القرضاوي: الله والملائكة مع إردوغان

قادة وشيوخ وزعماء الاخونج عربا وعجما ومنهم هذا الاردوغان …رخيصون منافقون مذبذون منذ البنا حتى الان ..وهم يلعبون على كل الحبال ..ويرقصون اكثر لمن يدفع اكثر …..ومن اراد الادلة على نفاق اي منهم منذ حسن البنا مرورا بمرسي وانتهاء بالاخونجي الماسوني الاتاتوركي اردوغان زودناه بها مجانا لوجه الله ……لكن شهادة لله ان اردوغان ممثل مبدع ب….ينما سائر شيوخ الاخونج لا يصلحون كومبارسات !

…………واعتبر مرسى ان حزب العدالة والتنمية التركي يعلن موافقته ورضاه على علمانية الدولة بالمفهوم الغربي المعروف ويختلف عن هدفنا الأساسي الكبير، وهو أن يكون للمسلمين دولةٌ مسلمةٌ “Islamic State” وليست دولةً دينيةً بالرؤية الخاطئة المحدودة كما يفهمها أهل الغرب على وجه الخصوص.
ومع كل ماسبق لايخجل العجل الابله ان يصرح “واعتبر مرسى انه “عندما يحدث في بعض البلاد الإسلامية فوزُ حزبٍ من الأحزاب الإسلامية المعاصرة- كما وقع أخيرًا لحزب العدالة والتنمية في تركيا المسلمة- فإن ذلك يُسعدنا من منطلق الأخوَّة العامة، وانتشار الحرية، وتحقيق العدل في تلك البلاد”. !!!!!!
واكد مرسي ان ” مَن أراد أن يصف حركته أو حزبه بأنه إسلامي فلا بد من أن يكون الإسلام، والإسلام فقط هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في منهجه وفي تطبيقه وسلوكه وفي أهدافه وغاياته وفي متابعته ومراجعته، وإلا فإنَّ العبرةَ ليست بالألفاظ والمباني ولكنها بالمقاصد والمعاني وليختر كل لنفسه ما يشاء، ولكن ليعلم الجميع أن الإسلامَ الصحيحَ بمنهجه الحق هو الذي يبقى وأنَّ ما عدا ذلك لا يقوى على الثبات والاستمرار” صهون والغاء كل المعاهدات معها …ورسالتك المشهورة الى بيريز المبدوءة ب كلب يهود …الخ ..الخ !!ا
اسمع كلامك !!!…اشوف فعالك !!!..فما شاء الله كل افعالك منذ قفزت الى الكرسي …تدل على الالتزام الكامل بما تقول !!ا
والدليل اصرارك على تطبيق الشريعة ثم الشريعة ورفض اي تطبيع مع دويلة بني صهيون،.وعدم تطبيق اي شيء غير الاسلام في مصر طوال عام ..ووقوفك لجانب المستضعفين من المسلمين في الشام وفلسطين وكل مكان ومخاطبتك بيريز بالكلب وليس بالعزيز الخ الخ الخ … مما ن دفع اعداء الاسلام لخلعك ..ولو اطعتهم لما خلعوك… ولا في السجن رموك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كيف نفرق بين العالم الذي على ابواب جهنم ..
وبين العالم على ابواب الجنة
………………
اذا اتفقنا على ان الحكام في بلاد الاسلام بشكل عام ومنذ 100 عام..ظلمة فجرة مطايا للكفر، وعبيد وعملاء للغرب الكافر المستعمر، .. طغاة جائرون على الامة.يحكمون بالكفر..الخ،
ولهذا فان غضب الله سيحل عليهم وعلى من يؤيدهم،كما حصل مع الطغاة الساقطين شاه ايران وزين والقردافي وحسني وبشار…
اذن فالمقياس ببساطة هو ان ننظر من من العلماء مع الحكام يؤيدهم ويدعو لهم بطول العمر والبقاء…ويسبح بحمدهم بكرة واصيلا.
ومن ضدهم …ويعمل ضدهم لاقتلاعهم من جذورهم العفنة
ومن يحب الطغاة ويحبونه ويعطوه المناصب والوزارات، ويلمعونه ويشهرونه من خلال الفضائيات ،ومن خلال وسائل اعلامهم المتنوعة ..
ومن يقصونه ويهمشونه ، ويضضهدونه بكافة الو سائل والاساليب ..
واستعملوا العقول تعرفوا العالم ان كان من العلماء الربانيين الذين ضحوا بالدنيا من اجل الدين،ام كان من الدعاة الى جهنم من اجل ركوب الليموزين…
فمن البدهيات العقلية ان الطاغية لا يكرم ولا يحتضن ولا يشجع الا من كان على شاكلته ..
ولا اظن ان هذه المسالة بحاجة لذكاء!!ا

http://www.youtube.com/watch?v=BrbzM1pvpiU

لاحظت في الحياة الواقعية، ولاحظت هذا اكثر على على حياة الفيس خاصة والنت عامة،عدم الاكتراث بالاسماء،ويبدو هذا واضحا في كثرة الاسماء والالقاب المستعارة المضحكة والسخيفة والمتبجحة والمغرورة”والبائخة التي يتسمى بها البعض،او يتلقب بها،لانها تدل على سخافة عقول من اختاروها بارادتهم …
وهذا ان دل على شيء فانما يدل على ضعف في العقل ، وقلة في الذوق وجهل بالدين لان الاسم مهم جدا عقلا وشرعا..

هل يعقل ان يكون علامة مسلما من يذهب الى افغانستان ليتشفع لدي طالبان في اصنام بوذا..كما فعل قرضاوي الذي اضحك على نفسه المجاهدين الافغان بهذا العمل الخسيس.. الذي يتدفق منه النفاق للكفر الغربي..الصليبي ؟!
هل يعقل ان يكون علامة اسلاميا من يفتي للجندي الامريكي المسلم ان يقتل اخوانه من المسلمين اكراما لخاطر وطنيته الامريكية او لمصلحته الشخصية كما فعل قرضاوي على اثر احداث 11 ايلول المشهورة ..اكتفي بهذين المثالين عن قرضاوي/وان كان لدينا الكثير/لافسح المجال لفضح غيره!!ا

بسم الله