مرفوضة تماما كما الفتاوي السنية مرفوضة ، كل اعلان جهاد تحريضي لغاية في نفس يعقوب هو موفوض من اي طرف كان…. اصلا اساس البلاء هو التدخلات الخارجية الايرانية والخليجيةدون ان ننسى تركيا في المنطقة ولولاها لما وصل الامر بسوريا والعراق وليبيا واليمن الى ما هو عليه اليوم

  12. شكراً ايتوال .. أنا كذلك يهمني ان لا يكون هناك سوء ظن بيننا .. تصبحين على خير وأتمنى لكِ ولكل الاخوة والاخوات يوماً آمناً ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *