انتشر فيديو على “يوتيوب” يظهر قائد فليق القدس الذراع الإقليمي للحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني وهو يرقص فرحا إلى جانب عدد من المسلحين الشيعة العراقيين، قيل بأنه بالقرب من بلدة آمرلي العراقية.
ومن خلال مشاهدة الفيديو تسمع أغنية عراقية يرقص على وقعها سليماني ومن معه من عناصر المليشيات التي شاركت إلى جانب الجيش العراقي والبيشمركة الكردية وبغطاء جوي أميركي ضد تنيظم داعش.
وحسب ما جاء في الصفحة التي نشرت الفيديو فإن قاسم سليماني ومن معه يرقصون فرحا بعد دحر قوات داعش التي كانت تحاصر بلدة آمرلي الشيعية منذ شهرين.
ونقلت بعض وسائل الإعلام مشاهد لكسر الحصار عن بلدة آمرلي ومنطقة سليمان بك المحيطة بها حيث تكشف عن التعاون الوثيق بين الجيش العراقي ومقاتلين أكراد وميليشيات شيعية وحضور عسكري إيراني مشهود تمثل في الدعم والتسليح.
وجاءت النهاية السريعة للحصار الذي فرضه داعش على البلدة التي تقطنها أغلبية تركمانية شيعية يوم الأحد، إثر الهجوم المشترك لهذه القوات، بالاستفادة من غطاء جوي أميركي وفي وقت متأخر من يوم السبت الماضي.
أميركا لم تنتصر علينا فكيف بداعش
إلا أنه بالرغم من الدعم الأميركي، أنشدت الميليشيات الشيعية التي قاتلت القوات الأميركية أثناء احتلالها للعراق أغنية بخصوص آمرلي يوم الاثنين، تسخر فيها من تنظيم داعش وتتساءل: “كيف سيتمكن المتشددون من هزيمة القوات الشيعية بعدما عجزت القوات الأميركية عن ذلك”.
والميليشيات الشيعية المساهمة في الحرب تضم “منظمة بدر” و”عصائب أهل الحق” و”كتائب حزب الله” بالإضافة إلى “أتباع مقتدى الصدر” وتتلقى بعض هذه التنظيمات تدريبا وتمويلا وتسليحا إيرانيا مباشرا ويعتبرها البعض جزءا من المشكلة العراقية وليس جزءا من الحل.
وجرى تسليط الضوء على الحضور الإيراني في العراق عندما سافر قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني إلى بغداد في حزيران الماضي تزامنا مع تفاقم الأزمة العراقية نتيجة لسقوط مدينة موصل بيد قوات “داعش”.
ويشكل فيلق القدس الفرع الإقليمي للحرس الثوري الإيراني، وهو مكلف بتسليح وتنظيم وتدريب جماعات مسلحة تابعة لإيران في المنطقة.
ويؤكد مسؤولون عراقيون أن سليماني اجتمع مع كبار الشخصيات الأمنية العراقية بغية المساهمة في الإعداد لهجوم عسكري ضد تقدم داعش نحو بغداد.
وشملت الخطة استخدام الآلاف من الميليشيات الشيعية الموالية لإيران بعد تدريبهم وتسليحهم إلى جانب الآلاف من المجندين الجدد الذين تطوعوا استجابة لفتوى آية الله علي السيستاني، أصدرها في حزيران الماضي.
حياة الله حتى وان كان مجوسي
مادام ساعد جيشنا بدحر داعش الصهيونية الكفرة
مش مشكلة عندي
اذأ لماذا تخوين أهل الموصل وأهل السنه رغم أن المالكي وسعدون الدليمي وعبود قنبر هم من أدخلوا داعش عليهم ,,,,؟؟!!!!
