كان لافتا في الفيديو الذي نشره تنظيم “الدولة الاسلامية” لعملية ذبح الصحافي الأمريكي جايمز وايت فولي بعنوان “رسالة إلى أمريكا” توجيههم رسائل ضمنية من خلال اختيار الشخص الذي قام بالعملية ولون البدلة التي قرروا الباسها للضحية الامريكي.
فقد ظهر كلا الرهينتين وهما يرتديان زيا برتقالي اللون شبيها بذاك الذي يرتديه المحتجزون في معتقل غوانتانامو الاميركي للتذكير بالمعتقل الشهير وما تعرض له عناصر القاعدة هناك.
أما الشخص الذي نفد عملية الذبح فقد كان ملثما ويحمل سكينا ويرتدي لباسا اسود اللون يتحدث الانكليزية بلهجة بريطانية.
خلي العالم يشوش اجرامكم ووحشيتكم يا طاعون العصر يا كفرة
ما هو شرع الله بقتل الاسرى يا مرتزقة
البسوه البرتقالي لان داعش من صنع امريكا وعملاءها العرب كما القاعدة من قبل وهذا اللون مرتبط بعيد الهالاوين و عيد الهلاوين يلبس فيه الكل ملابس تنكرية مرعبة واقنعة كلها دماء و جروح هذا تحليلي الشخصي