رويترز- دعا وزير السلامة العامة الكندي مواطني بلاده، الأحد، إلى التحلي باليقظة بعد بث شريط مصور على الإنترنت لرجل يعتقد أنه كندي يقاتل في صفوف “داعش”، يدعو فيه الكنديين المسلمين إلى شن هجمات.
https://www.youtube.com/watch?v=-N1R-W3Lkpc
وقال موقع “سايت” الذي يراقب أنشطة المتشددين على الإنترنت إن “داعش” بث التسجيل للمقاتل الكندي الذي عرفته باسم “أبو أنور الكندي”.
وعرفت صحيفة “ناشيونال بوست” الرجل الذي تحدث الإنجليزية بطلاقة بأنه جون ماجواير، وأنه تحول للإسلام وينتمي لمنطقة أوتاوا.
وقالت الصحيفة إنه يعتقد أنه سافر إلى سوريا للانضمام إلى مقاتلي “داعش”.
وفي الفيديو، يحث الرجل المسلمين الكنديين على أن يحذو حذو مارتن رولو الذي اعتنق الإسلام أيضاً ودهس بسيارة في 20 أكتوبر جنديين كنديين قرب مونتريال، فقتل أحدهما قبل أن تتمكن الشرطة من قتله.
وأشار التسجيل لهجوم منفصل في أوتاوا يوم 22 أكتوبر عندما أطلق مسلح النار على جندي يحرس نصباً تذكارياً فأرداه قتيلاً، ثم اقتحم مبنى البرلمان. وقتلت قوات الأمن المهاجم الثاني أيضاً.
ويأتي الهجومان في الوقت الذي يعزز فيه الجيش الكندي مشاركته في الضربات الجوية ضد مقاتلي “داعش” في العراق.
وفي سبتمبر، حث تسجيل آخر لتنظيم “داعش” أنصاره على مهاجمة مواطني البلدان المشاركة في التحالف الذي يهدف للقضاء على التنظيم.
وقال وزير السلامة العامة، ستيفن بلاني، في بيان رداً على التسجيل: “لايزال يمثل الإرهاب تهديداً حقيقياً وخطيراً للكنديين، ولهذا ينبغي علينا أن نظل حذرين”.
وأضاف “لهذا السبب نشارك في التحالف الذي يشن حالياً ضربات جوية”.
صباح يُشرق تفاؤلاً ، ويعزفُ أملاً ، ويكتبُ حروفاً جديدة للسعادة
اللهم بك اصبحنا ، وعليك توكلنا ، وأنت خير الحافظين ღღ
ღღ صباح الخير على الجميع ღღ
داهيه تأخذك ، الكنديين بخير طول ما انت وغيرك بعيدين عنهم
جهاد ايش ونيله ايش ، الله ينتقم منكم كلكم ونخلص .
حسبي الله عليكم ونعم الوكيل
بس
كندا بلد متقدم و متطور و متحضر و نظيف بنى نفسه بنفسه و ازدهر و الكثير من المسلمين و العرب عايشين في كندا بخير و على خير بعد أن ضاقت بهم سبل العيش في أوطانهم،، فلماذا تريدون تدميره؟ لماذا تريدون تعميم الدمار و الخراب على كل الدنيا… داعش خربت ديارها و جاية تخرب ديار الناس كذلك !!!!!!! و الله، كندا ما تستاهل الخراب و الدمار.
حفظ الله كندا.. هناك الكثير من العرب مازالوا يضعون ملفاتهم للهجرة إليها! فهل هذا هو جزاء الإحسان؟؟ انها بلد جميل لا يستحق أن يصل إليه الدمار!