فرانس برس- أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في مقابلة مع شبكة “سي بي إس” الأميركية بثت الأحد أنه كان يجدر بالولايات المتحدة ودول أخرى أن تتدخل في سوريا في وقت مبكر لمنع صعود تنظيم داعش المتطرف.
وقال الملك عبدالله الثاني إن صعود التنظيم المتطرف “كان يمكن تلافيه لو أن المجتمع الدولي عمل بشكل أقوى ومع بعضه، لضمان أن لا يبلغ التمويل والدعم اللذين حصلت عليهما أوائل الجماعات (الإسلامية) في سوريا المدى الذي بلغاه”.
وأضاف في المقابلة التي أجريت معه في نيويورك، حيث سيشارك في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة أن التنظيم الجهادي باتت لديه اليوم موارد نفطية تجعل إلحاق الهزيمة به أمراً أكثر صعوبة.
إلى ذلك، لفت إلى أن الجهاديين “بإمكانهم أن ينتجوا في عام واحد ما يصل إلى مليار (دولار) من المنتجات النفطية، هذا يعني أنهم سيتمكنون من دفع رواتب الكثير من المقاتلين الأجانب، وأن بإمكانهم شراء أسلحة”.
كما شدد على أن قيادات “داعش” لا يجب اعتبارهم “مسلمين” أصلا، مؤكداً أن العالم يجب أن يتحد ضد هذا التنظيم الذي سيطر على مناطق واسعة على جانبي الحدود السورية العراقية وارتكب فظاعات ومجازر. وأكد الملك عبدالله الثاني أن “الوقت حان لكي نقرر خوض معركة الخير ضد الشر”.
fiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii…بل عصابات الخليج الصهيوني و الكيان الأردني ، بالإفساد الماليبزعم الدعم ونشر التحازب ، وصناعة أمراء الحروب لأجهاض الثورة حماية عروشهم بنزع كل شوكة تنبت للسنة ، في العراق ، واليمن ، وتونس ، مصر ، وافغانستان و مالي ، إنهم قرن الشيطان كما قال عليه الصلاة والسلام .
#وزارة_الصحة_السورية تستخدم المعتقلين #السوريين في السجون التي يسيطر عليها #النظام, كأشخاص احتياطيين لسحب دمائهم حتى الموت و استخدامها في إسعاف جرحى الجنود #العلويين ,,
أولاً أنت يهودي صهويني 100% وثاني شي أن شاء الله تكون امريكا تأخرت مشان القضاء على داعش مشان داعش تفوت لعندمكم وأنت وقتها فرجينا شطارتك ياعميل متل أبوك …..