العربية.نت- اعترف الشيخ يوسف القرضاوي، في فيديو انتشر مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي، أن زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي، أبو بكر البغدادي، كان من المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين.
وفي الفيديو نفسه، شرح القرضاوي أنه كان للبغدادي نزعة قيادية، مما حثه على الانضمام لـ”داعش” وقيادة التنظيم بعد خروجه من السجن.
وأشار القرضاوي إلى أن “داعش”، وغيره من التنظيمات الإرهابية، استقطب شباباً من عدة دول تحت ذريعة الجهاد في سبيل الله.
مرحبا إخواني المسلمين
.
هذا هو قذارة الأعلام عندما يقلب الحقائق
…الشيخ القرضاوي حفظه الله يحذرنا بإن من صنع داعش هو ذلك النظام الظالم المستبد وقسوته في المعاملة مع ابناء الشعب ..
وكأن الشيخ يريد أن ينبه الخسيسي واعوانه أنهم ظلموا جماعة الإخوان السلميين المعتدليين …فعاقبهم الله بهؤلاء المتشددين الدمويين بعد أن تأكدوا أن السلمية لاتنفع
…وهذا الداعشي كان من الإخوان وكان مسالم ولكن تم سجنه ( وانتم تعلمون ما يحدث في السجون من تعذيب وقهر واعتداء نفسي )
فتحول من كائن مسالم ينادي بالحريه والعدل الى كائن دموي متوحش
…هذا ما صنعه نظام الخسيسي ومحمد ابراهيم وأمن الدولة والمعتقلات والسجون ..
.
العسكر المحتل لمصر لم يرضى بسماحة وطيبة واعتدال الإخوان المسلمين …فقتلوهم وحرقوهم واعتقلوا وسجنوا وأهانوا
.
والآن جاء دور الحساب على أيدي هؤلاء الوحوش قاطعي الرؤؤس ..أنتم من صنعتموهم بايديكم (ليعذبهم الله بأيديهم وأيدي المؤمنين )
.
لعنة الله عليك يلقرد ضاوي هذا يدل على نفسية الأخوان الأ ر ها بية ةتدمير الشعوب وأنت كنت أول المحرضين لسفك الدماء في سوريا والعراق وبقية الدول
أن شاء الله ياخبيث تكون في نار جهنم انت ومن يؤيدك بمواقفك الأر ها بيية …..
يا ليلى …. أعلم أنك لم تفهمي شئ ….
أنتي تقولي (( هذا يدل على نفسية الأخوان الأ ر ها بية ةتدمير الشعوب ))
.
لو كانوا الإخوان أرهابين …ما أستطاع الخسيسي أن يقبض على قياداته خلال يومين واعتقالهم والألوف من الأعضاء
.
وما كان تجرأ احد أن يمس أحد منهم ..وإلا كان من المقبورين الأن
فأين هو الأرهاب ….
والخسيسي واعوانه والشرطة يعلمون ذلك جيدا ..ولهذا كانت الجرأة منهم
في القبض والتنكيل دون خوف
وكانوا كل فترة يصنعوا انفجار يذهب ضحاياه الجنود الغلابه الابرياء ..حتى يهلل الأعلام هذا ما فعلوه الإخوان الارهابيين
.
وللأسف اصحاب القلوب البعيدة عن طاعة الله تصدق كل هذه الأكاذيب
ربما طيبة منهم وربما أن قلوبهم عماها الله عن الحق فأحبت وصدقت ذلك عن إخواننا المسلمين
أتمنى أن نتنتبهي قبل فوات الأوان
أي وشو يعني أنه طلع فرد أو عدة أفراد من الإخوان ؟؟
في كل جماعة ممكن ينشق أفراد عنها ويعتنقوا فكر أكثر تشدد وتطرف خاصة أنه البغدادي كما قيل كان مسجون لسنيين والله أعلم كم مورس بحقه تعذيب وانتهاكات حتى تحول للفكر المتشدد … لو كانت الجماعة فكرها متطرف كانوا لجأوا للقتل والذبح متل داعش وغيرها من المتطرفين خاصة أنه كانوا يحكموا مصر مدة سنة وكانوا قادرين يغرقوا البلد بالسلاح تحسباً لمن يتأمر عليهم و ليس للمظاهرات السلمية التي أوصلتهم للسجون والتعذيب على يد أنجاس الداخلية المنحرفين والساديين وجعلت كثير منهم يصبح مطارد وتارك لوطنه وأهله …أقسم بالله عندما أسمع عن ما يفعله الجيش والشرطة في المعتقلين في السجون والإعتداءات عليهم وتركهم للموت حتى النساء والأطفال اللي نحن كمسلمين وعرب نخجل أنه رجل يستقوي عليهم صار كلاب الداخلية ينتهكوا أعراضهم بكل سفالة وإجرام وبلا ضمير ولا اخلاق ولا القضاء الشا…خ وأحكامه الجائرة ليست بحق الإخوان فقط لكن بحق كل من يعارضهم الرأي أستغرب أنهم ما زالوا سلميين ولم يتجهوا للعنف
…لما صار الإنقلاب في مصر أول تعليق للجماعات المتشددة كان أنهم قالوا للإخوان هل صدقتم أنهم لن يدعوكم تحكموا أي بلد إسلامي إلا لو قاتلتم واتجهتم للعنف ونحن قد حذرناكم ومعهم كل الحق
حماس جاءت للحكم بإنتخابات نزيهة يشهد بها القاصي والداني هل تركوها تحكم ؟؟ نبذوهم وتأمروا عليها الصهاينة الإسرائليين والعرب وعلى راسهم الغير مبارك أخذ الله أجله عن قريب وحاصروهم وخنقوهم وحاولت السلطة الفلسطينية الإنقلاب والقضاء عليهم بواسطة الخاين دحلان لولا أنهم طهروا غزة منه ومن جهازه الأمني وكذلك فعلوا في الإخوان وفي الجزائر وهذا سيكون مصير أي حزب إسلامي حتى لو معتدل لأنهم لا يريدون الإسلام ببساطة لأنه يكشف فسادهم وعيوبهم ويهدد كراسيهم وعروشهم…عنا بسوريا المقبور حافظ قضى على كل شيء إسلامي وقتلهم وعذبهم ورماهم بالسجون هل هذا منع الناس انها تثور بعد كل هالسنيين واللي بيقول أنه الإسلاميين والإخوان هم سبب الثورة في سوريا بيكون أكبر كذاب ومضلل ….الخلاصة سبب التطرف ببلادنا هو الظلم وجيوش العرب الخائنة التي أصبحت حامي للحاكم المفسد والطاغية .لذلك لا أحد يستغرب أنه بعض الشباب يتجه لهذه الجماعات المتطرفة
تحياتي للأخ سراج وليلى
أخى سراج،
كيف الحال ؟ إن شاء الله بخير،
بغض النظر عن رأيى كون جماعة الإخوان إرهابية أم لا، ولكن شد إنتباهى هذه الجُملة من تعليقك:
لو كانوا الإخوان أرهابين …ما أستطاع الخسيسي أن يقبض على قياداته خلال يومين واعتقالهم والألوف من الأعضاء
.
