ساذج من يعتقد من القيادة الكوردستانية أن طرق أبواب الادارة الامريكية للمساعدة في دحر داعش سوف يلبون طلبهم , غافلين أن الادارة الامريكية هي التي أمرت قيادة داعش ( خوارج العصر ) بغزو أقليم كوردستان ( قرصة أذن ) لرئيس أقليم كوردستان مسعود بارزاني للرجوع الى بغداد وعدم التفكير بالاستقلال عن المركز والسير محلك سر وعدم النظر الى المستقبل .
هكذا هي الادارة الامريكية الوقحة ليست لها سوى مصالحها ولا تفكر بالاصدقاء سواء كانوا اصدقاء حميميين او عاديين والتاريخ ملئ بخيانة امريكا لاصدقائه وادارة الظهر لهم في محنتهم , من الشاه والبرزاني الخالد رحمة الله عليه وغيرهم وحديثا حسني مبارك والى أخر القائمة .
نشرت جريدة الانباء الكويتية اليوم 07/08/2014 ملخصا لعنوان كتاب لهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الامريكية السابقة بعنوان ” خيارات صعبة” وسوف نتناول بعض ما جاء في هذا الكتاب من مفاجأت من النوع الثقيل وتواطأ الادارة الامريكية وعلى رأسها اوباما مع خوارج العصر , ومن بين الدول التي ستهاجمها داعش دول الخليج الصديقة للامريكان !! .
وأن مهاجمة الاقليات من المسيحيين والايزيدية والشبك وقتل الشباب والرجال منهم وسبي النساء وبيعهم في أسواق النخاسة ونزوح الاعداد الهائلة الناجين من القتل العام الى أربيل الامريكان هم سببها , وسوف ينقلب قريبا السحر على الساحر وسيرى الامريكان ما يلم يحسبونه من الدواعش وسيهاجمون المصالح الامريكية في المنطقة .
فجرت وزيرة الخارجية الامريكية السابقة هيلاري كلينتون في كتاب لها أطلقت عليه اسم ” خيارات صعبة ” , مفاجأة من الطراز الثقيل , عندما أعترفت بأن الادارة الامريكية قامت بتأسيس ما يسمى بتنظيم ” الدولة الاسلامية في العراق والشام ” الارهابي والموسومة بداعش , لتقسيم منطقة الشرق الاوسط .
وقالت الوزيرة الامريكية السابقة في كتاب مذكراتها الذي صدر مؤخرا في امريكا مؤخرا ” دخلنا الحرب العراقية والليبية والسورية وكل شئ كان على ما يرام وجيدا جدا وفجأة قامت ثورة 30/6 – 3/7 في مصر وكل شئ تغير خلال 72 ساعة ” .
وأضافت : ” كنا على أتفاق مع ” أخوان مصر ” على أعلان الدولة الاسلامية في سيناء وأعطاءها الى “حماس ” وجزأ “لاسرائيل” لحمايتها وانضمام حلايب وشلاتين ( قريتان حدوديتان بين مصر والسودان ) الى السودان , وفتح الحدود مع ليبيا من ناحية السلوم .
وتم الاتفاق على أعلان الدولة الاسلامية يوم 5/7/2013 , وكنا ننتظر الاعلان لكي نعترف نحن واوروبا بها فورا ” .
وتابعت تقول ” كنت قد زرت 112 دولة في العالم من أجل شرح الوضع الامريكي مع مصر وتم الاتفاق مع بعض الاصدقاء بالاعتراف ب”الدولة الاسلامية ” حال اعلانها فورا وفجأة تحطم كل شئ ” .
وتابعت القول ” كل شئ كسر أمام أعيينا بدون سابق أنذار , شئ مهول حدث !! , فكرنا في استخدام القوة ولكن مصر ليست سوريا أو ليبيا , فجيش مصر قوي للغاية وشعب مصر لن يترك جيشه وحده أبدا ” .
وتزيد ” وعندما تحركنا بعدد من قطع الاسطول الامريكي ناحية الاسكندرية تم رصدنا من قبل سرب غواصات حديثة جدا يطلق عليها ذئاب البحر 21 وهي مجهزة بأحدث الاسلحة والرصد والتتبع وعندما حاولنا الاقتراب من قبالة البحر الاحمر فوجئنا بسرب طائرات ميغ 21 الروسية القديمة , ولكن الاغرب أن راداراتنا لم تكتشفها من أين أتت وأين ذهبت بعد ذلك , ففضلنا الرجوع مرة أخرى , أزداد التفاف الشعب المصري مع جيشه وتحركت الصين وروسيا رافضين هذا الوضع وتم رجوع قطع الاسطول والى الان لا نعرف كيف نتعامل مع مصر وجيشها ” .
