قالت الشرطة العراقية إن 27 شخصاً على الأقل قتلوا في موجة تفجيرات في أحياء متفرقة من بغداد يسكنها غالبية شيعية في أعنف يوم من الهجمات في العاصمة منذ أن اجتاح متشددون بعض المناطق في شمال البلاد الشهر الماضي.
تزامن ذلك مع عودة الرئيس العراقي جلال طالباني من رحلة علاج استمرت 18 شهراً في ألمانيا.
إلا أن وصول الرئيس طالباني لم يغير كثيراً في المشهد العراقي الواقع بين مطرقة الإرهاب وسندان الجماعات المتشددة، فضلاً عن الخلافات السياسية المتمثلة في تشبث المالكي بمنصبه كرئيس للوزراء رغم المعارضة الكبيرة التي يلقاها.
يأتي ذلك فيما تزداد خطورة الجماعات المتشددة المسلحة مع مساعيها لتغيير ملامح الدولة العراقية وخصائصها الديموغرافية كما يحدث مع مسيحيي الموصل.
فعناصر الجماعات المتشددة أجبروا مسيحيي الموصل على الرحيل من مدينتهم بعد انتهاء مهلة حددتها لهم “داعش” حيث خيرت إياهم بين الدخول في الإسلام أو دفع الجزية أو ترك منازلهم والخروج من المدينة.
هؤلاء خرجوا بما عليهم من ثياب ومن دون حقائب ولا أمتعة تاركين منازلهم وممتلكاتهم دون أن يكون لهم الحق في العودة إليها أو المطالبة بها لأنها باتت ملك ما تعتبره “داعش” دولتها.
هذا التطور دفع منظمة العفو الدولية للتحذير من عزم التنظيم القضاء على أي أثر للأقليات في المناطق التي يسيطر عليها في العراق.
تفجيرات في بغداد.. و”داعش” يطرد مسيحيي الموصل
ماذا تقول أنت؟
la haoula wa la 9owa ila bjhawli allah. Da3ech…9adrat ila 3ala 3arab…ayna howa islam min hadihi jaraiim !
هؤلاء وحوش قتلة ارهابيين
متاخين مع الشياطين ناس ضلاميين
واقسم بالله انهم لم يرو او يشمو رائحة عالم الانوار الازلي
واتمنا من المالكي وجيشنا البطل ان يمسكو ب عزة الدوري البعثي القذر المدبر الاول للاجرام
ان يعلقوة في الشمس لتنهشة الغربان هو وكل من يدخل حدود العراق
لاتاخذكم رحمة بهم اقعسوهم بالقنادر هؤلاء اولاد الافاعي
الرحمة والخلود لشهدائنا والصبر والسلوان لاهالي الضحايا والشفاء العاجل لجرحانا
وللمسيحيين المساكين كان الماري والهيي بعونكم – سلم واحتسبو امركم لله لينتقم لمن هجركم
وطردكم من دياركم – شدة وتزول وقلوبنا معاكم — انتقم الله من ارهاب داعش وباعش
يقال عنا باٰننا اقلية
وكيف لا نكون اقلية بعدما كانت اعدادنا بالملايين تعرضنا منذ القدم والى الان للقتل والتهجير الى ان تناقصت اعدادنا وها نحن الان نطرد من اراضينا وموطنناونهجر وتستباح دماىٰنا البريىٰة على يد المغتصب .
