دشنت شركة أبل “ساعة أبل” وهاتفين جديدين من طراز آيفون يتميزان بوضوح شديد وشاشة أكبر.
واجتذبت الساعة قطاعات أوسع من الحضور أكثر مما هو معتاد. فحضر مشاهير وكبار الكتاب في مجال صناعة الأزياء بل وحتى كبار القائمين على الأعمال في القطاع الصحي.
والساعة هي أول منتج جديد يجري تطويره والكشف عنه في عهد رئيس مجلس إدارة الشركة تيم كوك وتمزج متابعة الصحة واللياقة البدنية بالاتصالات.
وقدر توني ساكوناجي المحلل بمعهد برنستين البحثي اليوم أنه إذا باعت أبل 30 مليون ساعة بسعر 250 دولار للواحدة فستضيف إلى عوائدها 7.5 مليار دولار.
ودشنت شركات عملاقة في مجال الإلكترونيات مثل سوني وإل جي إلكترونيكس وكوالكوم ساعات ذكية ولكن دون تحقيق نجاح كبير.
وكانت الضغوط تتزايد على ابل الشركة الأكبر في مجال التكنولوجيا كي تبهر الناس في كوبرتينو.