وتقول هيلاري : ” اذا استخدما القوة ضد مصرخسرنا , واذا تركنا مصر خسرنا , شيئا في غاية الصعوبة , مصر هي قلب العالم العربي والاسلامي ومن خلال سيطرتنا عليها من خلال الاخوان عن طريق ما يسمي ب ” الدولة الاسلامية ” وتقسيمها , كان بعد ذلك التوجه لدول الخليج وكانت اول دولة مهيأة هي الكويت عن طريق أعواننا هنا من الاخوان , فالسعودية ثم الامارات والبحرين وعمان وبعد ذلك يعاد تقسيم المنطقة العربية بالكامل بما تشمله بقية الدول العربية ودول المغرب العربي وتصبح السيطرة لنا بالكامل خاصة على منابع النفط والمنافذ البحرية واذا كان هناك بعض الاختلاف بينهم فالوضع يتغير ” .
لاحظوا أنه لم يتم الاشارة الى قطر من قريب او بعيد في مذكرات هيلاري وهذا دليل على تواطأ قطر مع الادارة الامريكية ضد الدول الخليجية الاخرى والدول العربية بما فيها العراق .
أن الهجوم على أقليم كوردستان من قبل خوارج العصر تم بايعاز من امريكا وحليفاتها في المنطقة , أن امريكا العدوة اللدودة للعراق والاقليم , فلا ينبغي طرق بابها للمساعدة وأن هي في الاساس رافضة تقديم المساعدة وفق ما أعلنته الناطقة الرسمية باسم البيت الابيض الامريكي .
أذن ينبغي على الكورد طلب المساعدة من روسيا والصين الدولتان اللتان حقيقة ضد توجهات داعش وخططها وماٌربها في المنطقة .
وأن الادارة الامريكية لن تسلم من التنظيم الارهابي التي اسستها لان شيمتهم الغدر والتنكيل بالاصدقاء قبل الاعداء .
وعلى البــــــــــــــــــــــــاغي تدور الدوائر .
لا عيب هالكلام
النظام السوري الإيراني أسسها .
أمريكا لا تفعل هذا انهم ملائكه.
غربال – نشر موقع عمون يوم أمس خبراً بعنوان “هيلاري كلينتون تفجر مفاجآت في “كلمة السر ٣٦٠“، فحواه أن كلينتون في كتاب مذكراتها الأخير تحدّثت عن “عن تنسيق أميركا مع الإخوان المسلمين لإقامة الدولة الإسلامية في سيناء”، دون وجود أساس لهذا الزعم. وتدّعي عمّون أنها “رصدت” قول كلينتون في كتاب مذكراتها الذي صدر مؤخراً: “دخلنا الحرب العراقية والليبية والسورية وكل شيء كان على ما يرام وجيد جداً وفجأة قامت ثورة 30 / 6 – 3/7 في مصر وكل شيء تغير فى خلال 72 ساعة… كنا على اتفاق مع إخوان مصر على إعلان الدولة الإسلامية فى سيناء وإعطائها لحماس وجزء لإسرائيل لحمايتها وانضمام حلايب وشلاتين إلى السودان، وفتح الحدود مع ليبيا من ناحية السلوم”.
