ثبت لاعب الفروسية لي بيرسون مكانة بريطانيا الأولى في ألعاب الفروسية لذوي الاحتياجات الخاصة، عندما سلب ذهبية الركوب الحر في السباقات التي أقيمت بمنطقة نورماندي الفرنسية.
وكان بيرسون نجماً تفخر به بريطانيا في الفروسية، وقد حاز عل العديد من الجواز سابقاً، من بينها ذهبية بألعاب أولمبياد 2012.
وقد سلبت بريطانيا الأضواء بأربع ميداليات في دورة ألعاب العالم للفروسية لعام 2014 والتي خصص جزء منها لذوي الاحتياجات الخاصة، وهنا يظهر بيرسون، إلى جانب زملائه البريطانيين صوفي ويلز، وصوفي كريتسانسن ونتاشا بيكر يتوسطهم كابتن الفريق ديفيد هانتر.
ولد بيرسون باعوجاج خلقي متعدد في المفاصل، وقد حاز على اهتمام العامة في الثمانينيات عندما قامت رئيسة الوزراء البريطانية، مارغريت تاتشر بحمله على الدرج، بعد منحه ميدالية “أطفال الشجاعة”.
ورغم منحه العديد من الألقاب الشرفية، إلا أن تعليقاته بعد فوزه بذهبة خلال أولمبياد عام 2012، أثارت ضجة عندما صرح بأن إنجازه يتطلب لقب فروسية.
ويعتبر بيرسون أحد أكثر المثليين الجنسيين إفصاحاً عن توجهاتهم، وقد أعلن عنها في عيد ميلاده الحادي والعشرين.
أثار جدلاً بميوله الجنسية وبتصريحاته اللاذعة .. قصة نجاح فارس من ذوي الاحتياجات الخاصة
ماذا تقول أنت؟
يا دى النيلة زى ماتكون طبخت طبخة حلوة
وفى الآخر رميت فيها عشرة كيلو ملح
وبعدين مثـلى آيه المعوج ده , أستغفر الله العظيم
ربما البعض يعتبرها حرية شخصية ولكن انا اعتبره شئ اعوج غير سوي واي شخص يمكنه انتقاده وان لم يعجب المثليين هذا اذاليسكتوا ويداروا على فضيحتهم ولا يعلنوا فخورين انهم مثليين احس انهم مثل الحيوانات بصراحة اشمئز جدا منهم