مرسلة من صديقة الموقع koky adel
ثلاثين ألف حالة في مصر 75 بالمائة منهم وقعوا ضحية الموساد الصهيوني
بانفعال شديد انفجر الشاب حسام صارخا «اتركونا في حالنا أرجوكم، نحن لا نريد من مصر شيئا وكل واحد حر بحياته».
حسام أصبح يرد بهذه الطريقة على التساؤلات المستفسرة حول زواجه من «إسرائيلية» كانت في زيارة لمدينة شرم الشيخ المصرية.
وتعرف حسام الشاب المصري البسيط والذي يعمل بأحد محلات الكوفي شوب المنتشرة بمنطقة مارينا في مدينة شرم الشيخ، من خلال عمله على فتاة إسرائيلية «ميري» وتوطدت بينهما العلاقة إلى ان وصلت الى الزواج الرسمي ويستعد حاليا لإنهاء أوراقه والعودة معها الى حيث تقيم بإسرائيل. ويمثل حسام شريحة واسعة من آلاف الشباب المصريين البسطاء الذين جاؤوا من مختلف المحافظات المصرية هربا من وحش البطالة للبحث عن فرصة عمل بمدينة الأحلام «شرم الشيخ»، حيث وقعوا فريسة للفتيات والنساء الإسرائيليات المتواجدات بكثرة في مدن جنوب سيناء خاصة شرم الشيخ ونويبع، والتي غالبا ما تتم بطريقة عاجلة وباتفاق بين الطرفين.
وبالرغم من وجود حالات الزواج بين شباب مصريين ونساء أجنبيات خاصة من روسيا وايطاليا، إلا ان أعداد حالات الزواج من إسرائيليات تفوق عدد تلك الزيجات من غيرهن من الجنسيات الأخرى.
وترجع أسباب ذلك حسبما يقول الشاب «سعيد» الذي يعمل بإحدى القرى السياحية في مدينة نويبع على ساحل البحر الأحمر، الى تفضيل الزواج من الإسرائيليات لكونهن الأكثر سخاء في الدفع ولأنهن جادات في عملية الزواج وسهولة الانتقال معهن الى إسرائيل بعكس الدول الأجنبية الأخرى التي تضع عراقيل أمام سفر المصريين الذين يتزوجون من أجنبيات.
ويشير سعيد انه وشقيقاه «احمد ومحمود» تزوجوا من نساء إسرائيليات وان شقيقيه سبقاه الى السفر مع زوجتيهما الإسرائيليتين الى إسرائيل حيث يقيمان بأحد أحياء تل أبيب ويعملان في شركة سياحية هناك إلا انه ينتظر تحديد موقفه من الخدمة العسكرية للحاق بهما مع زوجته التي تدعى «جانيت» الى إسرائيل.
مسمار جحا في
وقد سمعنا قبل ذلك عن
قصة الشابة اللبنانية نيكول لوكا التي تطوعت في الخدمةالوطنية بإسرائيل
راى الدين
أثارت فتوى أطلقها الشيخ فرحات سعيد المنجي وكيل أول وزارة سابق بالأزهر المشرف العام السابق على مدن البعوث الإسلامية بتحريم الزواج من نساء إسرائيليات ردود فعل متباينة بين علماء مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر. واستندت الفتوى إلى أن الإسرائيليين يمثلون بالنسبة للمسلمين دار حرب. فيما تزامنت مع مشروع قانون أعده النائب سعد عبود عضو البرلمان المصري لتحريم الزواج من نساء إسرائيليات لطرحه على البرلمان في الدورة الحالية.