جيش عَراقي وطني بقيادة المجوسي قاسم سليماني ,,,,
من القلة يا خوية والعراق نولى يازيد
العراق وقع ومحد سما علية
واولادة تكاتلو على الورث ومابيهم عاقل فيهم كعد اخوتة
وداعش لكتهم متكاتلين ولعبت لعبتها .. عليمن المنتكل يازيد
اخوي زيد
داعش اختلطت بين المقاومين في الانبار وصار الي صار
ورجال النضام والضباط السابقين وعزة الدوري وفدائيين صدم وداعش
هم من يديرون الحرب هناك .. وهذا ليس كلامي هذا تقرير مصور نشرتة القناة السويدية الرابعة
ومن جهة ايران نعم ايران دولة مارقة استحلت العراق وسيطرت علية . والعراق الان بيد
اللطامات والداعشيات
ماجرئ في إلعَراق سببه الاحتلال ومن قبل بالاحتلال ومن سلط ايران وسلمها إلعَراق لكي يكون حديقة خلفية تابع لها وبعون الله لان يحدث هذا رغم حجم وهول المصيبة طالما هنالك خيرين يتنفسوا الهواء ومهما بلقت وكانت التضحيات,, الامور لم تختلط ولم يتحالف أحد وداعش لم يبايعهم أحد من العشائر والفصائل المسلحة الا جماعة انصار الاسلام ولولا الجيش الذي يقوده قاسم سليماني وتقولوا عنه وطني و استمراره بقصف مساكن المدنيين بالصواريخ والبراميل المتفجرة لكان تم القضاء عليهم قبل دخولهم الى الموصل العشائر قاتلوهم على طول فترة السبعة أشهر السابقة وشبه تم تحجيم قوتهم وطردوهم من بعض المناطق التي سيطروا عليها وللمعلومة أن العشائر والمجلس العسكري لأزالوا الى الان يقاتلوهم وتحدث أشتباكات معاهم بين الحين والاخر وخاصة في منطقة الكرمة وأحد الشيوخ المعروفيين قتل أبنه عمر بالاشتباكات التي حدثت ,,, واما عن التقرير الذي تتكلمي عنه فأي صحفي وقناة تقدر على عمل تقرير مثلة وما أسهلها وأكثرها وكلها لأن تغير من حقيقة الامور التي تجري على ارض الواقع بشيء ,,, وداعش مهما طال بقاءها سوف يتم بقضى عليهم أهل السنه والجماعة أنفسهم كما قضوا على القاعدة ولكن ليس لكي يعود جيش الميليشيات للتسلط على راقابنا ةينتهك الاعراض ويملى السجون بالابرياء الوضع في مجملة لان يعود كما كان عليه إلعَراق قبل يوم 6 /10 وإمريكاء تعمل جاهده على ذالك حالياََ من خلال الضمانات التي تحول تعطيها إلى الشيوخ وعموم أهل السنه لأخذ جميع الحقوق كاملة وغير منقوصة ,,,,,
وأحب أن أذكر شي ء كثير ما ترددوه كيف ضباط وفدائيو النظام السابق يقودون المعارك لداعش والجميع يعرف أن المسؤال العسكري لداعش هو ابو عمر الشيشاني وهو مسيحي أرثوذكسي كان جندياً يقاتل ضمن صفوف الجيش الجورجي ضد الجيش الروسي لكنه تحول وبقدره قادر إلى شيشاني مسلم سني يريد أقامه دوله خلافه تبدأ من دمشق وتنتهي في موسكو ؟؟!!! وحتى الهالكي أعترف وقال أن جميع عناصر هم غير عَراقيين فعن أي ضباط وفيدائون تتكلمون ,,,,!!!
لعنة الله ورسوله والملائكة والناس اجمعين ….على كل من يحارب دولة الاسلام
ولو بكلمة على النت او الفيس او نورت !!
هههه
انه ليس سليماني
انما ….الحلواني
من الحلواني ؟؟؟
هيا نزور ما أمكن هذا هو الشعار المعمول به على النت هذه الايام ليخرج لنا بعدها جهابذة المفكرين والمحللين لينطقوا كفرا او يدسوا سما !!!
فلم يفك الحصار عن امرلي ( أميري علي ) التركمانية إلا ولد السباع شيعة الجنوب ودون أي مشاركة من الطاءرات الأمريكية او قوات إيرانية وما زالت الملاحم مستمرة حتى نصل قرقيسيا .
أميركا لم تنتصر علينا فكيف بداعش !!
انا لفتني هالجملة الحقيقة وكأنه هنن اللي حرروا العراق من الإحتلال الأمريكي !!
..الله يرحم فتوى السيستاني الشهيرة بعدم محاربة الأمريكان …المليشيات المدربة بإيران بهداك الوقت كانت متفرغة لقتل بالسنة وتهجيرهم …خاصة مليشيات بدر !!
نقلت بعض وسائل الإعلام مشاهد لكسر الحصار عن بلدة آمرلي ومنطقة سليمان بك المحيطة بها حيث تكشف عن التعاون الوثيق بين الجيش العراقي ومقاتلين أكراد وميليشيات شيعية وحضور عسكري إيراني مشهود تمثل في الدعم والتسليح.وجاءت النهاية السريعة للحصار الذي فرضه داعش على البلدة التي تقطنها أغلبية تركمانية شيعية يوم الأحد، إثر الهجوم المشترك لهذه القوات، بالاستفادة من غطاء جوي أميركي وفي وقت متأخر من يوم السبت الماضي.
…………
جيش العراق العميل لواشنطن
الاكراد اعداء الجيش العراقي
ميليشيا شيعية …وغطاء جوي امريكي
ليت شعري من هو صنيعة امريكا ..من قاتلواتحت غطائها
ام من ما يسمى داعش التي قاتلت هؤلاء جميعا ..؟؟!!
ماالذي الف بين قلوب هؤلاء جميعا اهو الله ..واكثرهم بالله كافرون؟!
الله لم يروه لكن بالعقل عرفوه ..يا امة لاتكره شيئا اكثر من استعمال العقول!
اخوي الزيدي حشاك كلامك ًمو صحيح وفيه مغالطات كثيرا اني اسمع وأشوف لقائات كثيره مع شيوخ عشائر من المناطق السنيه والكل اجمع ان أبناء تلك المناطق بالمجمل انضموا مع داعش نتيجه سياسات المالكي الطائفية واليوم يقولون ياريت تهميش المالكي ولا داعش اما الرمادي وابل تحديد عشائر دليم فهم في حرب ضد داعش الى اليوم تحياتي راجع المحطات السنيه وشيوخ السنه باعتراف الكل اما قتل ابنا الجنوب الشيعه في صلاح الدين كان على أيدي عراقيين من عشائر تكريت