قال الشيخ المصري سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف المصرية سابقًا، أن المسلم الذي لا يعمل بالأركان الخمسة للأسلام ليس كافرا كما يزعم البعض.
https://www.youtube.com/watch?v=Kbi8hYtuuWA
وقال عبد الجليل، خلال حواره مع الإعلامي تامر أمين مقدِّم برنامج “من الآخر” على فضائية “روتانا مصرية”، “الأسلام يقوم على خمسة أركان ومن أقر بهذه الأركان يدخل في في ولاية الاسلام ولا يخرج منها الى بالانكار وليس بعدم العمل”.
وأضاف عبد الجليل: “يدخل تحت مظلة الإسلام من المسلمين الذين أقروا بالأسلام باختيارهم من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، أقر بالصلاة وإن لم يصل، أقر بالزكاه وإن لم يزك, أقر بالصوم وإن لم يصم، أقر بالحج وإن لم يحج وحسابه على الله”.
هذا الإسلام الوسطي
فقد تجد إنسان يوءمن بالله ورسوله ويحبهما لكنه مقصر في الواجبات وهو كاره نفسه بسبب ذلك يتمنى لو انه يلتزم ويحج ويصلي لكن الدنيا قد اوبقته ويحاول الفكاك من ذلك ليعود لطاعة ربه
فهذا لا يمكن ان نساويه بمن ينكر وجود الخالق او من يرفض الإسلام ويكذب رسوله صلى الله عليه واله وبالتالي ننسبه للكفر الذي معه يكون مباح الدم ! فمثل هذا له حكم خاص نعمل نحن الشيعة به نحاول مساعدته وهدايته للعودة لله …
والأمر نفسه قد تجد امراة غير محجبة لكنها تحب الله ورسوله وتتمنى لو تتحجب وووو لكنها وجودها في مجتمع ظالم قاهر لارادتها يحول دون ذلك فعلى اهل الدين مساعدتها لا تنفيرها!
بينما تجد محجبات او من يقلن أنهن محجبات هنا في نورت اقسم انه حتى اسقط ش را ميط الدنيا أكثر حياء منهن وممن يقود لهن ! ابو ناشي ومنال النيلة مثالا هوءلاء أولى ان ياخذوا ويعزروا وتراويهم الويل او شكل سلومة الأقرع .
????
من الواجب على الائمه والدعاه ان يُرغبوا العاصين إلى هذا الدين لا أن يزيدوهم بعدا ويمهدوا الطريق أمامه !!!!
اما اركان الاسلام ..
فالشهادتان هي مفتاح الدخول الى الاسلام ..وقد يعذر الفقير عن الزكاه ..والمسافر والمريض عن الصيام في رمضان بشرط قضائه إلا ان كان ممن لا يُرجى برؤه فإنه يتصدق عن الايام التي افطر بها ..والحج لمن ليس له الى البيت الحرام سبيل ..
إلا الصلاه ..
فقد قال تعالى ” فخلف من بعدهم خلفٌ اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيّا”
وقال النبي صلى الله عليه وسلم ” العهد الذي بيننا وبينهم الصلاه ..فمن تركها فقد كفر”
،فوصف تاركها بالكفر يقتضي أنه الكفر المخرج من الإسلام..لأنه هدم ركناً من أركان الإسلام، بخلاف إطلاق الكفر على من فعل فعلاً من أفعال الكفر..
– قال التابعي الجليل عبد الله بن شقيق العقيلي: «كان أصحاب محمد r لا يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر، إلا الصلاة». أخرجه الترمذي
والمعنى هو أن: الصحابة لا يعتقدون شيئاً من الأعمال الظاهرة تركه كفر غير الصلاة. فإن قيل: كيف هذا وهناك صور كثيرة من الكفر غير ترك الصلاة؟ فالجواب: أن المراد بالحديث تكفير تارك الصلاة، من جملة أعمال الجوارح الظاهرة، التي يسهل جداً تبينها في كل فرد. أما باقي أركان الإسلام فتبينها أصعب. فكيف تعرف أن الرجل يؤدي زكاته، مع علمك بأن صدقة السر أفضل؟ وأما باقي أعمال الجوارح الظاهرة التي يكفر تاركها، فهي نادرة، وليست عامة في الأمة كعموم الصلاة
يا مثبت العقل و الدين ثبت قلبي على دينك، الله يردك إلى جادت الصواب.
