منذ اللحظة الأولى لإنتشار مشاكل الفنانين الثلاثة أحمد عز وزينة وأنغام، والجمهور يتسائل عن حياة هؤلاء الفنانين، وكيف تغيرت وانعكست على يومياتهم.
وأشارت مصادر إلى أن أحمد عز يعيش حياته بشكل طبيعي ولا يعط أي اهتمام لكل الضجة المثارة حوله فضيحة الأولاد، فهو يجلس مع أصدقائه ويحضر لأعماله الفنية الجديدة ويذهب “للجيم” لممارسة الرياضة، ويخصص وقتا محددا للجلوس مع المحامي الخاص به.
ويكشف عز عن تهرب واضح من إجراء تحليل الـ “دي إن إيه” الذي أمرت به النيابة، علاوة على عدم حضوره جلسات المحكمة نهائيا!!، ويعود للظهور على الفضائيات ليؤكد بالفعل براءته مما نسب إليه، صحيح أن عز ممثل موهوب ولكن الجمهور أصبح أكثر وعيا ومن الصعب خداعه.
ومن جهة مقابلة، تعيش الفنانة زينة حياة صعبة، بعد أن كرست وقتها بالكامل لإثبات حقها وصحة نسب طفليها لعز، ولم تتهرب تماما من حضور جلسات المحكمة أو أي شيء أمرت به النيابة العامة التي تتولي التحقيق في القضية. ونجحت زينة في وقت سابق في إبراز الصور التي جمعتها بعز خلال قضائهما “شهر العسل “في أمريكا وإيطاليا”. وفي الوقت الحالي خفت نشاط زينة الفني غلى درجة كبيرة.
أما الفنانة أنغام والتي أقحمت في القضية من خلال نشر عقد زواجها مع أحمد عز في الصحف المصري فقررت الابتعاد لفترة كبيرة عن وسائل الإعلام وعن سوق الكاسيت أيضا.
أنغام لم تصرح بأي شيء وبقي الصمت جوابها الوحيد حول نشر وثيقة زواجها من عز، وهو مافعلته قبل أربع سنوات أيضا حينما انتشر خبر زواجهم.