عملية بحث سريعة تكشف أن الخبر مفبرك تماماً، فمن الواضح أن عمّون “رصدته” من مواقع أخرى أغلبها اكتفت بالنسخ واللصق عن بعضها البعض، منها صحيفة المصري اليوم، التي نشرت مقالاً يكرر نفس الكلام، من أن كلينتون قالت “كل شيء تغير في 72 ساعة، بعد 3 يوليو.. كان أوباما يستعد لعملية العمر.. كان يستعد لإعلان دولة إسلامية في سيناء.. فجأة تحطم كل شيء!”. ليس من الواضح ما هو أول مصدر للمادة المؤلفة والذي نقلت عنه بقية المواقع. هذه الاقتباسات موجودة أيضاً بإنجليزية ركيكة للغاية على عدد قليل من الصفحات معدومة المصداقية على الإنترنت (ومن الواضح أنها ترجمة حرفية عن العربية). كتاب مذكرات هيلاري كلينتون الذي صدر في ١٠ حزيران ٢٠١٤ يدعى Hard Choices (خيارات صعبة) وليس “كلمة السر ٣٦٠” ولا يوجد ترجمة عربية بهذا الاسم. وعند شراء النسخة الإلكترونية من الكتاب من موقع أمازون عبر تطبيق “كندل Kindle” الذي يتيح البحث عن كلمات وعبارات في الكتاب، يؤكد البحث أن جميع الاقتباسات التي تنسبها هذه المواقع للكتاب ولا وجود لها. لو أخذنا على سبيل المثال العبارة المنسوبة لكلينتون “كنت قد زرت 112 دولة فى العالم من أجل شرح الوضع الأمريكي مع مصر وتم الاتفاق مع بعض الأصدقاء بالاعتراف بالدولة الإسلامية حال إعلانها فوراً وفجأة تحطم كل شيء”. العبارة الوحيدة المذكورة في مذكرات كلينتون والتي تذكر زيارتها لـ١١٢ دولة في العالم هي في مقدمة الكتاب عندما تتحدث عن مجمل تجربتها كوزيرة خارجية، حيث تقول: “هذه السنوات كانت أيضاً رحلة شخصية بالنسبة لي، حرفياً (في النهاية كنت قد زرت ١١٢ بلداً وسافرت حوالي مليون ميل)، ومجازياً، من النهاية المؤلمة لحملة ٢٠٠٨ الانتخابية إلى الشراكة والصداقة غير المتوقعة مع غريمي السابق باراك أوباما”. هذا ينطبق على جميع الاقتباسات، فلا يوجد أي ذكر لـ”إعلان دولة إسلامية في سيناء” ولا “حلايب وشلاتين”، ولا “فتح الحدود مع ليبيا من ناحية السلوم”، ولا “كل شيء تغيّر في ٧٢ ساعة”، وغيرها. فبركة مواد على المواقع “الإخبارية” ليست ظاهرة جديدة أو غريبة. لكن في الجانب المشرق، أغلب المعلّقين على صفحة هذا الخبر على موقع عمّون كانوا متيقظين لانعدام صحة المادة.
اذهب وتأكد من صحة الكلام الذي نشرته يا أخ خالد ..
وهل ال القيادة الأميركية او ال caa
او اللوبي اليهودي بهذه السذاجة ليتركوا
عجوزاً كهذه تكتب من هذه الأسرار
لو قالت القاعدة او لو قالت كنا نسمع ان أميركا كانت على علم بتفجير البرجين
اوكي أمور مرت عليها سنوات .
ولكن الان وداعش تأكل الأخضر واليابس وأميركا تستقبل المهجرين ووو
وستكتب هذه داعش وماعش .
نعم أميركا وراء تعاظم تلك الحيوانات اقلها بتركهم يسرحون هنا وهناك
بس يعترفوا بذلك نو واي .
خبر عار من الصحة!!
تم نفي الخبر ‘
غير نظرة في تاريخ هيلاري كلنتون السياسي يبين انها ماشي من الناس لي يخرجوا اسرار بلادها حتى ولو تنجح في رئاسة أمريكا
هدشي لي تقال غير الأشياء لي تيتمناوها العرب تحصل ( اعتراف أمريكا بتأسيس داعش )
تسلم يا مأمون كفيت وفيت ولو الموضوع على هواك لأنك تحب الاخوان لكن نطقت صدق تشكر على التوضيح لكن اكيد في مؤامرة على بلدانه والحرب الجارية اكيد ورآها أمريكا تحياتي
هيلاري : ” اذا استخدما القوة ضد مصرخسرنا , واذا تركنا مصر خسرنا , شيئا في غاية الصعوبة , مصر هي قلب العالم العربي والاسلامي
——-
——
وتابعت القول ” كل شئ كسر أمام أعيينا بدون سابق أنذار , شئ مهول حدث !! , فكرنا في استخدام القوة ولكن مصر ليست سوريا أو ليبيا , فجيش مصر قوي للغاية وشعب مصر لن يترك جيشه وحده أبدا ” .
