العربية.نت- أفادت وكالة أسوسشيايتد برس الأمريكية بمقتل 5 رجال أمن مصريين في هجومين شمال سيناء. ويحدث هذا في وقت، انفجرت قنبلة تقلدية في مترو القاهرة.
وارتفعت عدد المصابين بتفجير مترو القاهرة الى 16 جريحا، بحسب ما أفادت مصادر صحية مصرية لقناة العربية.
وكانت حصيلة أولية، تحدثت عن جرح 7 أشخاص في انفجار قنبلة بدائية الصنع داخل إحدى عربات مترو أنفاق القاهرة بمحطة “حلمية الزيتون”، وقد تم نقلهم إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج.
كما توجهت قوات الحماية المدنية لفحص المكان والبحث عن عبوات ناسفة أخرى.
وأكد مصدر مسؤول بمترو الأنفاق المصري في تصريحات لصحف محلية، أن حركة المترو عادت إلى طبيعتها، وتم سحب القطار الذي انفجرت به القنبلة لورش المترو لإصلاحه.
حسبنا الله ونعم الوكيل
جنودنا بتموت كل يوم فى سينا ولما نحاول نطهرها ونحارب الارهاب يقولك تهجير !!!! ……………………………… ماشفتش اوقح منهم
الله يرحمهم ويصبر اهاليهم ..
تحياتي للعزيزه شيرين انشالله تكوني بخير وشكرا عالسؤال حبيبتي ..
كل الخير لمصر ولشعب مصر الله يلطف ..
الله يرحمهم ويصبر اهلهم تحياتي للكل
قتلهم من أوقد النار وقتل وحرق واعتقل وعذب
.
منذ أول يوم في الانقلاب ..,وقبل أن نسمع عن أي تفجيرات
قام العرص الخسيسي واعوانه الشياطين المنافقين بتأييد من الغافلين ومن عمى الله قلوبهم ..بأعتقال الرئيس الشرعي وخطفه وكأننا في زمان قانون الغابة ( من يملك العصا والسلاح هو من يحكم )
.
من قبل أي تفجيرات ..كان الأعتقال واغلاق القنوات ومنع الصحف
من قبل أي عدوان ..كان الخطف والأعتقال لقيادات الإخوان المسلمين
.
ورغم ذلك كان شعار السلميه ….والأعتصام برابعه للصلاة والصوم والقيام والدعاء لله أن يفضح الفاسدين والمنافقين وأن يقهر الباطل الذي استغل أن معه الدروع والسلاح ليفرض سطوته وهيمنه ويستمر احتلال العسكر لمصر منذ 60 عام
.
لايمكن أن يتنازل الفاسدين المسيطرين على ثروات البلاد والأرض والمركز والنفوذ بهذه السهولة ويعودوا الى الثكنات ..ويتم محاسبة ميزانيتهم التي تستهلك اكثر من نصف ميزانية مصر بأكملها
.
وعندما أحسوا أن التأييد بدأ يقل والنساء فقط هي من تخرج وترقص في الشوارع لقائد الانقلاب الخائن ….
كان لابد من صنع العدو الوهمي وان يتم تزييف الحقائق وبواسطة الاعلام والفضائيات المضلله بدأت نغمة أن مرسي ورفاقه هم الأرهاب
وبدأت التفجيرات …حتى يلتف باقي الغافلين حول الغدار الخائن الخسيسي
وان مصر تحت تهديد الأرهاب …تلك النغمة التي تجعلهم يفرضوا القوانين والطوارئ والضبطية القضائيه واعتقال أي رأي يخالف رأيهم
.
ولو فرض أن بعض من مات لهم أقارب في رابعه أو النهضه أو مسجد الفتح قاموا بالثأر لأنفسهم
.
ناحت الفضائيات وبكت على شهداء الشرطة والجيش
وبكى الغافلين على الوحوش المفترسه التي قتلت الجيش والشرطة
.
.
المطلوب الأن ….
أن تصمت الضحية وهي تقتل أو تعتقل ولا تفتح فمها لتشكوا أو حتى تبكي
المطلوب الأن أن نهلل ونغني للأيدي التي تعتقل وتقتل وتفرض الخوف والرعب على الشعب من أجل حماية مصر من عدو مصطنع وهمي
.
لابد ان نعيش عبيد لمن يحمينا فهم اسيادنا أو نموت في صمت
.
مطلوب أن نلغي ونشطب كلمة حريه أو كرامه أو حقوق …من أجل أن تعيش مصر
حقيقى كده وصلنا لمرحلة خطيرة للغاية
وبعدين مين اللى بيركب المترو إلا الغلابة , حرااااااام