فلسطينيون يعتصمون أمام معبر “رفح” للمطالبة

عُمر ……….. كتبتُ في ذلك الموضوع أنني كُنت و مازلت و سأبقى أحترمك و قلتُ لك أننا أهل غصب عنك و ما زلت عند قولي . أنت رفضت أن ترد سلامي و تبرأت مني ( أعرف من ضمن الجميع ) و مع ذلك لم أفكر أن أُعاتبك و لكني أعترف أنني إنتظرت و توقعت منك أن ترد عني الشتائم و السُباب و مسبة العرض و الهمز و اللمز الذي لم يطلني وحدي و لكنك حين فكرت أن تكتب تعليق كان نصفه قصيدة مدح في الأخوه و تبرير للشتام . أحلفك بالله يا عُمر هل أنا أستحق ما قيل لي ؟؟؟ أنت دائماً تُدافع عن من تظن أنهم مظلومين إلا أنا . هل تعلم يا عُمر أن الموضوع قُرئ ٣٠٠٠ مره و لم يفكر أحد أن يُدافع عني سوى دلشاد الذي لا أظن أنه يقرأ ما أكتب و لكنه يعلم أنني لست من هواة المشاكل و لا من أصحاب الشتائم و السُباب ، دلشاد كتب تعليقه و هو متأكد أنه سوف يُشتم و يُجار عليه ، دلشاد ناشدك أن تُدافع عني يا عُمر فأبيت أن تفعل . لن أتكلم بلسان غيري و لكن أقول أنني قد أكون أخطأت بالشك بفاتي ( و لكني لم أشتُمها أو أسبها لا أنا و لا غيري ) و هذا يحدث لأننا لا نستطيع رؤية الشخص بالإضافه أن نورت تسمح بأكثر من إسم و أكثر من حساب بهدف إثراء الشتائم و العداوات و لكني إعتذرت من فاتي و هي قبلت إعتذاري و كانت هذه المره الأولى التي أكتب فيها بتلك الصفحه مره ثانيه ثم عُدت لأسلم عليك و أنت لم تُجب ، حتى دلشاد لم أشكره في تلك الصفحه لأنني شعرت بالخجل الشديد مما كان يُكتب عني هُناك . أنت عاتب لأنني لم أُسميك مع من أسميتُهُم من المُحترمين ، هو نفس شعوري حين يكتب أحدهُم الآن لي تحياتي للمحترمه آخر العُنقود ، أتعرف لم يكتبونها يا عُمر ؟؟ لأنهم قرؤوا و لكن خافوا مما لم يُخف دلشاد . لن أُنكر أنني تقصّدت عدم كتابة إسمك و لكن لم يكن قصدي عدم إعتبارك من المُحترمين لأنني لو لم أعتبرك كذلك لما تكلمت معك و أنت تعلم أنك أكثر شخص أتكلم معه و لا أرضى لنفسي أن أُخاطب غير المُحترمين و لكن قصدي كان أن أقول أنني حزينه و خائبة الأمل على عشم كان بكبر المعزه التي كانت و ستبقى كبيره . قد يكون تجاهل ذكر إسمك خطأ و لكن هذا تصرف من لا يشتُم و لا يسُب و لا يعرف حتى كيف يُعاتب ، شخص يُؤمن أن من ضعف الموقف أن تشتم غيرك و أن من يشتُم يفقد إحترامه لنفسه أولاً و يفقد إحترام الآخرين و هذا ليس أسلوبي و مع هذا يا عُمر و بالرغم من كُل شيء لو تعدى عليك أحد حتى في ذلك اليوم الذي لم تُجب سلامي فيه أو اليوم الذي لم أُسلّم عليك فيه لما سمحت لذلك أن يحدُث لأنني أحرّص الناس على صورتك التي أظنها جميله في عيون الجميع فأنت عُمر أبو ناشي الذي نصحني و خاف على صورتي في عيون الغير دون أن يكون له بي أي سابق معرفه فقط لأنني أتشارك ذلك الأصل معه و من هُنا كانت دهشتي و من هُنا كان التساؤل ماذا حدث للفارس المغوار الذي يُدافع عن وطنه و أبناء وطنه ببساله و تفاني ؟؟!! فكرت في بيت شعر يليق بشعوري فما وجدتُ أبلغ من هذا :
“لا ما كان العشم فيكم في عز جروحي تنسوني
وربي كان انا ظني تجوني قبل اناديكم ”

=========================
هل أجبتُ يا عُمر على تساؤلك ؟؟؟ ( ملاحظه يا عُمر أنا لم يخُني الذكاء بل أنت خانك الأسلوب ) !!!! آسفه على الإطاله لأنها كما قُلت بحجم المعزه و العشم و آسفه على التأخُر في الرد فالتأني و عدم التسرع من أجمل الصفات . أتوقع منك رداً يا عُمر فالتجاهُل ليس من صفاتك و ليس شيئاً أُقدرُه في من إحترم . تحياتي لك !!!

السيسى سيدك وتاج راسك يا طويلة اللسان
كل الفلسطينيين اللى هنا محترمين انتى مستحيل تكونى فلسطينية
يا قردة لو السيسى قتل جنوده يبقى المحظورة هى اللى قتلت الاخوان بتوعها فى رابعه ونبقى خالصين
بتكدبوا الكدبة وتصدقوها .ماشفتش اوقح منك
تحياتى استاذ عمر
حسيب القردة تتنطط حسرة على مرسى وجماعته
عاملالى نفسها فدائية اوى وهمها على غزة اوى

أخ عمر كلامك هذا سليم ١٠٠٪
“بعد الحرب على غزه والصمود الحمساوي بوجه الصهاينه , صُعقت اسرائيل من القوه بغزه ومن السلاح والصواريخ الموجوده بها والحل الوحيد هو المنطقه العازله لامن وامان اسرائيل ومن خلال هذه المناطق العازله سيتم حرمان حماس من دخول السلاح وستبقى الحكومه المصريه الجندي المجهول لحماية امن وامان اسرائيل , والي ما يشوف من الغربال اعمى .”

انته كام عمرك وله ?استحي عدمك شوي..

اهلين بنتي .
على بركة الله .
دام عمري 60 سنه , راح انصحك نصيحه ديره بالك تعطي حدا عنوانك او اي اشه خاص فيكه وانته حره
عارف راح يجيني منك تعليق داعشي وقذائف لكن عن جد بحكه .
انا 5 سنين هون وبعرف شو بحكه . انته حره .
انا رجال ما بتفرق عندي واذا بيجه على بالي بحط معلوماتي وما راح يصير اشه .
احكه شو ما بدك علي لكن افهم شو بحكه .