وما كان تجرأ احد أن يمس أحد منهم ..وإلا كان من المقبورين الأن
فأين هو الأرهاب ….
_______________________
و أنا بسألك:
لماذا إفترضت عند كتابة هذه الجُملة أن الإرهاب حتماً ولابُد أن ينتصر ؟! إيه المانع إنهم يتلّموا فى يومين ؟! ما هو وجه الغرابة فى ذلك ؟! أليس من واجههم هو الجيش المصرى أم عصابة حمادة و توتو مثلاً ؟! و كيف تستكتر على جيش و قيادات جيش إنها تلّم مجموعة من قيادات حزبية حتى ولو كانوا إرهابيين أو حتى عددهم 100 فرد خلال يومين ؟! مع العلم أنهم كانوا داخل مصر و ليسا خارجها علشان ما تقوليش بن لادن دوّخ أمريكا عشرات السنوات !!
.
أنت تقول : ما كان احد يستطيع التقرب منهم و كان أصبح من المقبورين الآن ؟!
و أنا بسألك : ماذا يعنى الإرهاب من وجهة نظرك ؟
يا أخ سراج لو أنا خضّيتك يبقى رهبتك ؟! لو أنا هدّدتك يبقى برهبك ! لو أنا حملت مطوة فى وشك يبقى برهبك ! ليس من الضرورى إنى أبقى شمشون الجبّار إللى ماحدش يقدر يمسكنى و يعتقلنى علشان أبقى إرهابى !
.
أنا فقط رديت على هذه الجُملة بكتابة مُلاحظاتى…….. مع خالص تحياتى،،،
اهلا الاخ فيب
أشكر سوالك وتحيتك
أما عني …فأنا لست بخير ولكني أحمد الله على السراء والضراء
.
أما عن سؤالك
فما لا تعلمه أن الله أخبرنا دائما أن الباطل وأهله المنافقين هم من أجبن ما تتصور
يحسبون كل صيحة عليهم … تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى
.
يا أخ فيب … صدقني لو كان المعتصمين في رابعه مسلحين أو معهم فقط بنادق ما تجرأ أي كلب منهم على فض الأعتصام
لإنهم جبناء ..فرغم أنهم مدرعين ومسلحين ويرتدون السترات الواقيه ويركبون مدرعات والطائرات تحوم معهم إلا إنه لم يكن أي كلب منهم أن يخترق صفوف المصلين والصائمين
ولكنهم لإنهم يعلموا جيدا أنهم سلميون ولايحملون أسلحة كانت الجرأة منهم ان يقتلوا ويحرقوا ويعتقلوا وكأنهم ابطال يحررون المسجد الأقصى وليس مسجد رابعه العدوية
هل فهمت واستوعبت ما أقوله ( الله يلقي في قلوبهم الرعب ) صدقني
لايغرك صورة بغل امامك يلبس الدروع ويرتدي نظاره بيرسون ويحمل رشاش ويتكلم بجراءة وقوة .. يسير وسط الجنود ومن حوله المدرعات
… ولكن قلبه فارغ …. مشتت … لا يملك اليقين أنه إذا مات فهو في سبيل الله ..ولهذا فهو يرتعب من داخله …ويتغلب على ذلك بأستعمال القسوة على المعتقلين المربوطين بسلاسل … يظهر قوته وهو يوهم نفسه أنه بطل ويفتخر بذلك …… هل تصدق أنه يكون أكثر خوفا من هذا الشاب المربوط أمامه
.
ما أعظمهم من شباب وفتيات يخرجن في مظاهرات أمام
قوات الجيش والامن والشرطة والقوات الخاصه والبلطجيه وجنود الأمن المركزي ….. وهم مسلحين ويلبسون الدروع
لايخافون الموت أو الإصابة أو الأعتقال
إنها قوة الإيمان واليقين التي لاتجعلهم يخافون من أي بشر
هذا بعكس السيسي وجنوده والشرطة فهم يخافون من البشر أكثرخوفا من الله
.
صورة خاصة بالرد السابق