يايسوع ارحمنا
هلا بسمة
اشلونج عيوني
شدة وتزول — ربكم والمسيح مايتخلون عنكم
حاشا الله ونبية
ولاتقولين انتم اقلية انتم اهل البلد ونحنا خطار عزيزتي
انتم اهل اشور وسومر واكد وووووو التاريخ يشهد لكم
وعمرنا ماسمعنا صوتكم ناس مسالمين
والشي الي ما افهمه القتال كلة على شان الكرسي
سنة شيعة اكراد وباقي الملل مارايدة الكرسي ولا السياسة ليش يدخلوهم بالنص
حبيبتي ام ماريوس الله يسلمج ويحفضج ويحفض اولادج واهلج وناسكم الطيبين
حبيبتي هنا تكمن مشكلنتا الوحيدة واللي خلت اليسوة والمايسوة يستقوى علينا هي اننا ومنذ الازل ناس مسالمين ونريد ان نعيش ونتعايش بسلام في زمن ومع ناس ماتت عندهم الانسانية والسلام ، يا رب صبرنا ، يا رب ارحمنا ، يا رب احمي واحفض هذا الشعب المسكين اللي ماشاف يوم حلو مالنا غيرك ياالله
الله يستر ع العراق وشعبه
والله يحميهم والله قلبي يحترق عليهم اراكم على خير .. تحياتي للجميع
بسمة الغالية اعلمي ان مسلميين العراق معكم قلبا وقالبنا ولا يرضون بهذه الاساء وانتي تعرفيين ذللك…
وكل ظفر من مسيحيين العراق يساوي عشر رؤوس داعشية…
نحن معكم واخوتكم، يكفي انك انتي من بيين ثلاث مسيحيات محترمات في نورت فقط لا تتعرضيين لشتم الدين والانبياء.. ولستي كهذه المريضه ام كفشه الي تشتم كل يوم رغم ان هي ليس لها اي صلة بالعراق لان كل اهلها في الخارج..
تحياتي يا غاليه واعلمي انكم اهل دار وصاحبيين حق ومكانتكم فوق العين والراس…
مايحصل في العراق هو ابتلاء ليس فقط للمسيحيين بل للمسلميين اجمع..
وشكرا.
المواطنه مافيها مسلم ومسيحي وصابئي ولا يهودي المواطن مواطن وهذا بلد الجميع واليوم القتل بالعراق لم يستثني اي بشر ولا اثر ولا حجر الارض ومن عليها هذا فعل اسرائيل فينا ومن خلفها امريكا لا يتوهم احد ان الدمار الذي سوف يستثنيه كلنا في مركب واحد امريكا المسيحيه قصفت مدينة ابراهيم بمدمرة اسمها أبراهام وها هيه تقتل وتشرد المسيحيين وإيران الشيعيه قتل وفجرت كل ابناء ومدن الشيعه اما السعوديه وتركيا وقطر والحلف السني في المنطقه هلكو دمروا سنت العراق حرب إبادة اليوم تشن على كل مكونات الشعب العراقي فلا تتوهموا العدأ للعراق تكالبت كل قوة الشر القريبه والبعيدة فلا يراعون فينا دم ولا نسب ولا دين حسبنا الله ونعمه الوكيل
سلام اخوي ادم
مثل ما تفضلت وقلت المواطنة مواطنة
لكن القتال الداير في العراق على مود كرسي الحكم — خلينا نكون صريحين حتى الله يرضى علينا
في هذة العشر سنوات الشيعة استفردت بالحكم او القرارات ولو الحكم للاغلبية ** والسنة والاكراد
ما راضين وبعدها تم الاتفاق عشاير السنة مع داعش مع حزب البعث بقيادة الدوري
مع لملوم من كافة بقاع الارض — وللعلم ابو اسراء خلع فلت هوة وعايلتة هههه — ماعلينا
الاقليات كلها من مسيحي صابئي يزيدي يهودي شبك تركمات وووووو الكل لا يريدون الكرسي
فقط السنة والشيعة والاكراد — والباقين نسحقو بين الفيالة المتناطحة
احرقوا كما شءتم وأفرحوا كما شيءتم مما لا تعرفون اننا قهرنا الجحيم ولنا بعد كل موت قيامة عظيمة كناءسنا ليست تلك الحجارة التي دمرتموها ففي قلب كل مؤمن مسيحي كنيسة قائمة وصليب مغروس قوي وراسخ !! انتشلوا قلوبنا من صدورنا ان استطعتم وأحرقوها ولكنكم ايضا ستفشلون فنحن احياء داءمين بالرب يسوع فيما انتم تعبدون اله الموت أمواتا عشتم وأمواتا ستبقون!!
غير صحيح هذا الذي يقال عن المسلمين ابدا لن يحدث المسحيين في لبدهم لا يعطون جزية ولا هم يحزنون يعيشون معززين مكرمين كما كان عليه الحال في الدول الاسلامية …وما تقولون كذب في كذب وما هي الا حرب اعلامية ….اننا لا ندافع عن احد ولكن سالنا في القنوات الاعراقية ووجدنا ان كل هذا محض افتراء وكذب لتشويه المسلمين فقط ووجدها المقهور مندبة يشبع فيها لطم فالطم واسال الشيعة ليلطموا معك على خيبتكم ههههه