“الأعلى للأزهر” يوافق على منح الدكتوراه الفخرية لخادم الحرمين

مبرووووك الدكتوراة لأبي متعب… أبو متعب “ما تعب” فيها و لا شقي… جاءته على طبق من فضة!
أحمد شوقي لم يكن صائبا عندما قال و ما نيل المطالب بالتمني و لكن تؤخذ الدنيا غلابا!
مع أصحاب البترودولار.. لا تؤخذ الدنيا غلابا…و لكنها تؤخذ ”بقشيشا” ! 🙂
المهم مبروووك.. الامة العربية كسبت دكتورا جديدا!

كلمات عن الازهر ..الذي يرقص لكل قرد في دولته
……………
عندما قررالطاغية عبد الناصر ثمرة شجرة البنا الخبيثة ان تكون الاشتراكية الوهمية هي الدين البديل لدين الله في مصر، كان شيخ الجامع الازهر يخرج كل يوم، ليقول في برنامج “الاشتراكية والحياة.. “الاشتراكية دين الله”.
ثم في أيام السادات اصبحت الاشتراكية الحادا!ا
فبعد ان هلك ” عبد الناصر، وجاء السادات واقصى علي صبري والشيوعين وطرد الروس؛ اصبحت الاشتراكية إلحادا وكفرا!!). ووقف لجانبه الاخوان الذين عملوا له جواسيس ومخبرين ضد الشيوعيين الملحدين، وهو الرئيس المؤمن، وعاد الازهر الى الاسلام ..لكن ليس اسلام محمد بل الا سلام على الطريقة الساداتية …كما هم على الطريقة السيسية …
وعندما ثار الناس في مصر على المطية الامريكية حبيب الصهاينة حسني افتى الازهر على لسان مفتيه بتحريم الخروج والثورة!!!
ولو حكم ابليس لصفقوا له وساروا على الطريقة الابليسية …ومن شب على شيء/ في عهد جوهر الصقلي/ شاب عليه في عهد السيسي .
وصدق من قال ان الازهر اسم على مسمى:” الازهر لغة:” إبريق أبيض يعمل فيه الخمر!” !!ا