تنص فتوى الشيخ المنجي بتحريم الزواج من النساء الإسرائيليات باعتبار أن هؤلاء الإسرائيليات من قوم محاربين للمسلمين ومقيمون في دولة عنصرية قائمة على قوانين معينة تفرض على كل من جاء من أم يهودية أن يصبح يهودي الديانة وبالتالي فإن أبناء المسلمين سيصيرون يهودا، وفي هذا خطر على الأمن القومي في البلاد العربية والإسلامية لان هؤلاء الأبناء المولودين من أمهات يهوديات وآباء مسلمين سيرثون في أراضي المسلمين، وأن الشريعة الإسلامية تحرم ذلك لقول الله تعالى «لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله». وهؤلاء اليهود قد حادوا الله ورسوله وهذا التحريم بنص القرآن الكريم. كما أن هناك تقييدا من العلماء للزواج من يهوديات يقمن في إسرائيل لقول ابن عباس (إني أرى الحرمة في ذلك) وتبعه كثير من العلماء في هذا.
وحول ما إذا كانت الفتوى تنطبق على الإسرائيليات في أي مكان وزمان قال الشيخ المنجي صاحب الفتوى لـ«الشرق الأوسط»: إن هذه الفتوى تحرم فقط الزواج من اليهوديات المقيمات في إسرائيل التي تحارب المسلمين وتغتصب أراضيهم بالقوة وبالتالي فهذه اليهودية التي تقيم في إسرائيل ترضى بما يفعله قومها بالمسلمين فهي إذن محاربة للمسلمين، وإذا تزوجت من مسلم ستكون جاسوسة وربما تجعل زوجها المسلم خائنا لوطنه وفي هذا خطورة كبيرة على الأمن القومي للمسلمين. ولفت الشيخ المنجي إلى أن الإسلام أباح الزواج من كتابيات ومنهن اليهوديات إذا أقمن في دار غير دار الحرب فيجوز الزواج من الإسرائيلية التي تقيم خارج إسرائيل، وهذا أمر واضح لا ريبة فيه.
وفي تعليقه على الفتوى قال الشيخ محمود عاشور وكيل الأزهر السابق عضو مجمع البحوث الإسلامية: انه يتحفظ على هذه الفتوى لأن الحرب شيء والشريعة شيء آخر، فالتشريع الإسلامي أحل الزواج من اليهوديات بصفتهن من أهل الكتاب بغض النظر عن أماكن إقامتهن لقول الله تعالى «اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا أتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان». فإذا تزوج المسلم من يهودية مقيمة في أي مكان في العالم يصبح زواجا شرعيا بنص هذه الآية القرآنية.
فما هو رايكم؟ وهل الزواج من فتاة عربية تسكن في اسرائيل حرام و بات امرا يهدد امن المسلمين والعرب؟!!!
ارجو التعليق المسئول بعيدا عن تجريح مصر والمصريين
غهذا الموضوع جدير بالمناقشة
سبق وسمعنا عن هذا الموضوع وحالات كثيرة هم مسلمات ومسيحيات اسرائليات( غالبا عرب 48), بس السؤال هنا لماذا تسهيل هكذا معاملات ,اكيد اسرائيل عندها نظرة مو حبا بالشباب العرب
موضوع جدير بالمناقشة وكل مواضيعك كذلك ياكوكي
المشكلة أن إسرائيل أحتلت فلسطين عبر نسائها والآن تستخدم نفس الطريقة على المكشوف وبالمفتشي والظروف يلي تدفع شبابنا للزواج من يهوديات مستعمرات هي نفس الظروف يلي عم تخليهم يرموا حالهم بالتهلكة جريا وراء حلم الهجرة بأساليب غير شرعية وخطيرة أيضا من أجل حلم الإقامة مستعدين للزواج من غربية والأنجاب منها وأيضا الأولاد بأوروبا حرين بإعتناق الدين ليس شرطا أن يتبعوا الأب يعني خطر ومشكلة أن الأولاد يتبعون بأغلبهم دين الأم نفس الشئ من الزواج بهيودية
المهم بالموضوع أنها أسرائيلية وإسرائيل عدوة وغاياتها واضحة ومعروفة والغلط الذي وقع به الفلسطينين وهو أنهم سمحوا للأسرائيلين بشراء أراضيهم والدخول بينهم قبل حصول إسرائيل على فلسطين بموجب وعد بلفور يقع فيه الآن المصريين وهو خطر واضح ويحذر منه ويحرمه علماء الدين بمصر لماذا التغاضي وعدم الإستجابة ماالسبب ولاتقولوا لقمة العيش والظروف المادية مايحصل أخطر وأمر وهو إحتلال إسرائيلي وتمدد لهم وتحقيق لمخططهم وهو حدودك ياإسرائيل من الفرات إلى النيل بس تحركوا بالعكس بلشوا بالنيل والله يستر مايوصلوا للفرات
وصرخة التحذير هذه معك حق بها ياكوكي احذروا أيها المصريين أحذروا
أرفض زواج المسلم من اسرائيلية. واعتقد انه يوجد قانون يناقش سحب الجنسية المصرية من المتزوج من اسرائيلية
والله اذا كان الزواج مصلحة(حسب ما فهمت من بعض الشباب) فهذا والله العليم غلط لان الرزق على الله….
