ظهر تسجيل صوتي على موقع “يوتيوب” قيل إنه “آخر تسجيل صوتي للشهيد الجندي علي البزال قبل إعدامه على يد جبهة النصرة”.

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=AGlWGrlEZII

وكانت أعلنت “جبهة النصرة” مساء أمس، على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” عن تنفيذها “حكم القتل بحق أحد أسرى الحرب لديهم وهو العسكري المخطوف علي البزال، معتبرةً أن هذا الحكم هو أقل ما ترد به على الدولة والجيش اللبناني.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. أن لله وان اليه راجعون
    قتل علي …من التالي ؟؟؟
    يا شبه حكومة !!!
    وأيضاً قلبي مع عائلتك لانها عاندت الحزب حيث قالت الام مرة (نحن لسنا ولا نريد الحزب نحن نريد اولادنا…)
    وهكذا قام الحزب بفرك إذن لكل شيعي لا يريد او ضد ما يقوم به الأول من تدخلات دموية في الدولة الجارة .
    وتمثل ذلك ب المقايضة الوسخة و الغامضة بين الحزب والنصرة لتبادل الاسيرين.
    اللهم انت المستعان امين

  2. صراحه من دون تعصب وبحياديه تامه حزب نصر الله طموحه اكبر منه دمر سوريا وبيدمر لبنان
    دوله داخل دوله اضعف لبنان واستنزفه

    1. بصراحة بتعصب ومن دون حيادية حزب الله احقر ناس وكلا ب ايران وجرو لبنان لحرب لبنان مش قدها

        1. وتمك يا احلى نور. وانا كمان طالعة فش خلقي بشي تاني غير نورت ههههه. تصبحي عخير

  3. من هو الفطيسة علي البزّال ؟

    تجاهل معظم من تناقل خبر إعدام جبهة النصرة مساء الجمعة للعنصر اللبناني “علي بزال” أنه شارك ميليشيا حزب الله اللبناني (حالش) في قتل واعتقال اللاجئين السوريين في منطقة عرسال قبل إلقاء جبهة النصرة القبض عليه خلال اشتباكات دارت في شهر آب الماضي.
    وتجاهلت كل وسائل الإعلام اللبنانية أن “علي بزال” هو شيعي ينتمي إلى فصيل في الجيش اللبناني ” ولكن ولائه وتبعيته بشكل كامل لحزب الله اللبناني “، كما أكد مصدر مطلع.
    المعدوم “علي بزّال” من قرية البزالية ذات الغالبية الشيعية التابعة لمنطقة بعلبك، وشارك مليشيا حزب الله اللبناني في الكثير من المعارك ضد الشعب السوري في ريف حمص، قبل أن ينسحب إلى الخدمة العسكرية في الجيش اللبناني، ويفرز إلى منطقة عرسال.
    ويعرف عن “آل بزال” ولاءهم المطلق لبشار الأسد، واعترفت قرية البزالية بقتل الكثير من شبابها تحت الـ18 عشر عام عقب مشاركتهم قوات النظام في قتال الثوار في سوريا.
    ومن المفاجئ أن لبنانيين كانوا يطلقون على “علي بزال” وزملائه لقب قطاعي الطرق ويصفونه بألفاظ نابية لمضايقتهم وتشبيحهم على المدنيين وبوجه خاص اللاجئين السوريين قبل أن تعتقلهم جبهة النصرة، ” وبعد الاعتقال باتت وسائل الإعلام تصدر المعتقلين لدى جبهة النصرة على أنهم مجرد عناصر من الجيش اللبناني متناسية كل الانتهاكات التي كانوا ينفذوها بحق الأبرياء ” كما يقول المصدر.

    وهاي صورة للفطيسة ويظهر فيها بوضوح انتمائه لمين :

    https://scontent-b-mxp.xx.fbcdn.net/hphotos-xpf1/v/t1.0-9/s526x296/10422480_315699478622874_2625409866302280076_n.jpg?oh=426941490b704e6006cacbdbc4c7dc97&oe=5519A06E

    يعني …. شدوووووا السيفوووووووون ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *