حمّل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كييف مسؤولية سقوط طائرة الركاب الماليزية الذي أودى بحياة 295 شخصا، هم ركابها وأفراد طاقمها، يوم الخميس 17 يوليو/تموز.
وفي اجتماع مع مسؤولين حكوميين أشار بوتين إلى أن هذه المأساة ما كانت لتقع لو “ساد السلام في هذه الأرض ولو لم تستأنف العمليات القتالية في جنوب شرق أوكرانيا”.
واضاف “بلا ادنى شك، تتحمل الحكومة التي وقع الحادث على ارضها المسؤولية لهذه المأساة المروعة” مؤكدا ان روسيا ستفعل كل ما بوسعها للمساعدة في التحقيق في الحادث.