——-
——
وتزيد ” وعندما تحركنا بعدد من قطع الاسطول الامريكي ناحية الاسكندرية تم رصدنا من قبل سرب غواصات حديثة جدا يطلق عليها ذئاب البحر 21 وهي مجهزة بأحدث الاسلحة والرصد والتتبع وعندما حاولنا الاقتراب من قبالة البحر الاحمر فوجئنا بسرب طائرات ميغ 21 الروسية القديمة , ولكن الاغرب أن راداراتنا لم تكتشفها من أين أتت وأين ذهبت بعد ذلك , ففضلنا الرجوع مرة أخرى , أزداد التفاف الشعب المصري مع جيشه وتحركت الصين وروسيا رافضين هذا الوضع وتم رجوع قطع الاسطول والى الان لا نعرف كيف نتعامل مع مصر وجيشها ” .
————————————–
————————————-
Wahid masri mastoul katib ha shi mo Hilary
Hhhhhhhhhhhhhh
Ya3ni masr hazamit USA
Hhhhhhhhhhh
لم اقرا في هذا المقال المضلِل كلمة داعش او دولة العراق والشام !!!ا
بل كان الكلام عن دولة الاخونج في مصر
وبناء عليه ..فعنوان الموضوع كاذب او مضلل…ثم ما الذي يجعلنا نصدق كلام هذه الكافرة النفعية التي تستبيح الكذب من اجل المصلحة ولا تراه حراما لانها لا تؤمن بالله واليوم الاخر فعلا؟!
وعلى كل الاحوال ..فلا شك ان امريكا وعملاءها هم من صنعوا القاعدة ..
ويقينا ان القاعدة انقلبت على الامريكان فيما بعد…..
واذا صح هذا فلتكن داعش صناعة امريكية …وكلنا امل ان ينقلب الساحر على الساحر..وان كنت حتى الان يغلب على ظني اخلاص دولة الاسلام لانها لم تفعل اوتطبق الا اسلام..الذي يكرهه الكفار والمنافقون !!
احبب حبيبيك… وابغض بغيضك.. هونا ما
يا مسلم يا عبدالله
…….
توضيح لمن يسال عن موقفي حتى الان من دولة البغدادي..وما اكثرهم !!!!ا
………..
بعد اكثر من 100 عام من هيمنة الكفر على بلاد الاسلام
وبعد نجاح الكفر في صنع الف بطل دجال ابتداء من جمال الدين الافغاني
مرورا باتاتورك وحسن البنا …ممن اجرموا بحق الامة باسم الاسلام.
تعذرالامة ان تشك باي كان من الابطال الذين يظهرون..كما في في حالة البغدادي..الذي اعلن الخلافة قبل ايام …ولاسيما بعد ان احبط الخميني والاخونج امل الامة في اقامة دولة الاسلام ….
ووالله لو اقامها اكثر انسان آمن بها وبلور مفهومها واحياها بعد ان هجرت وعمل لها وضحى من اجلها .. اعني تقي الدين النبهاني
لاتهموه انه صنيعة لامريكا…وان امريكا اقامتها على يده خوفا من قيامها على يد غيره!!.
ولكن …هل هذا فعلا مبرر لنا كمفكرين وحملة دعوة آمنا بفكرة الخلافة ان ننساق وراء ما خططه الكفر لافقاد الامة الثقة باي انسان او جماعة تعلن الخلافة ؟!ا
اعتقد ان التسرع في مهاجمة البغدادي انما يدل على انحطاط فكري وانسياق وراء التضليل الذي عمل له الكفر لتيئيس الامة .
والمطلوب من كل الامة ولاسيما المفكرين ان تقف الى جانب البغدادي ولو بتحفظ الى ان تتيقن بالادلة القطعية ومن خلال سلوكه..هل هو خليفة فعلا ام صنيعة كما يزعم بعض الناس..ولا سيما ممن اضاع عليهم البغدادي فرصة ان يكونوا هم الحكام.
ونقول لكلا الفريقين المتعصبين للبغدادي بشدة .. والمهاجمين له بعنف وكانه اعلن دولة كفر كما فعل الاخونج !احبب حبيبيك وابغض بغيضك هونا ما.. لئلا تندم لشد الندم وتعض ااصابعك بحسرة..عندما تظهر الحقائق القطعية ..
اذا استخدما القوة ضد مصرخسرنا , واذا تركنا مصر خسرنا , شيئا في غاية الصعوبة , مصر هي قلب العالم العربي والاسلامي
___________________________
و مش عاوزينا نتعنطظ 😉
.
.
و قوف الأمريكان فى صف الإخوان مفهوم سببه !