اما اذا كان عن نية صافية والحب لتكوين اسرة فأين الغلط،وطبعا لا أُشجّع الحياة في اسرائيل (مع الزوجة)لانه اي غلط من الزوج سيعود كما كان ومن اين اتى(بغض النظر عن جنسيته)…..
ما سمعين التل الي بيقول لا حياة لمن تنادي
السؤال ماهو السبب للجوؤ الشباب للزواج من اسرائيليات!!!!! السبب بسيط هو الحاجه والمصلحه .فلو ان الحكام وفروا للشباب العربي مايحتاجونه في بلدانهم لبقي الشباب في اوطانهم اذا العيب في المسؤولين وليس في الشباب المقهور.انا اتكلم عن حال جميع الدول العربيه ولا اخص مصر .فهذا المشكل موجود في كل بلاد العرب
هل ضاقت بهؤلاء الشباب الدنيا كلها حتى يتزوج من اسرائيلية.
هل نسى هؤلاء الشباب ما فعله ويفعله اليهود بنا. وهل سيربى ابنائه على حب مصر والعرب، أم على حب اسرائيل والولاء لها.
مشكلة كبيرة، لكن هؤلاء الشباب هم المسئولين عنها فى المقام الاول، هناك الكثير من الشباب العاطلين عن العمل، ولكنهم لم يلجئوا لمثل هذه الزيجات المشبوهة من اجل المال وتحسين مستوى المعيشة.
fi ba3dahom
هي عملية تجنيد واستقطاب للشباب العربي – ان اسرائيل داهيه من دواهي
العالم وعبر التاريخ – من هذه الجموع سيُنتخب المناسب للقيام بمهام
تجسسيه لهم فيها الرفاهيه اوالتصفيه الجسديه ان خالفوا .
وهي اشبه بشبكات التجسس التي القي القبض عليها بلبنان , الا نها هذه المره
تاخذ طابع علاقات اجتماعيه – حب وزواح – وهذا للاسف صيد موفق لاسرئيل .
أنا ضد زواج الأجانب حتى ما بين العرب
وهذا ليس موضوع جديد فقد تطرقت إليه
السينما المصريه أكثر من مرة
لكن تبقى الكلمة الأخيرة للظروف وللعقلية الشبابيه
مهما كانت الظروف لية يقيم معها في اسرائيل ؟ لو انا حشوف في ايدها دم لشهداء في الفلوس الي حاخدها وكل مكان حاشوفهم اعدائي وفي اليهودية الابناء يتبعوا دين الام.. ..في شغل في مصر بس الكل عاوز يكون مدير ويسفروا يغسلوا الاطباق
This problem is too complicated. We all know that the government in Israel forbids marriages outside of the jewish religion, so I’m sure that those young egyptien men have to convert to judaism to be accepted in Isarel, therefore their children will be true jewish.
I believe if the israeli women don’t care about the religion then they will stay in Egypt instead and raise their future children as muslims.
honestly my opinion is those cowarrds egyptien men aren’t real muslims.