اعترف تنظيم داعش الثلاثاء أنه بث فيديو قطع رأس الصحفي الأمريكي ستيفن سوتلوف مبكرا، وقبل موعده المتفق عليه.
وكتب التنظيم توضيحا قال فيه إن الخطأ ارتكبه حساب “عيون الأمة” على تويتر الذي قام بنشر الفيديو قبل موعده.
وأضاف التنظيم: “حاولنا سحب الفيديو بعد إدراكنا أنه تم نشره عن طريق الخطأ، وبالتالي، نحن نعتذر لمتابعينا عن هذا الخطأ.”
وانتم ياحيوانات وحتى الحيوانا اشرف منكم
شو معرفكم بالاعتذار والانسانية .. انتم وابو بقر البغدادي
انتم وكر دعارة وعهار واجرام وتحشيش وهلوسة وشواذ
بعد لو ازيد الكلام
الله يرحم الصحفي ويصبر اهلة
يااااااه عل الحنية …..
تعتذرون على بث الفيديو بالخطأ والذبح عادي جدا عندكم
نفسي اعرف من وراء داعش ….. !
وقح
وبالتالي، نحن نعتذر لمتابعينا عن هذا الخطأ.”
قرف يقرفكم يااااااااااااااااا رب أسرع بهلاكهم يااااااا رب يا رب فأنت القادر علي هلاكهم بغمضة عين فلا تجعلهم يعبثون بالأرض طغيا وفسادا ودما يا الله يا كريم خذهم أخذ عزيز مقتدر بليلة واحدة وأجعلهم يدبحون بعضهم بعضا لأخر حقيير فيهم
من يرى ويشاهد مقطع الفيديو …. نشعر أننا أمام لقطة لفليم من أخراج خالد يوسف أو أي مخرج للعري والاثاره وافلام الأكشن
.
المئات أبدوا استغرابهم في مواقع التواصل بالإنترنت ليلة أمس، وحتى فجر اليوم الأربعاء، من لقطات “غير طبيعية” في الفيديو الذي ظهر فيه الملثم “الداعشي” وهو يمرر سكينه يميناً ويساراً على رقبة الصحافي الأميركي، ستيفن سوتلوف، من دون أن نرى “المذبوح” يحرك جسمه أو يتلوى كردة فعل على شعوره بالألم على الأقل، ويكفي إلقاء نظرة على الشريط للتأكد من “الداعشي” قام بتمرير السكين على الرقبة بين 8 و9 مرات، فيما “الذبيح” لا يحرك ساكناً.
ولم نلحظ أي آثار للخوف أو الارتباك على الصحافي الذي ظهر ساكن الوجه بلا تعابير وملامح تدل على خوفه أيضاً، بحسب ما جمعت “العربية.نت” مما تيسر استغراب المشككين، بل بالعكس، فقد بدا وجهه صحياً ومرتاح السمات وهو يتحدث قبل “ذبحه” المزعوم، فيما خلا الموقع الصحراوي من أي “داعشي” آخر ليهتف مع الناحر “الله أكبر” كما يفعل “الدواعشة” عادة بعد تصفية أي مستهدف بالذبح أو سواه.
لم نر أيضاً أي دماء تنزف حين مرت السكين على رقبة الصحافي الذي حافظ على تماسكه حتى تلاشت اللقطة الأخيرة على نهاية بدا فيها يحرك ساقه اليسرى كأنه يستعد للوقوف
أنا لا أدافع عن أي حيوان يقتل أخيه الانسان بدون قضاء عادل ودفاع بحرية تامة
إن قتل النفس وإذهاق الأرواح لشئ مريع تهتز له السماء إن كانت الضحية مظلومة أو بريئه …..
إن الظلم ظلمات يوم القيامة
وعند الله تجتمع الخصوم ويحكم بين الناس بالعدل وهم أحكم الحاكمين
فأياكم وأن تظلم أحد …فما بالك وان تقتله وتذبحه وتتباهى بذلك
.
هناك اسرار وخفايا …..لانعلمها …مؤامرات تدبر ومسرحيات مجهزة …لخدمة الشياطين
سوف تكشفها الايام ..,يفضح الله فيها المتأمرين والمنافقين والظالمين