(CNN)—قال نبيل قاووق، نائب رئيس المجلس التنفيذي بحزب الله اللبناني، الأحد، إنه وبعد ثلاث سنوات على الحرب في سوريا تمكن حزبه من الوصول إلى مواقع القوة والاقتدار في معادلات لبنان والمنطقة.
وأوضح قاووق بحسب ما نقلته وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية: “إن المقاومة اليوم بعد ثلاث سنوات على الأزمة في سوريا استطاعت أن تعاظم قدراتها العسكرية واستطاعت أن تصل إلى موقع القوة والاقتدار والفعالية في معادلات لبنان والمنطقة، وهذا ما يغيظ الذين يتحاملون على المقاومة، لأنهم لا يحسب لهم حساب في معادلات المنطقة، ويحسب لنا ألف حساب في معادلات المنطقة، ولن نقول إلى أين تصل معادلات وتأثير معادلات المقاومة.”
وتابع قائلا: “ما كنا في حزب الله ننتظر إذنا ولا رضى من 14 آذار لنقوم بالواجب الوطني والإنساني المقدس في دفاعنا عن أهلنا وعرضنا، أما أي عدوان تكفيري من داعش أو النصرة أو فلول ما يسمى الجيش الحر، هم كلهم في خندق واحد ضد الجيش ولبنان، يؤسفنا أن 14 آذار لم تتخل حتى الساعة عن تحالفها مع المعارضة المسلحة في سوريا وهي تعتدي على لبنان وتشن الغزوات وتقصف الصواريخ على البلدات الآمنة.”
وأضاف: “الجيش اللبناني يتعرض لعدوان مفتوح من العصابات التكفيرية، وهي ليست مجرد اعتداءات عابرة منفصلة، هي قرار خارجي تكفيري بالعدوان المتواصل على الجيش، وهو عدوان على كل الكرامة وكل الاستقرار وكل الوحدة الوطنية، العدوان التكفيري على الجيش أسقط الأقنعة في الشمال، واتضح وانفضح الذين يدعمون ويغطون العصابات التكفيرية، الجهات التي تغطي وتساعد إمارة التكفيريين في رومية هي نفسها التي تغطي وتساعد العصابات التكفيرية في الشمال.”
حزب الله: بعد 3 سنوات على حرب سوريا وصلنا لموقع القوة بمعادلات لبنان والمنطقة
ماذا تقول أنت؟
الانسان آللي عندو عقيده يقاتل من اجلها هو المنتصر اما الانسان الهش الذي ينضم لتنظيم لمجرد الهروب من واقع ما فهو من افشل التنظيمات والجيوش
اضحكتيني 😀
جيش إسرائيل أيضا دائما منتصر ومنظم فهل هذا يعني بأنه على حق وانه انسان يقاتل عن عقيده !!!!
إذن هذا الحزب لا يعمل لمصلحة البلد التي ينتمي إليها كما يدّعي .. بل يعمل لأجندته الخاصّة وليقوّي نفسه هو .. وبما أنه عبارة عن الذراع الطويل لايران في المنطقة فهو يعمل لمصلحتها .. وليسأل كل واحد نفسه هذا السؤال البسيط : لو تعارضت مصلحة لبنان مع مصلحة ايران مع من سيقف حزب الله ؟ لا أظن أن الجواب سيحتاج إلى كثير من التفكير …وكما قلت من قبل هذا ليس حال حزب الله فحسب .. بل هو حال كل شيعي موجود في البلدان العربية إلا قلة قليلة منهم … كلهم ولائهم العقدي والطائفي لايران .. لأن ايران هي وليّة أمرهم الدينية ولها يتبعون وبامرها يأتمرون .. وهناك تبيض الشياطين وتفرّخ .. لعنة الله عليهم كل حين
خدعنا كثيرا هذا الحزب وبانت حقيقتو, بين طائفيته و عنصريته ضد السنة .
زمان لما كان يحارب اسرائيل كنا ندعولوا بالنجاح و الفوز, لان اسرائيل عدوة الاسلام و العرب.
اما الآن فهو يقتل في اخوانا السنة في سوريا مع المجرم الآخر بشار فمثله كمثل داعش و القاعدة. كلهم مجرمون و ربنا ينتقم منهم ان شاء الله. ربنا يمهل و لا يهمل ونهايتهم قريبة ان شاء الله. المجرمون, القتلة, منين يروحوا من غضب الله.