——————–
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (( العهد الذي بيننا و بينهم الصلااااااااة ، فمن تركها فقد كفر ))
هل في الإسلام بعد الشهادتين شعيرة أهم من الصلاة ؟ ! هل حدث أن أذن الرسول صلى الله عليه وسلم لأحد بترك الصلاة ؟ ! كلا ! لم يحدث هذا أبداً ، ولا كان في الإسلام شعيرة أهم من الصلاة .
فقـد يُعفَى المريـض من الصيـام ، والمسافـر كذلك يرخص له بالفطر والقضاء . والحج هو لمن استطاع إليه سبيلاً ، والزكاة تفرض على الأغنياء لتعطى إلى الفقراء والمساكين ، ولتنفق في أبوابها المشروعة .
كل الشعائر قد يعذر المسلم في حالة من حالاته فتسقط عنه أو يرخص له بتركها مع القضاء أو بغير قضاء ! إلا الصلاة ، فإنها لا تسقط عن المسلم أبداً في أي حالة من حالاته ، وأكثر ما هنالك أنه يرخص في قصرها للمسافر .
——————
يقيموا الصلاة معناه يصلوا و ليس يقروا فيها بلا صلاة
—————–
تسمي هذا( إسلام وسطي).ولا توجد مقارنة أبدا بين أركان الإسلام و الحجاب يا أبو حسين ، كيف تقارن ركن بواجب هداك الله.
فالصلاة و الزكاة و الحج و الصوم هي ركن من أركان الإسلام
أما الحجاب فهو واجب بإجماع المسلمين.
نعم الصلاة
فمن تركها فقد كفر
ويقصد بذلك تركها جحودا وليس تقصيرا
اما اذا نام عنها هلكان تعبا او لم ياتي بها في الجامع القريب تكاسلا او لم يصيلها في مكان عمل كلهم من أعدى أعداء الدين وعاد للبيت وقضاها فليس يسمى جاحدا بها انما مقصرا
او لم يحج لانه لا يستطيع استيعاب ان ال سعود هم من يحكمون الحرمين منتظرا هلاكهم فكذلك لا يسمى جاحدا انما مقصرا .
اما من ترك الصلاة عامد جاحدا فقد كفر وحتى في هذه اختلف ان كان مباح الدم ام يستتاب .
ماذهب اليه الشيخ صحيح التارك لأركان الاسلام يسمى عاصي وهوا مسلم وإذا تم تكفير تارك الصلاة معناها قتل اكثر من نصف مليار مسلم وهذا خلاف العقل والمنطق دائمن احكام أهل الحجاز حادة قاسيه قساوت الصحراء
انا ارى من يوم ما الولى سي سي مسك ملف محاربة الاٍرهاب و مشاييخ الأزهر يركزوا على محاربة الفكر التكفيري مثل الشيخ لي أفتى من يومين ان حتى لي لم يؤمن بالرسول عليه السلام هو مسلم . وهذا ان دل على شي يدل ان الأزهر لم يعد سوى بوق الحكومة يدين بدينها. ترقبوا مزيدا من الفتاوي في هذا الصدد …
يا أدم الله يهديك
نقول لك قال الله و قال الرسول ، و تقول أحكام أهل الحجاز.
الذي لا يصلي مع معرفة أنه عمود الاسلام الصلاة و مقر و ليس بجاحد فيها، ولكن لا يصلي و لا يعرف أصلا من الصلاة غير اسمها ، فقد بان كفره .
أما المقصر في الصلاة فمعناها شيء آخر ، فهو يصلي و لكن ليس بوقتها،فهذا حكمه عند ربه، هو أعلم به.
سلام عليكم اخت ام عمر هذي أحسن دعوة الهدايا انا احبها كثير اي نعم أختي افهم واعرف الثوابت لكن الرجل تخصص دين وما اعتقد لو رسولنا الكريم موجود ينفذ بنصف آلامه او اكثر جريمة الكفر وعقوبتها القتل. تحياتي أختي ال فاضله